ملاك..........

اها يعنى طلقت 
الان فهمت
الانسان لا ياخذ كل شىء اخى
كانت عندك زوجه استبدلها الله لك بالمال
هكذا هى الدنيا قطع من جهه ووصال من اخرى والله المستعان وعليه التكلان

الأمر أكبر من المال فالله واسعا حكيما .

نعم اخى ليس مال فقط
المهم راحه البال
وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ ۖ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ۖ وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (77)

جزاك الله خيرا القصص ذكرتني برؤيا عن المهدي بالآية ذي بارك الله فيك .

ما هى الرؤيا ؟

الرؤيا موجودة في منتدى علامة فارق ومنتدى الفرزدق وأذكر منها أن المهدي أستلم مفاتيح الميم وكما أذكر أنها مفتاحان ، وعليها تعليقات هنا وهناك لكنها تذكرني بقارون وقصته والمواعظ اللتي في قصته فالله أعلم .

اخى انت استلمت حاجه ؟
مفاتيح الميم ؟ غريبه

تضحكني أنت بارك الله فيك ، لا أقول الم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف .

هل تظن للحديث علاقة بالرؤيا

لا اعتقد اخى

الله اعلم فسرها علامة فارقه أنها مكه والمدينة يكون فيها حكم المهدي فالله اعلم وهو يتحمل هاذا القول وليس أنا .

انت فسرتها بمفاتيح قارون وانه يحثو المال صح؟

لا فسرتها بجمع القرآن ومرآئات الناس به فتنه عظيمة . القرآن يجمع في الصدور واهلك الله من هو أكثر جمعا وإنا لله وإنا إليه راجعون . وفواتح سورة كذا وكذا مفاتيح ولا سيما أن بعد مفاتح قارون بصفحات يسيرة ( الم ) فتكررت مرتان أول الكتاب بالبقرة وآل عمران ثم في العنكبوت والروم ولقمان والسجده . فالله أعلم . هاكذا فهمت الرؤيا بغض النظر عن المهدي من هو

ربما تفسيرك صحيح اخى
الله اعلم

الله أعلم وحده سبحانه بتأؤيل الرؤيا لكن لنا في قصصهم عبرة فالشاهد من قصه قارون هي فتنه المفاتح فقط ، ومن يريد الدنيا بمفاتحه ومن يريد الآخرة ، مع إختلاف العطاء بين المرئي وقارون .

فالله سبحانه قال عن سليمان عليه السلام (قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّن بَعْدِي ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ ) وتعلم ما كان له ، وفي نفس السورة في أولها (  أَءُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ ) فالوهاب واحد مع إختلاف العطاء . والله أعلم . والصلاة والسلام على النبي ورحمة الله وبركاته .