منتدى رؤى المهدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى رؤى المهدي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولأحدث المشاركات
المواضيع الأخيرة
» قراءة فى مقال محاربات الأمازون
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى اليوم في 7:59 am

» إن هذه تذكرة
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف خفاش اليوم في 12:27 am

» رسالة عاجلة جدّاً جدّاً جدّاً! عنوان الفيديو يكفي لنعرف أن الأمور تتصاعد بسرعة الصواريخ
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف جرندايزر أمس في 11:19 am

» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى أمس في 7:49 am

» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى السبت نوفمبر 23, 2024 7:38 am

» عمر الرسول (ص)
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الجمعة نوفمبر 22, 2024 7:46 am

» و اتشهرتي في المطارات يا منرجسة! كان:ح توحثيني يا كتكوتة مِنَرْجِسَة!
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف جرندايزر الخميس نوفمبر 21, 2024 8:46 pm

» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الخميس نوفمبر 21, 2024 7:16 am

» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الأربعاء نوفمبر 20, 2024 7:39 am

» نظرات فى قصة هاروت وماروت
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 7:46 am

» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الإثنين نوفمبر 18, 2024 7:43 am

» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الأحد نوفمبر 17, 2024 7:55 am

» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى السبت نوفمبر 16, 2024 7:21 am

» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الجمعة نوفمبر 15, 2024 7:32 am

» نقد كتاب إبطال ما استدلّ به لإمامة أبي بكر
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الخميس نوفمبر 14, 2024 7:00 am

» حلوة اللعبة دي + أبوعبدالرحمن! كان:ح تفضل طول عمرك فاشل! - إلى النتن الوسخ: هابي نووي داي تو يو! (و أيضاً اسماعيل الشامل)
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف جرندايزر الخميس نوفمبر 14, 2024 3:01 am

» للبتاع أبوعبّحمان: الاكتشافات تحدث قبل إعلانها بشهور- لأ مش من عائلة أبوجبل خالص!
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف جرندايزر الخميس نوفمبر 14, 2024 2:21 am

» رءوس السنة
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الأربعاء نوفمبر 13, 2024 8:53 am

» نظرات فى بحث قاعدة التصحيح القرآنية لمفاهيم المصطلحات العربية العشوائية
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 7:57 am

» قراءة فى كتاب الضرب بالنوى لمن أباح المعازف إجابة للهوى
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الإثنين نوفمبر 11, 2024 7:40 am

» نظرات فى كتاب حكم الوقف على رؤوس الآي وتخريج الحديث الوارد في ذلك
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الأحد نوفمبر 10, 2024 8:06 am

» قراءة فى مقال الله ليس بجسم
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى السبت نوفمبر 09, 2024 7:37 am

» مخازن للايجار
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف جرندايزر السبت نوفمبر 09, 2024 3:08 am

» أفرح يا نتن: فريقكم كسب -5 صفر (يعني اتهزمتم) و العرب كيّفوكم!
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف جرندايزر السبت نوفمبر 09, 2024 2:38 am

» نقد كتاب الاستخارة
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الجمعة نوفمبر 08, 2024 7:35 am

بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
رؤيا ررأيت الرؤى الشيخ الاحلام رؤية تفسير المائدة القمر الإسلامية السيسي بنتي بلاد الفتنة الشام بخصوص دواء المهدي الأمة العودة الحب الله الرسائل الخاصة سلمان الحياة

 

 نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رضا البطاوى




المساهمات : 1886
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 05/09/2019

نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب Empty
مُساهمةموضوع: نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب   نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04, 2023 7:56 am

نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب
المفتى حمود بن عقلاء الشعيبي وهى تدور حول الصلاة على الميت الغائب فقد سأله أحدهم عن ذلك فقال :
"فقد وردنا سؤال من بعض شباب المدينة المنورة هذا نصه :
ما حكم الصلاة على الميت الغائب ؟ وإذا كان في المسألة خلاف فنرجوا بيانه ، مع ذكر الراجح من أقوال العلماء في المسألة ؟
وكانت الإجابة ان الفقهاء اختلفوا في الموضوع وهو ما نقله العقلاء فقال:
"الجواب ..
الحمد لله ، لقد أختلف علماء الأمة في حكم الصلاة على الميت الغائب على أقوال سأبينها إن شاء الله فيما يأتي ، لكن ينبغي أن يعلم أن الأصل في مشروعية الصلاة على الميت الغائب فعله صلى الله عليه وسلم في صلاته على النجاشي
القول الأول من أقوال العلماء مشروعية الصلاة على الغائب مطلقا سواء أديت عليه الصلاة حاضرا أو لم يصلى عليه مطلقا ، وهذا عليه طائفة من العلماء ، منهم الإمام ابن حزم وغيره حيث قال في المحلى 5/169 رقم 610 قال : ويصلى على الميت الغائب ، وقد صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على النجاشي ، وصلى معه أصحابه صفوفا ، وهذا إجماع منهم لا يجوز تعديه
وقال أيضا في المحلى 5/139 رقم 580 بعدما ذكر صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم على النجاشي وأنه أمر بها قال :
فهذا أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمله وعمل جميع أصحابه فلا إجماع أصح من هذا .
والقول بمنع الصلاة على الغائب مطلقا خلاف السنة وخلاف عمل الصحابة ، قال ابن حزم في المحلى ( 5/139 رقم 580 ) : ولم يجئ قط عن أحد من الصحابة أنه زجر عن هذا أو أنكره ( أي الصلاة على الغائب )
وهذا هو الذي عليه العمل القديم وهو عمل الصحابة ولكن حدث خلاف بين التابعين فيما بعد في ذلك على ثلاثة أقوال كما تقدم .
القول الأول : الصلاة مطلقا على كل غائب صلي عليه أو لم يصل عليه وهو قول الشافعي وأحمد رحمهما الله وأصحابهما ( الفتح الرباني 7/222 ، نيل الأوطار 4/55 ، مجموع النووي 5/253 ، الإفصاح لابن هبيرة 1/187 ) .
القول الثاني : أنه خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم ولا يكون لأحد بعده ، فمنعوا الصلاة على الغائب مطلقا ، وهو قول مالك وأبي حنيفة رحمهما الله واصحابهما ( المراجع السابقة ) .
القول الثالث : التفصيل وهو الصلاة على الغائب إذا لم يصل عليه ، وهذا القول هو القول الراجح الذي تدل عليه الأدلة وهي:
( 1 ) أنه فعل الرسول صلى الله عليه وسلم في صلاته على النجاشي وصلاة الصحابة معه
( 2 ) إجماع الصحابة وعدم منعهم من الصلاة على الغائب ، إذ لو كانت خاصة بالرسول صلى الله عليه وسلم لمنعوا ذلك ، قال ابن حزم في المحلى : ولم يجئ قط عن أحد من الصحابة أنه زجر عن هذا أو أنكره ( أي الصلاة على الغائب ) .
أما القول بالخصوصية فهذا خلاف الأصل ، إذ إن الأصل عدم الخصوصية بل التأسي والاقتداء به ، قال تعالى:
( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة )
وقال صلى الله عليه وسلم :
( صلوا كما رأيتموني أصلي )
وقد رأيناه يصلى على غائب لم يصل عليه ، فنصلي على الغائب الذي لم يصل عليه فقط ، أما القول الأول وهو الصلاة مطلقا فيرده أن الرسول صلى الله عليه وسلم توفي بأبي هو وأمي فلم يصل عليه صلاة الغائب وكذا الخلفاء الراشدون والعلماء المرضيون والأئمة المهديون
قال ابن القيم: ولم يكن من هديه وسنته الصلاة على كل ميت غائب ، فقد مات خلق كثير من المسلمين من الصحابة وغيرهم وهم غيب فلم يصل عليه ( زاد المعاد 1/144 )
وقال ابن التركماني في الجوهر النقي 4/51 قال :
أنه لم ينقل أن النبي صلى على من مات من أصحابه ولم ينقل أنه صلى المسلمون على الخلفاء الأربعة وغيرهم .
والقول الثالث الذي رجحناه قال به واختاره من العلماء أبو داود صاحب السنن حيث قال في سننه من كتاب الجنائز باب الصلاة على المسلم يموت في بلاد الشرك ، واختاره الخطابي حيث قال في معالم السنن 1/270 :
النجاشي رجل مسلم قد آمن برسول الله صلى الله عليه وسلم وصدقه على نبوته إلا إنه كان يكتم إيمانه والمسلم إذا مات وجب على المسلمين أن يصلوا عليه إلا إنه كان بين ظهراني أهل الكفر ولم يكن بحضرته من يقوم بحقه في الصلاة عليه فلزم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يفعل ذلك إذ هو نبيه ووليه وأحق الناس به ، فهذا والله أعلم هو السبب الذي دعاه إلى الصلاة عليه بظهر الغيب ، فعلى هذا إذا مات المسلم ببلد من البلدان وقد قضي حقه في الصلاة عليه فإنه لا يصلى عليه من كان ببلد آخر غائبا عنه فإن علم أنه لم يصل عليه لعائق أو مانع عذر كانت السنة أن يصلى عليه ولا يترك ذلك لبعد المسافة ..
ثم رد على من خصص الفعل برسول الله صلى الله عليه وسلم قائلا : لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا فعل شيئا من أفعال الشريعة كان علينا متابعته والاقتداء به والتخصيص لا يعلم إلا بدليل ، ومما يبين ذلك أنه صلى الله عليه وسلم خرج بالناس إلى المصلى فصف بهم فصلوا معه فعلمت إن هذا التأويل فاسد .
واختاره أيضا ابن تيميه فيما نقله عنه ابن القيم في زاد المعاد 1/145 قال : قال ابن تيميه :
الصواب أن الغائب إن مات ببلد لم يصل عليه فيه صلي عليه كما صلى النبي صلى الله عليه وسلم على النجاشي ، لأنه مات بين الكفار ولم يصل عليه ، وإن صلي حيث مات لم يصل عليه صلاة الغائب ، لأن الفرض سقط بصلاة المسلمين عليه
وهي رواية عن الإمام احمد في الإنصاف 2/533 :
وقيل يصلى عليه إن لم يكن صلي عليه وإلا فلا ، اختاره الشيخ تقي الدين وابن عبدالقوي وصاحب النظم ومجمع البحرين واختاره أيضا ابن القيم .
أما ما يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى على الصحابي معاوية ابن أبي معاوية فلا يصح
قال ابن القيم في زاد المعاد 1/145 :
وما روي أنه صلى على الصحابي معاوية ابن أبي معاوية صلاة غائب فلا يصح
وقال ابن عبدالبر والبيهقي والذهبي :
إن أسانيد أحاديث صلاته على معاوية بن أبي معاوية ليست بالقوية ( عون المعبود 9/19 ) .
ومن المعلوم أن المقاصد الشرعية من الصلاة على الغائب هي الدعاء والاستغفار له كما روى أبو هريرة قال :
نعى رسول الله صلى الله عليه وسلم النجاشي لأصحابه ، ثم قال : استغفروا له ، رواه أحمد ( المسند 2/241 ، 529 )
وقال ابن القيم في زاد المعاد 1/141 : ومقصود الصلاة على الجنازة هو الدعاء للميت
ولكن مما أحدث في الأزمنة المتأخرة وهو جعل صلاة الغائب صلاة مدح وتكريم وصلاة مجاملة وتأييد ، فخرجت عن مقاصدها الشرعية التي شرعت من أجلها إلى هذه الأمور المحدثة ، وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد )
بل صلي على من أمر الله بعدم الصلاة عليه ، كما قال تعالى
( ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره ) الآية ، قال ابن رشد : أجمع العلماء على ترك الصلاة على المنافقين مع تلفظهم بالشهادة ا ( بداية المجتهد 1/239 ) .
وصلي على من حارب الله ورسوله وصد عن سبيل الله وحكم بغير شرعه ووآلى أعداء الإسلام ، ولا حول ولا قوة إلا بالله ، ولو كان من مقاصد صلاة الجنازة التكريم والمدح والثناء وإظهار المكانة لكان أولى الناس بها المصطفى صلى الله عليه وسلم عند موته والخلفاء الراشدين من بعده والأئمة المهديين من بعدهم ."
وكل هذا الحديث في الصلاة على الغائب بلا طائل لأن أحاديث النجاشى كلها باطلة لأن الرسول(ص) لا يعلم الغيب الممثل في موت النجاشى لقوله تعالى :
" ولا أعلم الغيب "
كما أن الروايات اختلفت في تلك الصلاة فمرة صلوا صلاة الجنازة المعروفة ومرة طلب الاستغفار
وأما الصلاة على الموتى المسلمين والمسلمات فجائزة عليهم سواء بعد موتهم مباشرة أو بعدها بمدة لأن الترحم عليهم والاستغفار لهم جائز فنحن نصلى على النبى الخاتم (ص) بعده موته وطبقا للروايات نصلى على الموتى من أهله ونصلى على إبراهيم(ص) وأهله كما نصلى المسلمين جميعا موتى وأحياء من خلال السلام في التحيات
والدليل القرآنى على جواز الصلاة على الموتى غائبين أو غير غائبين الأمر بالترحم وهو الصلاة على الوالدين كما قال تعالى :
"وقل رب ارحمهما كما ربيانى صغيرا"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نظرات في فتوى في الصلاة على الميت الغائب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نقد فتوى في الصلاة على الميت الغائب
» نظرات فى كتاب حكم الصلاة على الميت الغائب
» نظرات فى خطبة الصلاة الصلاة
» قراءة فى فتوى تبيح للمرأة ارضاع زميل العمل منعا للخلوة المحرمة
» صلاة الغائب يرحمكم الله..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى رؤى المهدي :: قراءة في الكتب - الأخ رضا البطّاوي-
انتقل الى: