من سمنودي: - يوسف كتب:
- السلام عليكم ورحمة الله
اللهم صل وسلم علئ سيدنا محمد وعلئ اله وصحبه
رايت قبل يومين رؤيا لم ارئ من قبلها مثيل
رايت كاان فيه اوامر باللقاحات في المجتمع ثم فرضت تلك اللقاحات علئ المساجد والمصلين
ولكن المساحد رفضت اللقاحات
ثم تغير المشهد فجاة
فرايت رجل اسمه خزاعة قال ساخرج من المدينة وفعلا رايته هو وقومه يخرجون من
الباب الكبير للمدينة
ثم سمعت هاتف يقول كذلك يخرج او خرخ المهدي
ثم وجدت نفسي امام خزاعة مصاب بسهم في اعلئ الجبهة من اليسار وهو ملقئ علئ الارض
وقال قبل وفاته اسمحلي يا اسماعيل وانا لا اعلم من يقصد باسماعيل
كان خزاعة اسمر عريض الوجه يلبس ملابس الناس الزمن االقديم
انتهئ
إن صدقت الرؤيا:اللقاح هو تطعيم الجسد ضد الأمراض بإدخال نسخة ضعيفة أو ميتة من المرض.
الرؤيا تتحدث عن محاولات "تطعيم" الدين الإسلامي من خلال المساجد بمبادئ الديانة الابراهيمية الجديدة و رفض المساجد الاستسلام لهذا الأمر
عريض الوجه: ذكرتني بقوم عراض الوجوه
خزاعة: قد تكون من خزا يخزيه خزياً
"اسمحلي يا اسماعيل؟" قد تكون اسمحولي يا مسلمين يا أحفاد اسماعيل عليه السلام و بالتالي يكون خزاعة هو من خزاهم الله أي بنو اسرائيل أي الصهاينة الذين يحاولون تسميم عقول المسلمين بالديانة الإبراهيمية الجديدة. و الأمر سيحدث معه خروج بني اسرائيل بعد علوهم و يبدو أن الله بتدبيره سيسبب من الأسباب ما يدفع الميلمين لمعادرة بلاد الغرب قبل أن يوقع عليها غضبه
والله أعلم.
قد أعود لباقي الرؤيا بعد العودة بإذن الله