رايت اني كنت في سطح المنزل الاعلى ، مستلقي على فراشي في الليل ، وكنت اتابع الفيس بوك ، وكنت اشوف علي عبد الله صالح ، وكان مثل البث المباشر ، وكان في المستشفى ، وكان مصاب بس ماكانت باينه عليه الاصابه ، وكانت صورته مو مثل الان ، كان عمره حدود 45 سنه او 40 ، اول شفته على كرسي مثل حق المعاقين ، وكانت ملابسه زرقاء مائله الى البياض ، وكان يحرك راسه يمين وشمال ، وكانه فاقد ذاكرته ، وفجاه وانا أتابع سمعت بأذني ان علي مات ، فتحت الجوال فشفته ميت على سريره ، وبعد شويه شفت باتجاه المستشفى الي فيه علي عبد الله صالح علئ بعد 500 متر ، صاروخ كبير مار مثل المكوك الفضائي في السما ء ، كان مرتفع حدود 100 متر ، وكانت لحظات اطلاقه وهو يرتفع ، وكنت اسمع ان الحوثيين محتفلين بموت علي عبدالله ، فسحبت جوالي ابغي افتحه واصور ، وفجاه اتت رياح شديده واخذت الصاروخ ، ومر فوق بيتي وسقط في البيت الي خلف بيتي ، وتكسر وخرج منه ماء كثير في البيت الي تكسر فيه ، ووصل موج شويه الا سطح بيتي ، وكانت الرياح شديده ، كانت ستاخذني الرياح لولا كنت متمسك بحديد ونزلت بالسلم من السطح الاعلئ الئ السطح الاسفل حق البيت ، وانا نازل كان في ولد في السطح الاسفل ، ويقول لي هذا زمن المهدي المنتظر ، وانا كنت انزل في الدرج حق السلم واقول له "واحنا في انتظار المهدي" ، وكنت اكرر هذه الكلمه ، ونزل مطر علينا يوم وصلت السطح الاسفل اتى ابن خالتي وابنه ، واول ماشافني قال لي "انت ملامحك من اهل المغرب".
إنتهى.
منقولة .