من سمنّودي:بعد دخولي يوم الجمعة 12 ابريل عصراً من رئاسة كوريا الشماليّة
بتوقيتي لوضع تعليق على موضوع كان به كلام عن شخصيّة الهايوكا و صلتها بالنرجسي لكن بداية الكلام تؤدّي للبس في المعنى أن الهايوكا تطوّر من النرجسي وليس من التعامل مع النرجسي (أي كما لو كان الهايوكا بدأ كنرجسي ثم تحوّل لهايوكا وهذا خطأ كبير لأن الهايوكا يستحيل أن يكون نرجسيّاً).. و أثناء انتظار الرد على تعليقي (الذي لم يأتي ليوم و نصف) فوجئت بفيديو قصير على مجموعة أراجعها كل أسبوع المفروض أنّها لأمور آخر الزمان.. الفيديو من صاحبة المجموعة ويبدو أنّها كانت تصف حمّاماً في مصيف أو شقّة مسافرين و صوّرت دشّ الحمّام "التكنولوجي"! ورغم أن هذه الدشاش تُباع لدينا في سلاسل المحلّات الكبيرة لكن لم نشتريه عندنا (أعتبره من علامات السفه الزائد و الإسراف في المياه و الثراء الفاحش الذي لا فائدة منه و استغربت تواجده في الخليج وهم يعانون من شح المياه) لكن كان واضح أنّه أمر جديد بالنسبة لها.. المهمّ كانت تشرح بصوتها المتحشرج (يُشبه معتادي شُرب الخمر أو المُدخّنين بشراهة أو النساء الذكوريّات) و ظهرت في انعكاس الدُشّ ببُرنس حمّام (أو فوطة) أخضر أو أزرق و ظهر وجهها لومضتين أو ثلاث لكن بشكل غير واضح لكن كان واضحاً من الانعكاس أن أكتافها وذراعها عارية تماماً حتى بداية صدرها (توبلس).. الفيديو كان له أكثر من يوم على المجموعة قبل أن أراه ويبدو أنّه كان المقصود به امرأة مُقرّبة منها (ابنتها مثلاً؟) لكن أرسلته بالخطأ للمجموعة و طوال أكثر من يوم لم يُنبّهها أحد للخطأ وعدم صلة الفيديو بالمجموعة! بصراحة رغم ضيقي منها وعدم رغبتي مطلقاً في التعامل معها لكن كتبت لها تعليق من "مكتبي في كوريا الشماليّة" على الفيديو لافتاً النظر لمحتواه و انعكاس صورتها في الدُش بعد أن اضطررت لرفع الحظر عنها (وهذا يتطلّب مرور يومين كاملين قبل حظرها مرّة أخرى).. في ظهر اليوم اكتشفت اختفاء تعليقي من تاريخ التعليقات رغم عدم حظري من حسابها أو من المجموعة المفتوحة فأدركت أنّها حذفت الفيديو... لكنّها لم توجّه كلمة شُكر واحدة للوحيد الذي لفت انتباهها لظهورها توبلس شبه عارية بفوطة كبيرة فقط وحتّى أطراف أصابعها الغارقة في الحنّاء و أظافرها المطلية بلون الحنّاء ظهرت في جزء آخر في نهاية الفيديو منعكسة على الدُش وهي تشرح بانبهار إمكانيّاته و أوضاعه المختلفة (بصراحة شكل الحنّاء على الأظافر ولون الطلاء كان مُقزّزاً بالنسبة لي حتى أن رأسي اهتزّت في صدمة ورفض للشكل).. كي لا يُكذّبني أحد فقد احتفظت بصورة من تعليقي على الفيديو وكذلك بنسخة من الفيديو نفسه من خلال موقع لتحميل فيديوهات الفيس.. رغم أن الوجه غير واضح في هذا الصورة لكن محوته بالأحمر هو و معرّفها واسم المجموعة.. فإمّا أن مجموعتها لا يُتابعها سواي و من يكتبون عليها أو أن ليس ممن يُتابعونها ممن يهتم بسمعة و شرف وعرض نساء ورجال المسلمين.. بصراحة: من صوتها في الفيديو وأظافرها الطويلة لا أريد في يوم من الأيّام أن أتعامل معها أو أن تقرب لي بأي شكل من الأشكال! بصراحة تحسّ إنّك بتتعامل مع سجّانة خشنة في قسم المجرمات الخطرات! أو أن الله ابتلاها بسرطان في الحنجرة أو أنّها مُبتلاة في هرموناتها
(ارتفاع الاستروجين بدرجة كبيرة لدرجة أنّه يتحوّل بعضه لتستسترون مثلما يحدث في البطلات الرياضيّات و لاعبات ألعاب القوى وهذا يؤدّي لخشونة الصوت كالرجال وتكيّس المبايض و ارتفاع احتمال السرطانات خصوصاً الثدي ما لم يتم الإرضاع طبيعيّاً لسنوات كثيرة لتخفيف خطر السرطان)..
ملحوظة: لا تبحثوا عن الحساب الذي كتبت منه فقد تم تحميل الأرشيف (رغم أنّه عن يوم واحد ونصف فقط لا غير ورغم أن ذلك التعليق لن يظهر فيه بسبب حذف الفيديو) و تم تجميد الحساب لأجل غير مُسمّى.. من العام الماضي ومن تواريخ الأرشيفات (4 فبراير، 8 مارس، 8 مايو، 5 أغسطس، 14 ديسمبر ثم اليوم 14 ابريل) لم أدخل سوى 4 مرّات خلال آخر 12 شهر (مايو إلى أبريل) بما فيهم هذا الأسبوع و المرّة تراوحت بين أسبوعين أو ثلاثة أسابيع إلى يوم ونصف فقط (مثل أمس واليوم).. سأحاول أن أتذكّر حظر حسابها مرّة أخرى عندما أفتح الحساب المرّة القادمة (لكن لا أظنّ أنني سأفعلها مرّة أخرى قريباً لعدم التفاعل وعدم التجاوب) فأنا لم أكن مستعدّاً أن أترك الحساب مفتوحاً ليومين مخصوصاً كي أحظرها..
طبعاً أخفيت الوجه و جزء من الكتف المكشوف.. التفاصيل الباقية ليس لها قيمة.. الأسود الذي في الصورة هو انعكاس الحائط الذي ورائها على الدُشّ لكن من زاوية أخرى هو فضّي مثل المرآة المبعجرة (أي تُشوّه الصورة بعض الشيء)..
ليه باكتب الكلام ده؟ هي من أوّل و أكثر من آذوني كثيراً (من 2017) وكَذَبوا كثيراً بشأني وادّعت لنفسها ما ليس لها و أبعدت النّاس عنّي بكذبها و تكذيبها لي و إخفاؤها للرؤى.. وأيضاً لتحذير جميع الفتيات النساء من أخذ فيديوهات أو صور لهنّ بهذا الشكل قد تصل بالخطأ لجميع من على وسائل التواصل الخاصّة بها.. هناك جزء أوضح من الفيديو كان يمكن أن آخذ الصورة منه لكن لم أفعل.. وبصراحة حبّيت أعرّفها
(ولا أهتم لمشاعر أمثالها من مثل هذا الوصف): صوتها يقطع الخميرة من البيت! لا تقولوا لي لا تجرح امرأة في مشاعرها أو أوصافها! يجب أن تكون امرأة في تصرّفاتها و أسلوبها (لم أقل أن تكون عاهرة فهذا يقتصر فقط على ضيفات الحرملك الدائمات! لكن لا تسترجل معي أو تكذب لسنوات و تنتظر منّي العفو و السماح!). كونها زوجة يجعلني أرفض مطلقاً أن أفكّر فيها أو أتقرّب لها.. وكونها كما ظهرت في الفيديو يجعلني أكثر رفضاً لها حتى لو انتفت الأسباب!
وللمنكوسة: شكراً على شكرك لي (الذي لم يحدث بالطبع) على تنبيهك! واضح لي بشدّة 99% من فترة طويلة أنّك نرجسيّة ولن تعترفي بالمهدي حتى يأتيك راضخاً معتذراً مبدياً الندم على غلطته في حق الغنم و يؤكّد على أنّك الأولى في التبشير به و في التعريف به وصاحبة أصدق الرؤى عنه وعن أحداث الساعة! وزاد الوضوح 1% اليوم! لكن مشكلتك أنني لا أرضخ للضغوط وليّ الذراع ولا أتفاوض مع المبتزّين وشخصيّة السجّانات أمثالك!