من سمنّودي:في يوم ما من الثلاث سنوات السابقة كان جاءني هذا السؤال على الخاصّ والردّ كان على الخاص.. لكن لأن به معلومات لم أكتبها من قبل فقد قرّرت وضعه على العام بعد حذف بعض الجمل (أي: بتصرّف)..
كل شيء يجب أن يكون له دليل لإثباته ، فما دليلك على أنك المهدي؟===========================
من سمنّودي:الدلائل من الله وليست منّي..
لا أستطيع تذكّر كافّة المواضيع هنا على المنتدى.. لكن هذه بعض المواضيع التى ظهرت لي من عنوانها.. بالإضافة للمواضيع المنقولة لقسم سمنّوديّات سواء تحت المعرّف الخاص بي "Samannoudi" أو حساب جرندايزر..
لكن هذه بعضها:
عندما اكتشفت تكرار اسمي واسم أبي أكثّر من مرّة في التعليق الثاني في يوم نشر الصورة على الفيس.. وللعلم: ليست كل المرّات تم تحديدها بالأحمر.. وهناك اسم جدّي أيضاً لكن لم ألاحظه الآن ولم أكن حدّدته بالأحمر.. قد يستغرق العثور عليه وقتاً ولكنّني لن أكشفه ثانية..
https://rtghdfgbyto.ahlamontada.com/t3390-topicرؤيا كف المهدي تثبت مهديّته و استكماله في نهاية الموضوع في الرابط في قسم سمنّوديّات. ستجد الصور و تحديد الكلمات الظاهرة فيها..
https://rtghdfgbyto.ahlamontada.com/t3390-topicاستكمال رؤيا كف المهدي:
https://rtghdfgbyto.ahlamontada.com/t3623-topicوهذا استكماله بعد فصل الموضوعين حيث كنت نويت أن أفصل جميع تعليقاتي و مواضيعي في قسم جديد (سمنّوديّات) ثم أغادر المنتدى بعد فترة أو ألتزم الصمت التام ولا أردّ على أحد. موضوع الاستكمال فيه كيفية رؤية اسمي و اسم أبي على القمر أيضاً في صور و فيديو لأحد قنوات رؤى المهدي. رغم أن الفيديو معدّل (بإضافة صورة "صدع" أو شرخ على القمر لكن الصورة الأصليّة المستخدمة يظهر فيها اسمي و اسم أبي واسم الرسول "محمد" في مراحل مختلفة متراكبين أثناء الزوم و الشرح بالتفصيل في أحد التعليقات. العماني "..." هو الذي نبّهني أنّها تتطابق مع وصف "يواطيء اسمه اسمي و اسم أبيه" لأن التراكب في نفس المكان تقريباً حيث يظهر "محمد" و مع زيادة الزوم تتحوّل لـ "مصطفى" و مع زيادة الزوم و التكبير تتحوّل لاسم أبي..
في صورة لم أحتفظ بها للأسف من عدّة أعوام للقمر أحمر أثناء خسف (كنت متضايق من الأمر تماماً و من جميع المنتظرين بلا استثناء) وجدت الحروف المميّزة في اسم عائلتي لأبي في الركن الأسفل الأيمن للصورة (كما لو كان باقي الاسم "
؟؟؟" في جزء القمر قبلها الذي لا يظهر في الصورة). وكلّها كتابات متّصلة كما لو كانت بخط اليد..
هناك مواضيع أخرى لكن البحث عنها سيستغرق وقتي.. يمكن من
إحصائيّات العضو "Samannoudi" و جرندايزر متابعة "جميع مساهمات العضو" و قراءة التى بها صور القمر أو الشمس أو روابط الفيديوهات.. رغم أن هناك بعض المساهمات تحت سمنّودي تمّت كزائر لأنني كنت خارج أوتاوا و لم أحفظ الباسورد جيّداً.. لكن أغلبها سيكون في قسم سمنّوديّات..
بالإضافة لأثناء تعاملاتي على الفيس و موقع عباد الرحمن و موقع "بدأ الأمر" في 2017 حدثت أمور كثيرة جدّاً غريبة في فترة قصيرة ورؤى ظهرت تكشف أحاديث دارت بيني وبين نفسي أو بيني وبين آخرين.. مثلاً: هنا في كندا و الرؤيا تمت كتابتها على النت قبل المحادثة في ربيع 2017 و قرأتها بعد المحادثة بعدّة أيّام عن محادثة بين المهدي و صديقه أثناء خروجهما من المسجد قال المهدي لصديقه فيها "الغد الذي قبله يوم أمر مرفوض". والمحادثة كانت فعلاً بعد خروجنا من صلاة الجمعة حيث كنت أقوم بتوصيله بسيّارتي لأنّه كان مبتعث سعودي ولم يكن عنده سيّارة فكنت أقوم بتوصيله أيّام الجمعة معي إلى الصلاة وبعد الصلاة آخذه معي إلى المحلّات ليأخذ منها متطلّباته الأسبوعيّة والشهريّة خصوصاً الثقيلة لتوفير الوقت والمجهود عليه.. و الحديث كان عن يوم الدجّال الذي سيكون بمقدار سنة و أن هذا كي يحدث لا بد أن يسبقه بالتدريج استطالة الأيّام (يوم كأسبوع ويوم كشهر ثم يوم الدجّال كسنة ثم يوم كشهر ثم يوم كأسبوع ثم باقي أيّامه كأيّامنا).. فهذا يستلزم دوران الأرض في المحور العمودي على محور دورانها الحالي مع عدم تغيّر دورانها حول نفسها (تخيّلي لعبة نحلة الأطفال أثناء دورانها السريع حول نفسها يتم إمالتها حوالي 90 درجة حتى تصل إلى جانبها ثم تعود مرّة أخرى لوضعها الطبيعي) ويكون هذا بتأثير مجال مغناطيسي شديد يؤثّر على الأرض مثل تأثير المغناطيس على البوصلة.. وهذا سيؤدّي لأن يكون جانب من الأرض (القطب الشمالي أو الجنوبي) مواجهاً للشمس لستّة أشهر حتى سنة كاملة فيكون يوم كسنّة لأن نصفه كلّه شمس.. لكن ستظلّ الأرض تدور حول نفسها في نفس الاتجاه بدون ابطاء لأن أي تغيير مفاجئ لسرعة دوران الأرض حول نفسها سيؤدّي لزلازل و رياح عنيفة عاتية و ارتحال كل الأسطح المائية من بحار ومحيطات بسرعة آلاف الكيلومترات مدمّرة كل شئ على سطح الأرض ولن يبقى أحد على قيد الحياة..
ذكر كل تلك الأمور والرؤى العجيبة و الغريبة خصوصاً في العام الأوّل ومحاولة تذكّرها سيأخذ منّي وقت طويل و سيعيد لي ذكريات لمشاعر لا أحب تذكّرها من تكذيب واتّهامات باطلة.. لأن كلّ من كان له رؤيا كان يخفيها و ينكرها بمجرّد أن أكشف توافقها معي سواء على الفيس أو في المنتديات (عدد منها تم إغلاقه أو إعادة تصفيره أكثر من مرّة منذ ذلك الوقت فاختفي كل شئ لم أحتفظ بنسخة منه عندي)..
الأمر بالنسبة لي ليس فخر ولا سعادة ولا يُسبّب أي نشوة.. فلو راجعتي صفات الـ ISFP و الهايوكا و الفيديو الأخير عن السيجما (والذي كنت كأنني أشاهد فيه مراحل حياتي من الطفولة و حتّى الآن) من موضوع "اتفضحنا يا جرندايزر" ستعرف أن الشهرة والازدحام وأن أكون في مركز الأضواء والمتابعة اللصيقة هو أكثر شيء ثقيل على قلبي. فأنا لم و لا أسعى للأمر ولم أسعى لطلبه وما زلت أتمنّى أن أفيق من هذا الكابوس لكنّني أعلم أنّه حقيقة.. لكن دراساتي تجعلني أؤمن أن احتمال أن يكون المهدي شخص آخر بعد كل ما حدث معي خصوصاً في الستّة الأشهر الأولى لاكتشافي للأمر أقلّ من واحد في المليار.. وأنا لست ساقط اعداديّة أو ثانويّة كعديد من الحالمين بالمهديّة و المسطّحين.. فالفاصل بيني وبين العاشر على الجمهوريّة علمي رياضة في سنتي (كان زميلي في نفس الفصل للمتفوّقين ثلاث أعوام متتالية) أقلّ من نصف في المائة (بسبب مسألة ميكانيكا لم أرى مثلها من قبل لكنّها كانت في كتب النماذج وكان عليها 8 درجات من 40 (أي 2% من المجموع الكلّي 400) وهو كان تحت رعاية الكنيسة أي أنني لو كنت رأيت المسألة من قبل وشرحها أحد لي لكنت تجاوزته في الدرجات ولكنت في العشرة الأوائل).. ودراستي في الجامعة (؟؟؟؟؟؟؟ - هندسة اسكندريّة) لا تترك لنا فرصة البارانويا أو تصديق أي شيء بسهولة أو الاقتناع بأمر بدون تمحيصه.. رغم أن مستوى القسم (؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟) قد يكون انخفض كما قال الكثيرون لأنّه تم إجبار إدارته على زيادة المقبولين من 30 إلى أكثر من 60 في الدفعات التالية من إدارة الجامعة فتم تقسيمه لقسمين"أ" و "ب" بمستوى دراسي ومنهج مختلف. ولا أعرف عددهم ولا مستواهم الآن..
و الآن:
لماذا يضع الله اسمي واسم أبي على القمر ويجعلهما يتكرّران طوال عشر سنوات على سطح الشمس بهذا الحجم (حجم الأرض بأكملها لا يصل لنقطة في اسم أبي على الشمس)؟ هذه ليست مرّة ولا مرّتان بل عشرات المرّات (وربّما مئات لأنني راجعت أوّل ثمان دقائق ثم دقيقة من المنتصف ثم دقيقة من النهاية من فيديو ساعة كاملة يمثّل عشر سنوات من تصوير الشمس في نطاق الأشعة فوق البنفسجيّة)؟ طبعاً هذا ليس من قدرة البشر ولا الشياطين وإن تجمّعوا معاً..
الإسم يظهر في صورة "مصطفى ؟؟؟؟؟" وليس "مصطفى بن ؟؟؟؟؟" وهذا يستبعد تماماً تونس والجزائر والمغرب (أي ادّعاء المهدي المغربي)
مصطفى تقريباً حوالي 2.5% من الذكور المسلمين (حوالي 900 مليون من مليار و 800 في 2021).. وهذا يشمل الجميع سنّة وشيعة وكل من في شهادة ميلاده أنّه مسلم بغض النظر عن إسلامه أو إلحاده أو مذهبه.. لكن العرب أقل من 400 مليون (ليسوا جميعاً مسلمين).. باستثناء غير المسلمين وبلاد المغرب العربي فنحن نتحدّث عن 200 مليون (افتراضاً) ذكور وإناث.. 100 مليون ذكر أي 2.5 منهم باسم مصطفى في جميع الأعمار.. بأخذ الخُمس (بين الأربعين والستّين) أي نصف مليون.. لكن هناك مفاجأة: معظم "مصطفى" هم "مصطفى أحمد أو مصطفى محمّد أو مصطفى عبد ؟؟؟؟ (اسماء الله الحسنى) أو مصطفى اسماعيل أو ......".. بصراحة: اسمي واسم أبي متلاصقين أمر نادر جدّاً حتى أن "مصطفى محمود" بين علامات تنصيص مثلاً تأتي بأكثر من 4 مليون نتيجة على جوجل و كذلك باقي الأسماء.. أمّا اسمي و أبي بين علامات تنصيص تأتي بحوالي نصف مليون (معظمها مكرّرة أخبار وصفحات متشابهة عن نفس بضعة الأشخاص المشاهير وليسوا من فئتي العمريّة). باستبعاد "مصطفى محمود \أحمد\محمد\اسماعيل\عبد؟؟؟؟؟ و كثير غيرها" قد لا تزيد نسبة اسمي واسم أبي متلاصقين كما يظهرا على الشمس والقمر عن أقل من 1 في الألف إلى 1 في العشرة آلاف ممن يحملون اسم "مصطفى" أي أقل من 50 إلى 500. أي أن اسمي واسم أبي قد لا يزيدون في فئتي العمريّة من المسلمين العرب السنّة عن 30 شخصاً في مصر و شرق الوطن العربي (حيث لا يستخدمون "بن" في الاسم) باستثناء الملحدين والعلمانيين و استبعاد متوسّطي ومنخفضي الذكاء والتعليم و المسطّحين والجهلة وغير المتابعين أو المهتمّين بالشأن العربي والإسلامي... فكم منهم لديه لفظ الجلالة في كل عقلة أصبع في اليدين والبسملة كاملة في كف اليد اليمنى و الحروف المقطّعة في بدايات السور كما يتم كتابتها (أي متّصلة).. بل وفي بعض عقلات الأصابع تظهر "لا إله إلّا" مع لفظ الجلالة بخط دقيق بالتدقيق الشديد مع إدارة الإصبع حول نفسه (أي لا يمكن تصويرها و توضيحها سوى فيديو عن طريق محترف وأنا لست محترف).. وكم منهم ظهرت له رؤى تطابق أحداث حدثت معه (منها أيضاً محاولة قتلي في نهاية 2018 عن طريق التلاعب الشديد في ضغط إطارات السيّارة عند شرائها حيث الضغط يجب أن يكون 33 أو 35 ضغط جوّي لكن بعد مغادرة تورونتو بساعة ولعدم ارتياحي لإضاءة تحذير الضغط اكتشفت أن الإطارات أحدها في الأمام كان أعلى من 72 ضغط جوّي و الباقين تحت 24 ضغط جوّي رغم أن السيّارة خارجة من مراجعة إجباريّة من عند ميكانيكي معتمد ولولا أن أوّل ساعة لي على الطريق من تورونتو لأوتاوا وقت المغرب في نهاية أكتوبر أي أن الأسفلت بارد و كان الطريق أملس كالحرير حديث الرصف لأقلّ من يوم أو يومين وبدون علامات حارات على الطريق (فقط علامات مبدئيّة متباعدة) وما زالت آلات الرصف تعمل في بعض أجزاؤه ولولا أنني اكتشفت المصيبة و أصلحتها في محطّة بنزين على الطريق قبل الوصول للجزء القديم المليء بالحفر والمطبّات من الطريق لكان انفجر الإطار الأمامي جهة السائق وفقدت التحكّم لأنني كنت على سرعة 120 إلى 130 كم بدلاً من 100 كم كعادتي على الطرق السريعة).. وكان هناك رؤيا مختصرة قرأتها قبلها بشهور قليلة وسخرت منها في داخلي ولكن صاحبتها اختفت وأنكرتها عندما نشرت على الفيس تفاصيل ما حدث معي رغم أنني قرأتها بنفسي على إحدى المجموعات من معرّفها.. وهي ليست الوحيدة التى أخفت أو أنكرت رؤاها عندما أكشف ما حدث معي..