Samannoudi مدير المنتدى
المساهمات : 823 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 04/01/2022 الموقع : Oort cloud, merged, parked, and hidden
| موضوع: النجم الثاقب وطبيعته من اسمه الأحد يوليو 24, 2022 11:23 pm | |
| بخصوص النجم الثاقب: من اسمه هو ثُقب أسود صغير تستحيل رؤيته ولكن يمكن إدراكه من آثاره.. شدّة جاذبيّته تعتمد على وزنه (وحجمه).. ثقب أسود بنصف قطر 1مم (ملليمتر) أي قطر 2 مم يكون بوزن القمر وهو نجم يلمع في السماء عند امتصاصه لجسيمات حوله وتضاغطها و تحوّلها إلى طاقة بسبب الجاذبيّة الرهيبة ولكنّه في الحقيقة لا يُصدر ضوءاً لشدّة جاذبيّته.. تأثير جاذبيّته على الضوء يعتمد على حجمه لكن أشعة جاما (فوتونات عالية الطاقة جدّاً تصدر عند امتصاص الثقب الأسود لجسيمات ماديّة وتحويلها إلى طاقة) تستطيع الهروب منه و تسخين الجسيمات البعيدة نسبيّاً عنه فتصدر عنها أشعة سينيّة أو مرئيّة فيبدو كما لو كان حوله هالة ضوئيّة تختلف شدّتها حسب حجم الثقب و كميّة المادّة الممتصّة (مراكز المجرّات ثقوب سوداء ضخمة شديدة الجاذبيّة و تمتص نجوم بأكملها ولذلك هي شديدة البريق).. بدون مادّة يمتصّها: الثقب الأسود من اسمه يظلّ أسود لا يُرى لكن تُلاحظ تأثيراته (ومنها جاذبيّته) على الأجسام القريبة.. أمّا ماذا سيثقب في السماء (الشمس، أحد الكواكب، الأرض) فـ الله أعلم.. فلم يرد في تفصيل ذلك شيء.. لكن مروره بالقرب من الأرض إن كان كبيراً أو من خلالها إن كان بضعة ملليمترات سيتسبب في زلازل و أمور عنيفة فصّلتها في تعليقات قديمة نقلتها أدناه.. الموضوع مغلق لمنع الجهلاء من السخرية و لأنني لن أجيب على أي أسئلة بعد اليوم
هذا تعليق منّي قديم على الفيس عندي نسخة منه:
قال أحدهم على مجموعة مغلقة: "لا وجود لكوكب سيضرب الأرض إنما مروره بجانب الأرض بمسافة لا يعلمها إلا الله هو ما سوف يؤثر عليها و الله اعلم." ردّي (وقد سبق و قلته على صفحتى الأخرى و في موضوع تم إخفاؤه عند كاذب الأمر): النجوم النيوترونية التى تتكلم عنها حجمها يكفي لطحن الأرض. متوسط حجمها 10 كيلومترات https://en.wikipedia.org/wiki/Neutron_star Though neutron stars typically have a radius on the order of 10 kilometres (6.2 mi), they can have masses of about twice that of the Sun النجم الثاقب لا بد أن يكون بإذن الله ثقب أسود ميكروي الحجم أو ما يُسمّى بالإنجليزيّة Primordial Black Hole https://en.wikipedia.org/wiki/Micro_black_hole
و هو يستحيل رصده سوى من مسافات قريبة جدّا نسبيّاً من الأرض ولكن مثل كافة الثقوب السوداء إذا مرّ بالقرب من نجم أو خلال حزام كويكبات سيتحول جزء مما يمتصّه من مادة إلى إشعاع مبهر مثل النجوم (مثل مراكزالمجرّات: ثقوب سوداء عملاقة لكنها باهرة الإضاءة بسبب النجوم التى تبتلعها: جزء من النجم يتم ابتلاعه و جزء يتحول لإشعاع يكتسب طاقة شديدة تكفيه للهرب من جاذبية الثقب على شكل إشعاع باهر). تلك الثقوب السوداء لم تتكون من دمار نجوم لأن أصغر مثل تلك الثقوب تقريبا 140 متراً و يكفي للقضاء على الأرض. تلك الثقوب تكوّنت كجزء من تكوّن الكون في الانفجار العظيم. حتى واحد منها لو كان بحجم كرة بينج بونج لو مر من الأرض سيثقبها لأنّه يمتص ما حوله من هواء و ماء و باطن الأرض أثناء مروره خلالها و سيتسبب في دمار شامل الأرض في خلال أسبوع من الزلازل و الحركات التي سيتسبب فيها في صفائح الأرض و الخسف الذي سيتسبب به عندما تحاول الأرض ملء النفق الضخم الذي سيتركه وراءه. ولكن واحد أصغر كثيرا (حبة القمح أو حتى بحجم ذرة عنصر أو جزيء) سيتسبب في دمار أقل لا ينهي الحياة على الأرض. عند اقترابه من الأرض من جهة سيجذب المحيطات و الهواء من الجهة التي يقترب منها (حد ملاحظ ما يحدث للمحيطين الأطلسي و الهادي في جنوب الأرض: انخفاض في البرازيل و الأرجنتين و شرق تشيلى و موجات شبه تسونامي عالية بدون زلازل في الجهة المعاكسة (غرب تشيلي). عند مروره بالكواكب الغازية أو الكويكبات و النيازك المحيطة بالأرض سيضيء كالنجوم و يبدو أكبر من حجمه بكثير رغم صغر حجمه (تأثير شدة الإضاءة على العين و أجهزة التصوير). قد تؤدي شدة جاذبية الثقب أثناء اقترابه الشديد من الأرض لطيران كل شيء غير مثبت في الأرض في الهواء (وكذلك االمباني سابقة التجهيز التي اعتمد بنائها على ثقلها لتثبت أجزائها في بعضها حيث ستتطاير مكعباتها و حوائطها في الهواء لو لم تكن مثبّتة بشدة في بعضها و تستطيع االروابط تحمُّل ثقل المبنى كما لو كان مقلوباً) و عند اختراقه للأرض سيسقط كل ما طار و يزداد الضغط على الأجسام من جهة الاختراق بمجموع جاذبية الأرض و الثقب (ولهذا أمرنا الرسول بالسجود مع التدثّر أي لف أنفسنا بالبطاطين والألحفة: وضع السجود يعني السقوط على الأقدام و الركب و الأيدي قبل الرأس و التدثّر سيحمي الرأس عند طيراننا في الهواء و اصطدامنا بالسقف). الجهة الأخرى من الأرض عند خروج الثقب الأسود سيحدث لها نفس الشيء ولكن بالعكس: كل شيء سيثقل بشدّة ثم فجأة يبدأ بالطيران عند لحظة الخروج ثم يسقط بعد ابتعاد الثقب وتغلّب جاذبية الأرض على جاذبيّة الثقب الأسود. سيأخذ الثقب معه الكثير من هواء الأرض و سيتسبب ذلك في رياح عارمة و صوت انفجار ينتشر في الأرض (مثل صوت فتح علبة مصمتة مفرّغة من الهواء عندما تشفط الهواء حولها لتمليء به مرّة أخرى). كذلك الكثير من المياه سيمتصّها لأنّها سهلة الحركة في اتجاهه مقارنة باليابسة و ما سيطير في الهواء من جهة دخوله وخروجه سيسقط مرّة أخرى كأمطار (ستكون طبعاً مالحة لو من المحيطات) مما سيدمّر التربة الزراعية لمدّة طويلة حتى تغسلها الأمطار الطبيعية العذبة إذا اقترب الثقب الأسود بمسافة كافية من الأرض يستطيع إخفاء الشمس وراءه بسبب جاذبيته الشديدة للضوء و قد نرى أمور عجيبة في السماء (دائرة من التموّجات كالتي كانت في الويندوز قديما في البلاك هول سكرين سيفر Black hole screen saver). ولو كانت صور الشمس المتكرّرة عند شروق الشمس حقيقيّة و ليست فوتوشوب فهذا من تأثير ثقب أسود لأنّ الثقوب السوداء و النجوم شديدة الجاذبية لها تأثير العدسة على الضوء و الصورة القادمين من خلفها (أي تركز الصورة في بؤرة العدسة) وهذا قد يكون سبب أن تلك المشاهد تراها بعض مناطق الأرض عند الشروق حسب موقع الثقب الأسود و موضع بؤرته بالنسبة للأرض حيث أن الهواء الجوّي يعمل كسطح لاستقبال الصورة تماماً مثل الورقة في بؤرة العدسة المحدّبة أو المرآة المقعّرة. و الله أعلم.
وهذا تعليق آخر بخصوصه أيضاً وبه روابط لا أعلم إذا ما كانت ما زالت سليمة أم لا (أحدهما تم حذفه لأنّه كان تسجيل ع الواقف من قناة غير مجّانيّة):
(هذا الموضوع تم مسحه مسبقا من عدّة مواقع و صفحات وحتّى حذف حساب لي على الفيس - من الأفضل نسخه في حالة إغلاق هذا الحساب أيضاً). أنا في السنوات السابقة شاهدت أفلام كثيرة و قرأت موضوعات كثيرة عن الكون و الثقوب السوداء و لم أكن أعرف حتى هذا العام موضوع الثقب الأسود الميكروي google: primordial micro black hole الموضوع جمّعته هنا مرة أخرى لأن تم مسحه عدّة مرّات (حاولوا نسخه وليس مشاركته لأن محو الموضوع الأصلي يمحو كل المشاركات): ثقب أسود صغير بحجم كرة البنج بونج يستطيع المرور من الأرض و ترك نفق بمئات الياردات يتسبب في زلازل و خسوفات ودمار الأرض كلها حسب الفيديو الطويل (25 دقيقة). الفيديو فيه محاكاة و يصف أحداث دمار الأرض في خلال أسبوع من بعد مرور الثقب بسبب زلازل و خسوفات و حركات تكتونية و خروج الحمم البركانية لملء النفق الذي يتركه الثقب خلفه.
الفيديو ها هو: 25 دقيقة https://www.youtube.com/watch?v=oKML857Nvno كوكب أو نجم لو مرّ بالأرض مش ح يفضل منها فتفوتة. لكن ثقب أسود ميكروي له نفس الكتلة والجاذبية ح يخرمها ويعدّي و ده يتّفق مع وصف "النجم الثاقب" و ده فيديو دقيقتين محاكاة لمرور ثقب أسود 140كم أمام نجم أضخم من الشمس على مسافة تزيد 12 مرة عن بعد بلوتو من الشمس. لو تلاحظوا هذا يشبه ما نراه في الصور التى تظهر شمسين عند الشروق خصوصا في جنوب الكرة الأرضية. https://www.youtube.com/watch?v=0MpCSsI3ts8 ثقب أسود صغير لو دخل المجموعة الشمسية يستحيل رؤيته إلّا لو تكوّن هالة حوله من النيازك و الصخور والغبار الكوني و بدأ يمتصّها بأسرع من قدرته فيُصدر طاقة اشعاعية عالية يهرب جزء منها من جاذبيةّ الثقب فنراه. أو بمروره أمام النجوم فتختفي لأنّه يحجب ضوئها بجاذبيته (يمتصّه). وهذا سيكون من المُلاحظ كلما اقترب من الأرض (اختفاء أجزاء من السماء). أو يتسبب في تأثير العدسة الكروية كما في الفيديو القصير فنرى صورة متكرّرة للشمس أو القمر في السماء. قوة الجاذبية الشديدة للثقب الأسود تجعله يمتص الأرض أثناء اختراقه له (مثل الشنيور - المثقاب ). فيكون اختراق بدون اصطدام و يكون الصوت من شفطه الشديد للهواء الجوي أثناء مروره به (تماما كفتح كرة معدنيّة مُفرّغة من الهواء) و من اهتزاز الصفائح التكتونية (القارّات) بتأثير جاذبيته. الثقب الأسود يمتص أي شيء يقترب منه. الثقوب السوداء الضخمة الناشئة عن موت النجوم الضخمة تستطيع ابتلاع نجوم بأكملها لو اقتربت منها. ثقب أسود ميكروي صغير أثناء مروره بالأرض سيبتلع من الأرض ما هو في طريقه فيجعل فيها نفق يبدأ من جهة دخوله ويصل لللجهة الأخري. قد لا يستغرق الأمر سوى ثوان أو دقائق أثناء مروره من الأرض حسب سرعتهما واتجاههما بالنسبة لبعضهما. فهل نيبيرو خدعة؟ الله أعلم ولكن أظن نظريتي أقوى و تتفق مع وجود جسم فضائي ولا نستطيع رؤيته حتى الآن و يستطيع التأثير بهذا القدر على الأرض وكذلك اختراقها بدون تدميرها (كما يحدث في فيديوهات محاكاة اصطدام نيازك ضخمة و كويكبات بالأرض). نظرية نميسيس قد تكون صحيحة جزئياً من حيث كتلة الجسم الفضائي أو تأثير جاذبيته على كواكب المجموعة. ولكن موضوع الثقوب الميكروية حديث نسبياً (معرفش بس يمكن 10-20 سنة) وتم إثباته نظرياً و حلّ مشاكل كبيرة في المحاكاة الكمبيوترية لنشأة الكون و تكوّن المجرّات. فكرة الثقب الأسود الميكروي تنطبق أكثر مع النجم الثاقب و آيات الإنجيل عن دودة الأرض التي تثقبها في نهاية الزمان لن يكون دمار كامل لو كان صغير الحجم (حبّة قمح أو حتّى ذرّة). سيكون كمرور الرصاصة في كتلة من العجين: يعمل نفق بداخلها و تحاول العجينة (الأرض) ملء نفسها مرّة أخرى فيحدث زلازل وخسوفات فوق مسار النفق الناشئ عن المرور وخروج للافا من باطن الأرض عند فتحتي الدخول والخروج. هذا التحليل نتيجة علم و فيديوهات وضعها الله في طريقي في العشرون عاما الماضية و تحليل منطقي و إلهام من الله أخذ منّي شهور في بداية هذا العام. أبيات "الطارق على السندان" كررت كثيراً كلمة "نجمه ثقب" وكنت قرأتها بعد الوصول لهذا التفكير و احترت في سبب تكرارها و معناها. من الممكن أيضاً أن تنافر الأقطاب المغناطيسية للثقب الأسود مع الأرض يتسبب في دوران الأرض حول محور القطبين أثناء دورانها حول نفسها (مثل قلب الفيدجيت سبنر أثناء دورانها). الأرض لن يتغير اتجاه دورانها بالنسبة لنفسها أو تتوقّف كما يدّعي بعض النّاس ولكن السماء ستنقلب الشمال جنوب و الجنوب شمال فتبدو الشمس كما لو كانت تحولت لتشرق من الغرب و بعد أيام يعود الأمر لطبيعته لأن الأرض ستستمر في الانقلاب حتى تصل لوضعها الأصلي و يتناغم مجالها المغناطيسي مع الشمس بعد ابتعاد الثقب الأسود... هذا الوصف يتفق أكثر مع فكرة النجم الثاقب و دودة الأرض و الليلة الطويلة بثلاث ليال و بعدها تشرق الشمس من المغرب ثلاث أيّام ثم عودتها لما كانت عليه....
وهذا تعليق ثالث أيضاً بخصوصه أيضاً وبه روابط لا أعلم إذا ما كانت ما زالت سليمة أم لا، من اسم الملفّ و تاريخه أظنّ كتبته عند صفاء الكنديّة قبل اختفاء صفحتها ولكنّها لم تؤشّر عليه بالقراءة:
ماذا يحدث لمغناطيس حر الحركة عند اقتراب مغناطيس آخر منه؟ يدور بحيث تتقارب الأقطاب المختلفة و تتباعد الأقطاب المتشابهة.. ميلان الأرض الحالي مرتبط باتّزان القوى المغناطيسية المختلفة للشمس والكواكب مع الأرض.. الطارق (النجم الثاقب: وهذا الوصف لا ينسجم سوى مع ثقب أسود و سأشرح كيف ذلك بعد قليل) أكيد له مجاله المغناطيسي القوي و باقترابه من الأرض سيتفاعل مجاله المغناطيسي مع المجال المغناطيسي للأرض و يؤدّي لتغيّر زاوية ميلان كل منهما حول محوره.. وهذا سيؤدّي لاستطالة اليوم حيث إمّا القطب الشمالي أو الجنوبي سيقترب في ميلانه نحو الطارق و يؤدّي ذلك أن أحد قطبي الأرض الجغرافيين سيتجه بزاوية أكبر نحو الشمس و الآخر بزاوية أكبر بعيداً عنها فيتغيّر طول الليل والنهار الفعلي. سيظل دوران الأرض حول محورها كما هو ولكن الأرض بمحورها سيتغيّر اتجاهها حوالي عامين (حوالي عام قبل الدجّال وعام بعده) فيصبح اليوم كأسبوع ثم كشهر ثم كعام ثم كشهر ثم كأسبوع ثم تعود الأيّام لطبيعتها (تماماً كما يحدث للبلاد في أقصى الشمال في الصيف عندما تظلّ الشمس مشرقة لشهر كامل لا يرون غروباً ولا ليلاً).. أمّا عن الثقب الأسود: أي نيزك ضخم يصطدم بالأرض سيؤدّي لتدميرها كما حدث في خليج المكسيك و تدمير الأمريكتين. ولكن ثقب أسود يستطيع حسب سرعته و حجمه و قوّة جاذبيّته المرور من الأرض و ثقبها لأنّه يعمل مثل المكنسة الكهربائية حيث يشفط ما أمامه وهو يقترب منه منتجاً قدراً كبيرا من الطاقة أثناء عملية امتصاص و ضغط المادة أمامه.. تلك الطاقة قد تعمل جزئيّاً على تعويض الفراغ الناشيء عن مرور الثقب الأسود بتسخين الجزيئات المحيطة بالنفق الذي سيتركه الثقب وراءه.. ولكن كيف يكون ثقب أصغر و بحجم صغير بهذا الشكل وليس عشرات أو مئات الأمتار؟ هناك نوع من الثقوب السوداء تكوّن أثناء الانفجار العظيم أثناء نشوء الكون أو المرحلة الانتقالية التالية حيث كان الضغط و الحرارة بالقوّة الكافيّة لتكوين العديد منها.. حسابيّاً هذه الثقوب الأوّلية من الممكن أن تكون بحجم ذرأت أو جزيئات أو حبوب صغيرة أو كرات بلي أو كرة تنس حتّى.. حسابيّاُ ثقب من هذه النوعيّة بنصف قطر 0.1 مللي متر (قطر 0.2 ملليمتر) يكون بوزن القمر! و هناك جدول على ويكيبيديا حيث تقريباً الوزن خطّي مع قطر الثقب. النجم الثاقب قد يثقب الشمس أو أحد الكواكب الأخري أو الأرض و سيظهر ذلك بشكل أو بآخر من خلال آثار ذلك (زلازل و دمار ملحوظ على الكوكب - ذيل غازي بين الكوكب والثقب بعد مروره - آية في الشمس - القمر - زلازل على الأرض - تغيّر في جاذبيّة الأرض عند مرور الثقب بالقرب منها أو بداخلها (تزايد الجاذبية من جهة و انخفاضها من الجهة الأخرى - زلازل و خسوف طوليّة حسب مسار الثقب داخل الأرض - مد و جزر بحري رهيب) إلخ.. اسمها بالإنجليزيّة لمن يريد أن يبحث: Primordial Micro Black Hole https://en.wikipedia.org/wiki/Micro_black_hole و للنسبة بين الحجم والوزن هناك جدول على ويكيبيديا: https://en.wikipedia.org/wiki/Schwarzschild_radius عادة هذه الثقوب الميكروية تتبخّر لأن قوّة جاذبيّتها ليست كافية للمحافظة على حجمها للأبد ولهذا "تتبخّر" ولكن بمعدّل بطيء (مليارات السنين) ولهذا ما زال بعضها موجوداً منذ نشأة الكون. كان هناك فيلم تمثيلي على قناة History منذ عشرين عاماً تقريباً عن طرق إنهاء الحياة على الأرض و في أحدها هناك فيديو محاكاة لأحداث مرور ثقب من هذا النوع بحجم كرة التنس في الأرض وكيف سيتسبب في تدميرها تماماً في خلال أسابيع. النجم الثاقب إمّا سيكون بحجم أصغر بحيث تكون آثاره أقلّ أو لن يمرّ من خلال الأرض ولكن من خلال الشمس أو كواكب أخرى ولكن أكيد سيجذب خلفه ملايين النيازك التى قد يصطدم بعضها بالأرض..
| |
|