منتدى رؤى المهدي |
المواضيع الأخيرة | » شركات تصميم تطبيقات الجوال فى مصر - تك سوفت من طرف جرندايزر أمس في 5:36 pm
» خاب و خسر من... من طرف جرندايزر أمس في 5:31 pm
» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟ من طرف رضا البطاوى أمس في 6:07 am
» يوم الدبابير العالمي! من طرف جرندايزر أمس في 2:02 am
» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو من طرف رضا البطاوى الأحد مايو 12, 2024 6:12 am
» لماذا قد يلحد البعض؟! من طرف جرندايزر السبت مايو 11, 2024 8:13 pm
» قراءة فى مقال هستيريا من طرف رضا البطاوى السبت مايو 11, 2024 6:09 am
» صور الامام المهدي من الذكاء الاصطناعي من طرف جرندايزر السبت مايو 11, 2024 3:56 am
» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية من طرف رضا البطاوى الجمعة مايو 10, 2024 6:32 am
» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية من طرف رضا البطاوى الخميس مايو 09, 2024 5:54 am
» قراءة فى مقال مستقبل قريب من طرف رضا البطاوى الأربعاء مايو 08, 2024 5:56 am
» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟ من طرف رضا البطاوى الثلاثاء مايو 07, 2024 6:08 am
» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن من طرف رضا البطاوى الإثنين مايو 06, 2024 6:29 am
» مقاول ترميم بالرياض 0551770850 من طرف حبيبه القحطاني الأحد مايو 05, 2024 4:13 pm
» المنافقون فى القرآن من طرف رضا البطاوى الأحد مايو 05, 2024 6:48 am
» النهار فى القرآن من طرف رضا البطاوى السبت مايو 04, 2024 5:52 am
» رسالة للمهدي في شعبان ثم رمضان من طرف جرندايزر السبت مايو 04, 2024 2:53 am
» تكرار حلم الزواج بيهودي من طرف تسنيم الحياة الجمعة مايو 03, 2024 11:38 pm
» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال من طرف رضا البطاوى الجمعة مايو 03, 2024 6:27 am
» من يريد الاشراف على احد الاقسام من طرف جرندايزر الجمعة مايو 03, 2024 4:15 am
» الشكر فى القرآن من طرف رضا البطاوى الخميس مايو 02, 2024 6:12 am
» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي من طرف رضا البطاوى الأربعاء مايو 01, 2024 5:47 am
» زراعة القلوب العضلية من طرف جرندايزر الثلاثاء أبريل 30, 2024 7:28 pm
» السودان تجرجر الإمارات لمجلس الأمن! كان: يا سلام على حبّي وحبّك! السعوطيّة و الخمّارات و اشتعال صراعاتهما حول منطقة "الياسات" و أمور كثيرة أخرى! من طرف جرندايزر الإثنين أبريل 29, 2024 7:20 pm
» شركة دهانات بالرياض 0551770850 من طرف حبيبه القحطاني الإثنين أبريل 29, 2024 3:22 pm
|
| | رد على صاحب المعرف احمد المفلح | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
… زائر
| موضوع: رد على صاحب المعرف احمد المفلح الخميس فبراير 22, 2024 7:34 am | |
| المهم عندي شيخ جرندايزر تطوير نفسي هناك من ينتحل صفة انثى وهو ذكر وهناك العكس وصدقني اني اعلم ذلك من خلال رؤياهم وهم لا يعلمون ولم اصرح ولن اصرح وليس كل التفسيرات اضع فيها كامل التفاصيل واحيانا اضع اخطاء بالتفسير متعمدا بشرط ان لا تضر الرائي احترامي وتقديري قد تكون في بعض الحالات نظرتك خاطئة قد يكون هناك من يعاني من اختلال في الهرمونات وتطويرك النفسي فكره عكس شخصه ! |
| | | جرندايزر مدير المنتدى
المساهمات : 1661 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 19/07/2022
| موضوع: رد: رد على صاحب المعرف احمد المفلح الخميس فبراير 22, 2024 8:35 pm | |
| هذه الاضطرابات يا زلمة سببها الأساسي يرجع إلى إدخال متعمّد في أطعمة و تلقيحات الأطفال لمواد تؤثّر على نموّهم الهرموني في المستقبل و كذلك أن أدوية منع الحمل في الخمسينات وحتى التسعينات كانت تحتوي على مستويات عالية جدّاً من الهرمونات الأنثوية 10 أضعاف ما كان يلزم لمنع التبويض وهذه هرمونات تترسّب في الدهون فكانت البويضات في المبايض تتعرّض لمستويات أعلى من هرمونات الأنوثة و كذلك الجنين حتى مع إيقاف حبوب منع الحمل كان يتعرّض لجرعة عالية من الهرمونات المتخزّنة في الدهون، و أثناء الرضاعة مع الرجوع لحبوب منع الحمل يتعرّض الرضيع مرّة أخرى لمستويات أعلى من الطبيعي لتلك الهرمونات تؤثّر على نموّه العقلي و مستقبله.. فتزايدت سرطانات الثدي و الرحم عند النساء و ضعفت الذكورة عند الرجال.. وهذا حدث عند العرب وغير العرب على حدّ السواء.. قليل من نجا من تلك الهرمونات.. هذا فضلاً عن البلاستيكات التى تم حظر استخدامها فقط مؤخّراً في زجاجات المياه ورضّاعات الأطفال ولكن ما زالت منتشرة في البيئة ومياه البحر و لحوم الأسماك في بعض المناطق. المفاجأة: جزيئات تلك البلاستيكات مشابهة في التركيب لهرمونات الأنوثة في الشكل الخارجي و ترتبط بمستقبلات الاستروجين في الجسد محفّزة النشاط الأنثوي في الخلايا (زيادة الدهون، نموّ الثدي للجنسين، ضعف الهرمون الذكوري، الصوت والمظهر الخارجي و الجلد الناعم) و زادت الاحتمالات بالسرطانات المختلفة بسبب ذلك.. ماذا أيضاً له تأثير الاستروجين؟ المبيدات الزراعية المستخدمة في المئة عام الأخيرة و تم منع استخدامها في الغرب وما زالوا يبيعونها لباقي العالم بما فيها بلاد العرب والمسلمين و الأفارقة و الأسيويين! وكذلك نباتات مثل الحلبة والينسون و الكراوية التي يعطونها كمهدّئات للأطفال الرضّع كي يناموا أو لتخفيف آلام المغص عندهم! ماذا أيضاً؟ بعض المحسّنات الغذائية في الأطعمة الجاهزة و المجمّدة لها أيضاً تأثير الاستروجين! ماذا ساهم في ذلك؟ قيام شركات أجهزة التحاليل الطبيّة بوضع مستويات لهرمونات الذكورة منخفضة جدّاً على أنّها طبيعيّة على أساس القراءات في البشر بعد كل هذه التأثيرات! بل و اعتبروا أن فقط 5% من البشر هرموناتهم منخفضة و 5% هرموناتهم عالية! هذا يعني أن أي رجل مستوى هرمون الذكورة لديه أقلّ من سُبع الحدّ الأقصى فهو سليم هرمونيّاً و يحتاج لأدوية و مقويّات و فيتامينات و علاجات للأمراض والمناعة و الكسل والخمول، أمّا عن مظاهر الأنوثة فهي شيئ طبيعي! (ملحوظة: مديري و أصحاب شركات تصنيع أجهزة تحاليل الدمّ الكُبرى إمّا نساء محاربات لهيمنة الذكور أو ذكور من النوع الثالث أو المتحوّلين أو أنصار التحوّل و التغيير! وهذا كشفه أحد المقالات من سنوات على النت). هل سمعت عن جهاز ميكانيكي أو سيّارة كفاءتها طبيعيّة و يُنصح بشرائها بناء على كفاءة أسوأ 5% إلى أفضل 95% من هذا النوع من السيّارات على الطرق؟! النتيجة: أمراض كثيرة انتشرت و يتم علاج أعراضها بأدوية مرتفعة الثمن بدلاً من حل سبب مشكلة انخفاض الهرمونات أو العلاج الهرموني بالهرمونات الصحيحة (الأرخص سعراً)! وطبعاً النتيجة واضحة في عالمنا من فقدان و اضطراب الهويّة الجنسيّة و الرغبة في التحويل للجنس الآخر و كثرة نسبة اللوطيين بنوعيهم.. وهو المطلوب في خطّة إنقاص البشر في الدنيا (المليار الذهبي) و طردهم من الجنّة في الآخرة (إبليس والدجّال). ملحوظة: هرمونات الأنوثة تستخدمها معظم مزارع الدواجن و الأبقار لتسريع نموّ و زيادة وزن الإنتاج! ويعتبرون أن مرور أسبوع على الحقنة كافي لتكون في مستوى آمن! حسب المنتشر هنا أن أجنحة الدجاج هي مكان الحقن في الدجاج ولهذا الأجنحة الشهيّة هي أعلى لحوم الدجاج في تلك الهرمونات! طبعاً يُستثنى من ذلك من عندهم مزارعهم الخاصّة أو الطيور المنزليّة أو أصحاب الضمير الذين يرفضون التسمين السريع بالهرمونات لإنتاج مزارعهم.. طبعاً لا تنسى فول الصويا المستخدم في البرجر و النقانق (الهوت دوج أو السوسيس) و المورتادلّا (اللانشون لاحتوائه على استروجينات نباتي و كذلك زيت الصويا المستخدم في الطهي! من النباتات العالية في الاستروجين النباتي و طبعاً تأثيره بطيء و يظهر احصائيّاً على الشعوب بعد سنوات! يكفي أن تبحث عن تلك الجمل في جوجل بالانجليزيّة و ستُفاجاْ بضخامة النتائج و الأبحاث "القديمة" عن شبيهات الاستروجين: estrogenic effects of pesticides estrogenic effects of food additives estrogenic effects of plastics estrogenic effects of insulin estrogenic effects of plants estrogenic effects of soy estrogenic effects of phytoestrogens estrogenic effects of (هذه اتركها خالية وانتظر لثواني و سيقترح عليك جوجل عشرات المواد التى يتم البحث عنها بهذه العبارة!) ملحوظة: العبارة الأخيرة كان يظهر معها من سنوات أكثر من 10 كلمات و مواد كيميائة مختلفة! اليوم لا يظهر معها معظم هذه الكلمات سوى بعد كتابة الأحرف الأولى منها! يبدو أن جوجل قرّر الامتناع عن كشف تلك الأسرار!
عدل سابقا من قبل جرندايزر في الجمعة فبراير 23, 2024 12:35 am عدل 1 مرات | |
| | | … زائر
| موضوع: رد: رد على صاحب المعرف احمد المفلح الخميس فبراير 22, 2024 10:24 pm | |
| لا بارك الله فيهم وقطع الله نسلهم … |
| | | احمد المفلح
المساهمات : 53 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 15/02/2024 العمر : 94 الموقع : مدرسة الجنون
| موضوع: رد: رد على صاحب المعرف احمد المفلح الجمعة فبراير 23, 2024 4:11 am | |
| - جرندايزر كتب:
هذه الاضطرابات يا زلمة سببها الأساسي يرجع إلى إدخال متعمّد في أطعمة و تلقيحات الأطفال لمواد تؤثّر على نموّهم الهرموني في المستقبل و كذلك أن أدوية منع الحمل في الخمسينات وحتى التسعينات كانت تحتوي على مستويات عالية جدّاً من الهرمونات الأنثوية 10 أضعاف ما كان يلزم لمنع التبويض وهذه هرمونات تترسّب في الدهون فكانت البويضات في المبايض تتعرّض لمستويات أعلى من هرمونات الأنوثة و كذلك الجنين حتى مع إيقاف حبوب منع الحمل كان يتعرّض لجرعة عالية من الهرمونات المتخزّنة في الدهون، و أثناء الرضاعة مع الرجوع لحبوب منع الحمل يتعرّض الرضيع مرّة أخرى لمستويات أعلى من الطبيعي لتلك الهرمونات تؤثّر على نموّه العقلي و مستقبله.. فتزايدت سرطانات الثدي و الرحم عند النساء و ضعفت الذكورة عند الرجال.. وهذا حدث عند العرب وغير العرب على حدّ السواء.. قليل من نجا من تلك الهرمونات.. هذا فضلاً عن البلاستيكات التى تم حظر استخدامها فقط مؤخّراً في زجاجات المياه ورضّاعات الأطفال ولكن ما زالت منتشرة في البيئة ومياه البحر و لحوم الأسماك في بعض المناطق. المفاجأة: جزيئات تلك البلاستيكات مشابهة في التركيب لهرمونات الأنوثة في الشكل الخارجي و ترتبط بمستقبلات الاستروجين في الجسد محفّزة النشاط الأنثوي في الخلايا (زيادة الدهون، نموّ الثدي للجنسين، ضعف الهرمون الذكوري، الصوت والمظهر الخارجي و الجلد الناعم) و زادت الاحتمالات بالسرطانات المختلفة بسبب ذلك.. ماذا أيضاً له تأثير الاستروجين؟ المبيدات الزراعية المستخدمة في المئة عام الأخيرة و تم منع استخدامها في الغرب وما زالوا يبيعونها لباقي العالم بما فيها بلاد العرب والمسلمين و الأفارقة و الأسيويين! وكذلك نباتات مثل الحلبة والينسون و الكراوية التي يعطونها كمهدّئات للأطفال الرضّع كي يناموا أو لتخفيف آلام المغص عندهم! ماذا أيضاً؟ بعض المحسّنات الغذائية في الأطعمة الجاهزة و المجمّدة لها أيضاً تأثير الاستروجين! ماذا ساهم في ذلك؟ قيام شركات أجهزة التحاليل الطبيّة بوضع مستويات لهرمونات الذكورة منخفضة جدّاً على أنّها طبيعيّة على أساس القراءات في البشر بعد كل هذه التأثيرات! بل و اعتبروا أن فقط 5% من البشر هرموناتهم منخفضة و 5% هرموناتهم عالية! هذا يعني أن أي رجل مستوى هرمون الذكورة لديه أقلّ من سُبع الحدّ الأقصى فهو سليم هرمونيّاً و يحتاج لأدوية و مقويّات و فيتامينات و علاجات للأمراض والمناعة و الكسل والخمول، أمّا عن مظاهر الأنوثة فهي شيئ طبيعي! (ملحوظة: مديري و أصحاب شركات تصنيع أجهزة تحاليل الدمّ الكُبرى إمّا نساء محاربات لهيمنة الذكور أو ذكور من النوع الثالث أو المتحوّلين أو أنصار التحوّل و التغيير! وهذا كشفه أحد المقالات من سنوات على النت). هل سمعت عن جهاز ميكانيكي أو سيّارة كفاءتها طبيعيّة و يُنصح بشرائها بناء على كفاءة أسوأ 5% إلى أفضل 95% من هذا النوع من السيّارات على الطرق؟! النتيجة: أمراض كثيرة انتشرت و يتم علاج أعراضها بأدوية مرتفعة الثمن بدلاً من حل سبب مشكلة انخفاض الهرمونات أو العلاج الهرموني بالهرمونات الصحيحة (الأرخص سعراً)! وطبعاً النتيجة واضحة في عالمنا من فقدان و اضطراب الهويّة الجنسيّة و الرغبة في التحويل للجنس الآخر و كثرة نسبة اللوطيين بنوعيهم.. وهو المطلوب في خطّة إنقاص البشر في الدنيا (المليار الذهبي) و طردهم من الجنّة في الآخرة (إبليس والدجّال). ملحوظة: هرمونات الأنوثة تستخدمها معظم مزارع الدواجن و الأبقار لتسريع نموّ و زيادة وزن الإنتاج! ويعتبرون أن مرور أسبوع على الحقنة كافي لتكون في مستوى آمن! حسب المنتشر هنا أن أجنحة الدجاج هي مكان الحقن في الدجاج ولهذا الأجنحة الشهيّة هي أعلى لحوم الدجاج في تلك الهرمونات! طبعاً يُستثنى من ذلك من عندهم مزارعهم الخاصّة أو الطيور المنزليّة أو أصحاب الضمير الذين يرفضون التسمين السريع بالهرمونات لإنتاج مزارعهم.. طبعاً لا تنسى فول الصويا المستخدم في البرجر و النقانق (الهوت دوج أو السوسيس) و المورتادلّا (اللانشون لاحتوائه على استروجينات نباتي و كذلك زيت الصويا المستخدم في الطهي! من النباتات العالية في الاستروجين النباتي و طبعاً تأثيره بطيء و يظهر احصائيّاً على الشعوب بعد سنوات! يكفي أن تبحث عن تلك الجمل في جوجل بالانجليزيّة و ستُفاجاْ بضخامة النتائج و الأبحاث "القديمة" عن شبيهات الاستروجين: estrogenic effects of pesticides estrogenic effects of food additives estrogenic effects of plastics estrogenic effects of insulin estrogenic effects of plants estrogenic effects of soy estrogenic effects of phytoestrogens estrogenic effects of (هذه اتركها خالية وانتظر لثواني و سيقترح عليك جوجل عشرات المواد التى يتم البحث عنها بهذه العبارة!) ملحوظة: العبارة الأخيرة كان يظهر معها من سنوات أكثر من 10 كلمات و مواد كيميائة مختلفة! اليوم لا يظهر معها معظم هذه الكلمات سوى بعد كتابة الأحرف الأولى منها! يبدو أن جوجل قرّر الامتناع عن كشف تلك الأسرار!
يا زلمه كاتبلي جريدة وهل تضنني جرندايزر ابو الكرتون | |
| | | جرندايزر مدير المنتدى
المساهمات : 1661 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 19/07/2022
| موضوع: رد: رد على صاحب المعرف احمد المفلح الجمعة فبراير 23, 2024 6:07 pm | |
| هذا يا زلمة كان رد تفصيلي علمي للعامة على العماني على الأسباب الخفيّة للمشكلة في رأس الموضوع.. | |
| | | | رد على صاحب المعرف احمد المفلح | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|