من سمنّودي: 32 ريال علشان سندوتشين كومبو بيج كرانش (دوبل ديناميت) في كنتاكي مكّة؟ يا بلاش! عندنا بـ 17 دولار + 13% ضريبة يعني 48 ريال سعودي و 20 هللة! لأ شكلي ح ابلّط في مكّة! الخوف من باقي المطاعم بسبب الإسهال و العدوى المختلفة و الدودة الإبريّة..
بلاد الشام مدير المنتدى
المساهمات : 128 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 01/02/2021
موضوع: رد: ح توحشني المدينة! الأربعاء يوليو 05, 2023 2:35 am
بحفظ الله أخوي , انت حاليا بمكة ! مرّه واحدة من برودة كندا لحرارة الجزيرة العربية هههه , والله ليها وحشة بلاد النبي عليه الصلاة والسلام
جرندايزر يعجبه هذا الموضوع
جرندايزر مدير المنتدى
المساهمات : 1831 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 19/07/2022
من سمنّودي: أنا لست في مكّة من أجل الحجّ! أنا فقط أدرس الأوضاع و أريد أن أعرف شكل الطرقات والتغيّرات منذ ديسمبر 2005.. إقرأ للنهاية وسوف تفهم! كندا ليست باردة في الصيف بالعكس حرارة و رطوبة! لكن حرارة مقبولة و معقولة (عندنا أوتاوا هذا العام أخفّ من الأعوام الماضية معظم الأيّام في العشرينات) حتّى أن تحذير "الطقس الحار" هذه الأيّام يتحدّث عن موجة شديدة الحرارة بين 29 و 33 درجة مئويّة لعدّة أيّام تبدو مثل 38 درجة بسبب الرطوبة! وهذه الحرارة القصوى و الصغرى في الأيّام الأخيرة في يونيو (المتقطّع هو متوسّطات السنوات السابقة و الغير متقطّع هي الفعليّة):
وهذه في يوليو
فكما ترى نحن نعاني من "حرارة قاتلة" مقارنة بالخليج!
جرندايزر مدير المنتدى
المساهمات : 1831 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 19/07/2022
موضوع: رد: ح توحشني المدينة! الأربعاء يوليو 12, 2023 6:13 am
من سمنّودي: حلوة شواطيء جدّة الفاخرة! طبعاً لم أدفع ملّيماً واحداً للذهاب للسعوديّة و لم أستخدم جواز سفري الكندي! طب إزّاي؟ أبداً: ناس من دولة خليجيّة شهيرة (مشهورة بأن جميع حكّامها نالوا حكمها بالغدر بمن قبلهم هذا غير أمور أخرى لا أستطيع ذكرها!) غير راضين عن الحاكم الحالي ولا الأوضاع في بلدهم ولا السعوديّة لكن يظهر عليهم غير ذلك طبعاً.. أكيد طبعاً ح يكونوا من المرضيين عنهم بعد الخسف! خروجي من كندا و دخولي بلدهم والسعوديّة كان في شكل غير متوقّع و بجواز سفر يعود لبلدهم! بس فعلاً النظر من خلال فتحة النقاب ممكن يكون متعب جدّاً للعين خصوصاً لو عليه شبكة لزيادة إخفاء إغراء العين! لأن طبعاً ماكياج العين و الكحل والرموش ممكن تكون جذّابة بشكل غير عادي حتى مع النقاب طبعاً مش محتاج أوصفلكم طعم المأكولات البحريّة! بس مش عارف ليه عندي إحساس إن القيادة في تلك البلد تعلم بالأمر و أن الأمر له صلة بالصراع الخفي بين البلدين و الغدر المتبادل بينهما في السنوات الأخيرة!
تعليق جرندايزر: يعني يا زلمة إنت هناك بتتفسّح و تاركني هون في كندا! عليك فسحة كبيرة لي بعد الخسف! النوتلّا ما صارت تكفي!
جرندايزر مدير المنتدى
المساهمات : 1831 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 19/07/2022
موضوع: رد: ح توحشني المدينة! الإثنين يوليو 17, 2023 4:26 am
من سمنّودي (وجرندايزر): معقولة يا أوتاوا يحصل فيكي كل ده الأسبوع الماضي واحنا مش فيكي؟ إعصار و دوّامات أزالت أسقف بعض البيوت و أخشاب طارت كالصواريخ واخترقت حوائط البيوت الأخرى؟ و مونتريال كمان (في كيبيك عند الممنوع ذكر اسمها الغضبانة من كل المنتديات)! ع العموم مش كل أوتاوا الذي تعرّض للإعصار الشديد (رياح الدبور). الخراب كان في منطقة تُسمّى "بار-هيڤن" (الياء مد قصير وليس شديد أي مثل الكسرة) في الشريط الجنوبي من أوتاوا على بعد أكثر من 10 إلى 13 كيلومترات من بيوتنا. عندنا اقتصر الأمر على الأمطار والريح العاديّة حسب أقوال القريبين منّا.. يعني عاصفة صيفيّة من النوع العادي.. حتى معارف مسلمين يسكنون في تلك المنطقة أصاب الإعصار بعض أسقف بيوت جيرانهم على بعد عدّة بيوت ولم يُصِب بيوتهم.. أمّا مونتريال وباقي المدن فلا يهمّنا أمرها في شيء فلا نعرف التطوّرات هناك.
غرييب المُغَرَّب! زائر
موضوع: رد: ح توحشني المدينة! الإثنين يوليو 17, 2023 5:21 am
سبحانه الله !
جرندايزر مدير المنتدى
المساهمات : 1831 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 19/07/2022
موضوع: رد: ح توحشني المدينة! السبت يوليو 22, 2023 2:49 am
من سمنّودي: و أطلق الديك الصياح معلناً نهاية الليل و بداية يوم جديد، فتثائب شهريار و سكت عن الكلام المباح. و نُكمل الحدّوتة بإذن الله السنة القادمة! يا ترى يا أمن الحرمين الموضوع جدّي أم قصّة و حدّوتة من وحي الخيال؟!
يا زلمة سمنّودي لا محموق ولا زعلان من شيء ولا من أجل شيء! هو فقط يتلاعب بأعصاب أمن الحرمين و يدق "إسفين محبّة" (أي عداء) بين مبس و مبز والله أعلم قد يكون نجح في ذلك من مقال صحفي أخير انتشر أمره في اليومين الماضيين أظهر فيه مبس العداء المخفي و الخلافات بينه وبين مبز أمام دائرة مقرّبة من صحفيّي بلده! أمّا التلاعب بأعصاب المنتظرين مع مبس ومبز وأمن الحرمين فهو أمر يستحقّونه (المنتظرين) في نظر سمنّودي كعلاوة إضافيّة مجّانيّة له bonus فوق التلاعب بمبس ومبز.. وهو ما زال لا يؤكّد إذا ما كان الأمر حقيقة أم تلاعب! أي أنّه إما أن يكون ذهب فعلاً هناك وعاد، أو ما زال هناك، أو لم يذهب من الأصل! لو إلك في الشطرنج والبوكر ستفهم!
جرندايزر مدير المنتدى
المساهمات : 1831 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 19/07/2022
من سمنّودي: يا ما احلا هواء أوتاوا! أخيراً تنشّقت هوائك العليل يا أوتاوا و أعدت حاسبي و شاشته لقواعده سالماً و قمت بتوصيله ثانية وهذه أولى كلماتي (بعد الرد السريع على رؤيا غرييب).. أكثر من شهر بعيداً عنك يعلم الله كيف استحملته! أين كنت؟ سأشرح في رسالتي القصيرة (التي لن تكون قصيرة) لمبس! أحرّ قبلاتي لكي يا أوتاوا!
جرندايزر مدير المنتدى
المساهمات : 1831 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 19/07/2022
من سمنّودي: عين الحسّاد مش سايبينّا في حالنا يا أوتاوا و عمّال اتحرم منّك كل شويّة!.. نابوليونهم كان عطشان و جعان فكان لازم أسقيه من مثانتي و أكّله من قولوني! أيوه يا خرنسا ياللي قرّبتي تبقي خرابسا: ده مقام المفخرة بتاعتكم التاريخيّة بتاعتك.. عاملين أكتر من 53 مقام تذكاري لهزيمته وهزيمتكم في بلجيكا، و يظهر المقام اللي عندنا في أونتاريوا بقى مزار دائم بالنسبة لي! و كل ما أدخل بيت راحة فيها أوجّه النيّة لسداد جوعه وعطشه! بإذن الله مدفنه أيّاً كان مكانه ح يتقلب محطّة مركزيّة لتجميع طعام وشراب لنابوليونكم من مثانات و قولونات البشر والحيوانات!
جرندايزر مدير المنتدى
المساهمات : 1831 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 19/07/2022
موضوع: رد: ح توحشني المدينة! الخميس أغسطس 24, 2023 3:19 am
من سمنّودي: خلاص رويت وأطعمت نابوليونهم و عدت لقواعدي سالماً بعد غياب أربع أيّام عن معشوقتي (أوتاوا)! وبالمرّة عدّيت ألقيت نظرة على شلّالات نياجرا بس من داخل السيّارة لأن المشي هناك مسافات طويلة تصل لكيلومترات لا تتحمّلها قدمي رغم أن جمال وسحر المكان و الورود و الخضرة الخلّابة والإغراء كان قويّاً لكن ليس أقوى من ركن السيّارة على بعد كيلومترين حتى مع الباص المجّاني الخاص بشركة مركن السيّارات.. بالإضافة أن هذه بالنسبة لي رابع أو خامس زيارة منّي لها.. يكفي أن من معي استمتعوا بالمكان خصوصاً أنه كان هناك اثنان لم يزوراها مسبقاً سوى عند سن سنتين وأربع سنوات. ضيّعت أربع ساعات و نصف في أحد المحلّات الضخمة على بعد ربع ساعة بالسيّارة من الشلّالات حيث طفت به على مقعد بالبطّارية عدّة مرّات توفّره تلك السلسلة لمن يحتاجونه من أعضائها!.. المرّة القادمة (لو لسّه فيه عالم وشلّالات) سأحرص أن يكون معي من يقود السيّارة و يتركني عند الشلّالات و يركنها ثم يعود في النهاية ليأخذني من عند الشلّالات.. أمشي 50 لـ 200 متر مع الاستراحة و الاستناد على شئ (مثل عربة التسوّق) أمر ممكن.. لكن أمشي كيلومترات فكلّا وألف كلّا: هذا صار من الزمن السحيق بالنسبة لي عندما كان من معي يشتكي من سرعتي و كثرة المشي حتى تصرّخ أقدامه! الحمدلله على نعمة المشي رغم الصعوبات