حِكَم مفيدة.. موضوع متجدّد

راحة البال..


https://www.youtube.com/watch?v=PFZMVdm25gQ

سأضيف فيديوهات أخرى مع الوقت..

فعلاً: بناقص الناقص.
كل كلمة هي فعلاً ما بداخلي..  كل فكرة هي ما بداخلي..
و انا تاعب نفسي ليه عشان فلستق ولّا عشرات غيره؟
البتاع ده جاب اللي جوّايا إزاي؟



https://www.youtube.com/watch?v=bQ8BkHe4Mso

على لسان المتحدّث الرّسمي بالنيابة عن قلبي و ما يدور بداخله:
كان فعلاً عشم كدّاب (في المنتظرين والمنتظرات و ناس قبلهم كتيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير)..
فعلاً، صدق في كل كلمة وجملة..  وفعلاً: اللي تحبّه صحيح ح يزيدك م الأوجاع تجريح و يسيبك ميّت بعلامة..
افرح باللمّة الكدّابة... وحسسّني إن أنا كنت مغفّل و إن غيابك أكتر خير و إن ربّنا من كرمه اختار إنّي أبعد عن ناس دوقت أذاهم..
الحب ... (كما وصفه)..
و لحد ما نتقابل تاني.. ويارب ما نتقابل يعني.. عمري ما ح اتعلّق ولا ح امسك في الشيء إن قرّر يوجعني..



https://www.youtube.com/watch?v=u6XXmBP79-0


و بالمرّة كِمالة جرعة الغمّ والنكد بتاعة النهاردة:
الوحدة - بكره هتحلو  (هأأأأأأأأو   قال ح تحلوّ قال!   لا أظنّ أنّها ستحلوّ سوى يوم ألقى وجه ربّي..)

حدّ الله بيني و بين ناس....
الناقص علاجه في حرمانه و طرده..
بزيادة سنين بتضيع مع ناس ...
مكانش يهون أسيب من غير فرصة و ادّيت أربعة مليون فرصة و سنين غفران ما بتتعدّش.
عمري ما بصّيت على حاجة حد...


https://www.youtube.com/watch?v=9LhdnKPh8tc

للّي ما فهمشي الفيديو: الشخص في أوّل الفيديو يحاول أن يملأ صدره الخالي بقلب ولكن يتلقّى صدمات كل مرّة ثم يتذكّر طفولته، فالطفل في الفيديو هو نفس الشخص يتذكّر بدايات خلوّ و فراغ صدره من قلبه..



ح أنقّليكم الدسم من باقي الفيديوهات و أحوّشهولكم عندي في ملفّ.. و أعرضه في المناسبات المختلفة (العيد مثلاً عشان يبقى عيد تعيس موش عيد سعيد: أصل بصراحة تعيس لازق لي لأن سعيد الله يرحمه من عقود!)  كفاية عليكم جرعة الغمّ النهاردة! أنا عن نفسي  على رأي فلستوقة "نحس منحوس" و أخذت على كترة الغمّ خلاص!

ملحوظة على الجانب لفلستوقة: لو كنت أعرف أن شفاء والدة صاحبه هو الذي سيعيده لاستكمال القصّة (أخت جوزي) كنت دعيتلها من أوّل يوم لحد ما تخفّ!  للأسف عدم وجود أرشيف مفتوح للموقع الآخر العائد مثل نسخته القديمة يجعل هناك صعوبة شديدة في قراءة قصصه أثناء اليوم لتواجد شخص من أفراد الأسرة حولي في معظم الأوقات (بسبب الإعلانات الكثيرة وصور المعرّفات و الفيديوهات الجنسيّة الإعلانية التى تقفز على الشاشة كل فترة).  كما أن شاشة الجهاز للأسف مكشوفة لكُل من يجلس أو يمشي في أي مكان حولي أو ينتقل بين الأدوار.. ما عندكشي مكان أعرف أقرا فيه براحتي؟!     الأرشيف كان يسمح لي بقراءة القصص حتى لو كان كل الأسرة متواجدين..

في الرد على سؤال "إنت بتحب يا سمنّودي" من "رؤيا" وضعت الإجابة التالية.. لكن قررت فصلت التعليقات في موضوع آخر للمحافظة على طبيعة هذا الموضوع..

اللي زيي اتعلّم إن الحب اللي بيدوّر عليه مات في الزمان ده ولو لسّه موجود يبقى ما لوش نصيب فيه خلاص لإن المكتوب عليه طلع بلاوي متلتلة ح يغرق فيها لشوشته ومش ح يلاقي وقت للحب، واسأل رشدي أباظة و فاتن حمامة يجاوبوك في "لا وقت للحب".. بس فيه "حَبّ العزيز" وفيه "حبّك بُرْص" وفيه "حبّهان"   ..
بس ما يمنعشي إنّي أعيش الحب في خيالي (نوع من الانفصال عن الواقع كده).. ما تخافشي عليّه من أزمة منتصف العمر.. مش أنا اللي أقع فيها! وبعدين النقاش ده ح افصله في موضوع آخر لأن الموضوع ده مش موضوع عن الحب خالص.. ده موضوع عن الوحدة وغدر النّاس وغدر الزمان.. لأن عيني على اللي شوفته من زماني، بكّى عيني وصحّى جرحي تاني.. آه من عذابك يا زماني، آه من جراحي و حرماني، غدر الزمان ياما بكّاني.. ليه ليه؟ إيه اللي يا دنيا جنيته؟ عشان أتعامل مع المنتظرين؟ الفرح ياما استنّيته لكن ما جاش.. فين اللي كانوا منتظرين؟ فاتولي ليه دمع عنيّه؟ أبكي عليهم وعليّه ولّا اعمل ايه؟  شوف الليالي و قسوتها، م القسوة ضاعت حلاوتها، راحت خلاص حنيّتها ما راحت خلاص..  ليه الزمان قاسي عليّه؟ ولا حد حاسس يوم بيّه؟ طول عمري عايش وحديّه (حتى وسط عائلتي) وما ليش حبيب..  ياه ع اللي كان واللي جرالي، ده ما كانش يخطر يوم على بالي، رخّصتي يا دنيا الغالي، وغِلِي المخرري.. ليه ليه؟ غِلِي المخرري؟
حاجة كده زي حكيم "موّال الزمان" https://www.youtube.com/watch?v=6vUttccxFco


أو "موّال الصبر" لأن عذاب الدنيا مكتوبلي أعيش ويّاه، وطريق الغربة (حتى و انا وسط النّاس) من صغري واخدني معاه.. داويت الكل حواليّه و أنا المجروح، لقيت الكل حواليّه مالوني جروح، قاسيت من بختي والدنيا و م الحرمان، لقيت الغدر حواليّه في كل مكان، ولمّا الزمان دار بيّه: أعز النّاس غدر بيّه (حصل مرّات و متوقّعه تاني و بشدّة من المقرّبين و كذلك من "المنتظرين" لمّا الأمور تسخن بجدّ)! وليل الغربة مش عايز يقولّي واخدني لفين، ومش ناوي يرحمني و يسيبني أعيش لي يومين! داريت الدمع في عيوني (لمّا اكتشفت وقعتي و سكّتي الجايّة المهبّبة بالملاحم والمنتظرين)، نسيت وضحكت حسدوني!   هذه هي حياتي في صمت سواء مع الـ"مُقرّبين" أو المنتظرين..  اسمعها اسمعها!
https://www.youtube.com/watch?v=hxQdPdgvxwk


بس الـ "موش معجبين" و المتابعين معترضين على الراقصات والموسيقى و الأغاني (رغم إن فيه رقص يهبل على أغاني حزينة!).. و ما ينفعشي تسمع حكيم حتّى لو موال الصبر و موّال الزمان و ما تتخيّلشي بلطيّة أو بوريّة لولبيّة تتراقص يمين و شمال و تلف مع الموسيقى و تهزّ المانجة أو الكمثرى أو الشهد أو البطّيخ (ده عندي الكُوَر اللي فوق حسب الحجم واللون و الشكل) مع الطبلة الجامدة! يا راجل ده حتّى أنا نَفْسِي عايز أترقّص عليها وهيّه شغّالة دلوقتي!