من جرندايزر و سمنّودي:1- كل من يحاول الاتّصال من خلال صندوق "اتصل بنا" في نهاية الصفحات فتلك الرسائل يصل منها نسخة و إشعار بالإيميل لجميع المديرين ومجموعة المشرفين في المنتدى منذ تاريخ إنشاؤه وهم كثيرون حتى لو لم يظهروا كمشرفين على أقسام محدّدة - يكفي أن يكونوا في مجموعة المشرفين في قسم الإدارة.. بهذا فقدت هذه الرسالة المقتبسة أسفله خصوصيّتها وسرّيتها..
2- من يحذف عضويّته تختفي معها جميع الرسائل الخاصّة التى سبق وتم تبادلها على الخاص بينه وبين أي عضو آخر في المنتدى حتى المرسلة من الأعضاء الآخرين له (يتم حذفها كذلك من صناديق بريدهم الخاصّة).. أي أن أي ردود على الخاص منّى إليك من خلال حساب جرندايزر اختفت هي أيضاً من عندي رغم أنّها مرسلة من حساب جرندايزر.. وهذا يعني أن أي رسالة أخيرة قد تكون أرسلتها على الخاص قبل حذف الحساب فهي لم تصل..
3- بالنسبة لادعائك في تلك الرسالة فلم يحدث مطلقاً أي حديث معك بأسلوب فيه تسفيه أو إهانة لك سواء من سمنّودي أو جرندايزر.. وكان يمكن الشكوى أو التنبيه..
من سمنّودي: كان هناك سؤال عن لماذا "ضيوف حرملك" وهناك "حور عين" فتم الإجابة بصدق.. الأمر ليس تفضيلاً لمن هم في قائمة "ضيوف الحرملك" بل هناك كثيرات منهنّ لا يستحققن منّي سوى الازدراء و الاستهجان و القيء.. لكن كما شرحت الأمر نكاية في إبليس و الشياطين الذين أنفقوا جهدهم في إضلالهن.. ونكاية في الحاقدين و الغيورين الذين أظهروا وسيُظهِروا حقدهم و غيرتهم واعتراضهم على كل كلمة و كل قرار مستقبلاً.. ونكاية في كل رافض (ولم يتم اتهامك بكونك من الرافضين أو التعامل معك على هذا الأساس رغم آخر رد على الخاص في موضوع "ما دليلك أنّك المهدي").. ونكاية في كل من يتفضّل بوضع خريطة دراسة وتعليم و منهج يجب على المهدي أن يسير عليه كي يلقى رضاه (مثل قراءة كتب معيّنة واتباع علماء معيّنين و التزام نهج أو منهاج معيّن في الحياة والصلاة و القيام أو قراءة السورة الفلانية 111 مرّة أو 44 مرّة ذكر معيّن 700 مرّة أو يزيد أو كثير من تلك الادّعاءات الكاذبة أو الرقية الفلانية من السحر العلّاني وما إلى ذلك)..
وسواء كان هناك حرملك وضيوف حرملك أم لا بعد الخسف فهذا لا يؤثّر في على الإطلاق.. إن أراد الله ذلك فليكن، وإن لم يرده فليكُن.. لكن السنن أن ملوك الأرض جميعاً كان لديهم حرملك.. فلماذا سيختلف الخامس؟
صراحة: أنا ملّان و زهقان من البشر رجالاً ونساءً و أتمنّى لو كنت أعيش باقي حياتي في سلام مستغنياً عن الجميع! يكفيني أن يكون في حياتي طبيب متى احتجته و "سمير" أو "جليس" كل بضعة أسابيع أو شهور للأحاديث العامّة في الأمور ذات القيمة! بالنسبة للمساج الطبّي والعلاج الطبيعي فأفضّل متخصّصات خصوصاً لو جسمهنّ ضخم و عضلاتهن قويّة! وهذا عن تجربة شخصيّة فعليّة مستمرّة! فأنا لا أرتاح عموماً أن أنكشف أمام رجل لأنني لا أستطيع أن أعرف إن كان مستقيماً أم شاذّاً إذا لم يظهر انحرافه بشكل واضح حتى لو كان مسلماً!
بالنسبة لي: لا يزيدني أو ينقصني اقتراب أو ابتعاد أحد عنّي لأنني معتاد على الوحدة، وقد اكتشفت من فيديوهات الشخصيّات أنني طبيعي جدّاً وليس كما يتّهمني كل من يخالف شخصيّتي فيمن حولي خصوصاً الاجتماعيين جدّا (عكس الانطوائيين جدّاً): فكثيراً ما تم تحذيري أنني سأنتهي كمجنون في مستشفى المجانين من شخصيّة اجتماعيّة جدّاً لا تُبقي على أسرار خصوصاً أسراري (أميّ العزيزة) و الإصرار على جعلي أشعر أنني سأقتلها بانطوائيّتي و ابتعادي عن النّاس و الخروج والالتصاق بالقصص والكتب والحاسب وقلّة الأصدقاء.. فكما اكتشفت وكما أظهرت لي الفيديوهات العديدة فأنا إحدى الشخصيّات السيجما (وهي تختلف حتى فيما بينها لأن السيجما "فريد من نوعه" حتى بين السيجما الآخرين).. وهذا ليس غرور أو فخر منّي.. أنا توقّفت من عقود عن الاهتمام برأي أو حب الآخرين في أو السعي لنيل رضاهم.. و فعلاً كما وجدت من أحد الفيديوهات التى شاهدتها فتلك الصفة (السيجما) تتبلور في الثلاثينات من العمر بسبب تجارب و خبرات الحياة من شخصيّات تشترك في صفات أساسيّة محدّدة :ألفا في البداية لكن هناك ما أبعدها عن إظهار الألفا باقي حياتها وهذا فعلاً حدث في السادسة ابتدائي مع ذكاء في مجال معيّن أو أكثر مع قلّة العلاقات و الاجتماعيّات بسبب قلّة الكلام والصمت و مقاومة حب الظهور تدريجيّاً (لدرجة إخماده) بسبب الاتّهامات المتواصلة كذباً من المنافسين و الحاقدين و الغيورين بالنرجسيّة والغرور و التعالي.. وهذا فعلاً ما حدث معي..
فإلى مماتي: لا يهمّني إن رضيت عنّي جموع الأمّة أو لم ترضى.. لا يهمّني إن أحبّوني أو لم يحبّوني.. لن أسعى لنيل إرضاء أحد من البشر.. فقط سأنفّذ ما هو مطلوب منّي بالحرف الواحد: القسط والعدل ورد الحقوق و المظالم و إحقاق حق الله في الأرض.. وليس لأحد من البشر الاعتراض على أي سلوك أو صفة أو طريقة تعامل منّي أو المقارنة بين معاملتي له و معاملتي لغيره.. فأنا لن أشتري بالمعاملة الحسنة أو التفضيليّة حبّ أحدٍ (أيّاً من كان أو كانت) .. وبالنسبة لضيفات الحرملك فأمامهنّ الاختيار: القبول بوضعهنّ و أنّهن قد لا يلتقينني سوى مرّة في العمر أو عدّة مرّات لمن تحسن التعامل معي وهذا بقراري الشخصي (بعد أن أتغلّب على اشمئزازي من تاريخ بعضهنّ).. وبهذا تجعل نفسها في أهلي في الجنّة و من يجوز لي طلب الشفاعة لهن (بشرط إيمانهنّ بالله والتوبة والالتزام بالعفّة حتى و فاتهن حتّى لو بعدي بأربعين سنة).. أو تصرّ على الرفض و المعارضة فيكون مصيرها إمّا الطرد تماماً وتكون فريسة للدجّال أو يتم نقلها لمن ترضى به من الآخرين ممن ليس لهم سلطة أو سيطرة في دولة الخلافة (لأن مثل هؤلاء قادرات على إتلاف الرجال وتحويلهم لخونة بالزن على الأذن).. وهذا ليس فيه تقليل من كرامة النساء لأن في الملاحم وما بعدها سيموت كثير من الرجال و ستصل النسبة حتى 50 امرأة للقيّم الواحد من أحاديث الرسول عليه الصلاة و السلام.. فهذا سيكون تكريماً و حماية لهنّ...
- مجهول أو مجهولة كتب:
- للعلم أستاذ سمنودي:
أنا لا أغار منك و لا أحقد عليك ، لكن لا أحب الطريقة التي تتحدث بها معي و مع الآخرين أيضاً ، فأعتقد أنك تعرف قيمي و مبادئي جيداً و رغم ذلك تتحدث بطريقة غير محترمة و كأنني سأقبل بها أو أهضمها ، و حتى إن سكت عنها فسيظهر أنني راضية عن هذا الكلام (فالسكوت معناه الرضا عندكم) ، و بالتالي لم يكن لدي خيار سوى حذف عضويتي و الابتعاد عن المنتدى ، فلو كنت عضواً أو حتى زائراً و قلت هذا الكلام فلن أهتم ، و لكن كونك مدير المنتدى و تقول هذه الأشياء يجعلني لا أفكر مرتين في حذف عضويتي من المنتدى.
طريقة الحوار و الأسلوب و مراعاة قيم و مبادئ الشخص الذي أمامك في الحوار و أنه لن يقبل بمثل هذا الكلام الهزلي ستجعله يرد عليك في النهاية بنفس طريقتك ، و أنا بالتأكيد لن أرد بنفس طريقتك لأنها ليست طريقة أقبل التعامل بها مع أي شخص ، أو حتى الخوض في أحاديث هزلية.
رغم أنني قد قلت من قبل بأنه لن أستمر في حديث تقول فيه أنك "المهدي المنتظر" ، أو تتحدث فيه عن النساء بأسلوب غير محترم ، أو تتكلم عن أشخاص بطريقة سيئة ؛ لأنه من المستحيل أن أسايرك في مثل تلك الأحاديث أو أقبل بها.
كل إنسان حر ، لكن حريته تنتهي عند حدود الآخرين.
أنا أيضاً لي حدود صارمة وسيعرفها جيّداً العاملون لديّ أو من يبارزونني العداء بعد الخسف..
لا أحب الصرامة لهذا لا ألجأ لها مع من يعرفونني الآن.. لكن هناك من هم فعلاً خارج حياتي بالفعل رغم قربهم منّي.. وهم يستحقّون ذلك لكثرة الأذى الذي أصابني منهم.. وبعد الخسف ستكون هناك حوائط وحواجز بيني وبينهم لن يستطيعوا تجاوزها و بدون أن أترك لهم حجّة أنني ظلمتهم.. فأنا لا أحب الظلم..
أي كذب وأي خداع؟ وكيف عرفته\عرفتيه! برجاء التوضيح قبل أن يسقط قلبي من الخوف! .جرندايزر أم سمنّودي؟! ما دخل جرندايزر بالموضوع؟
- مجهول أو مجهولة كتب:
- و كذلك أنا عندي حدود صارمة ما إن تتجاوزها حتى أتعامل بطريقة لن يحبها أي مخلوق.
يكفي معرفتي بكذبك على الآخرين و خداعك لهم ، و تحاول أن تستخف بعقولنا جميعاً أيها:"الشيخ المحترم(جرندايزر)"
إن أردت التعليق فعندك قسم الزوّار.. و إن أردت التسجيل بنفس إيميلك القديم لضمان الصدق وعدم انتحال الشخصيّات ولو بمعرّف آخر و استمرار الردّ فهذا أيضاً ممكن.. المنتدى لا يمنع حق الردّ أو إعادة التسجيل سوى لمن يسعى لهدم المنتدى..