الجمعه السوداء ...black friday

زائر

الجمعة السوداء ‏ وتسمى أحيانًا في الوطن العربي بـالجمعة البيضاء، هو اليوم الذي يأتي مباشرة بعد عيد الشكر في الولايات المتحدة وعادة ما يكون في نهاية شهر نوفمبر من كل عام، ويعتبر هذا اليوم بداية موسم شراء هدايا عيد الميلاد.

عيد الشكر ‏ إجازة وطنية في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا، لشكر النعم وللشكر على حصاد العام الذي أشرف على نهايته. في الولايات المتحدة يحتفل بها في الخميس الرابع من شهر نوفمبر من كل عام، وفي كندا في الإثنين الثاني من شهر أكتوبر

وتاريخ عطلة عيد الشكر في أمريكا الشمالية متجذر في التقاليد الإنكليزية، ويرجع تاريخه إلى الإصلاح البروتستانتي. لدى عيد الشكر أيضًا بعض مظاهر مهرجان الحصاد، على الرغم من أن الحصاد في نيو إنجلاند يحصل في وقت متأخر، قبل نهايات شهر نوفمبر التي يُحتفل فيه بعيد الشكر الحديث.في التقاليد الإنجليزية، أصبح عيد الشكر والخدمات الدينية الخاصة به، مهمة في الإصلاح الإنجليزي، في عهد هنري الثامن، وأيضًا كرد فعلٍ على العدد الكبير للعطل الدينية في التقويم الكاثوليكي.

زائر

هناك مؤخّراً اعتراضات على تسميتها الجمعة السوداء (الجمعة الحزينة عند المسيحيين العرب) و بعض المحلّات تسمّيها الجمعة الحسنة Good Friday.. لكن تأكّد أننا حتى نحن المسلمين ننتظرها كل عام بسبب التخفيضات الكبيرة التى تكون فيها و الإثنين الذي يليها مباشرة والذي اسمه Cyber Monday لأن معظم تخفيضاته تكون من خلال النت فقط.. و إن كان الآن بسبب كورونا تبدأ تخفيضات BlackFriday قبلها بأسبوع وتستمرّ أسبوعين في بعض الأماكن والمواقع حيث حدث ذلك بالفعل العام الماضي لتخفيف الازدحام في المحلّات.. و تتكرّر التخفيضات في كندا و أمريكا بعد الكريسماس مباشرة (بدءاً من 26 ديسمبر) فيما يُسمّى بـ "أسبوع الملاكمة" أو Boxing week و الذي "تتلاكم" فيه المواقع والمحلّات في تخفيضات للمنتجات التي لم يتم تصريفها في الكريسماس أو الموديلّات القديمة أو الماركات الأسيويّة الغير مشهورة أو الغير موثوق في عمرها الافتراضي (صيني غالباً).. قد لا تجد كل ما تريد في هذا الأسبوع (والذي مع كورونا صار يستمرّ أسبوعين أحياناً) لكن ستستفيد غالباً من التخفيضات على أشياء تحتاجها أو كنت تنتظرها (كثيرون يشترون الأجهزة المنزليّة الجديدة في ذلك الأسبوع وهذا ما فعلناه عندما اضطررنا لاستبدال الغسّالة منذ ست سنوات بعد حوالي 8 سنوات من الاستهلاك لأن الإصلاح خارج الضمان أغلى من شراء الجديدة!). وهناك ما يتبع بعد ذلك كلّه وقد يكون أفضل منه بالنسبة للبعض (ويبدأ تدريجيّاً مع الجمعة الحسنة) ويستمر جزء من ديسمبر و طوال شهر يناير و هو إعلانات بيع الأجهزة المستعملة على النت لمن حصلوا على هدايا متكرّرة أو غير مرغوبة أو اشتروا شيء جديد في الكريسماس أو يريدون بيع القديم قبل شراء الجديد.. التليفونات و الإلكترونيّات والأجهزة الرياضية على رأس تلك الأشياء..

قصّة شخصيّة عن الموضوع: تليفوني الحالي LG-G5 اشتريته بربع ثمنه الأصلي بهذه الطريقة (كان له وقتها حوالي 3 سنوات ولكن كان ينافس عند ظهوره قُرب القمّة عندما بدأ قبل انسحاب LG تدريجيّاً من السوق و بالنسبة لي هو أفضل من السامسونج و أقلّ بكثير في البرامج الزائدة التى لا فائدة منها لي- السامسونج يأتي معه برامج كثيرة لا تحتاجها وتأكل الذاكرة ويحاول استبدال الكروم و إيميل جوجل بمتصفّحاته الخاصّة مع تخزين بياناتك الخاصّة عندهم في كوريا و يُسلّمونها لأمريكا و أجهزة أخرى حسب الطلب بما فيها كلمات السرّ الخاصّة بك كما هو مذكور في شروط الاستخدام).. محتاج أغيّر تليفوني لأن الجي بي إس لا يعمل منذ عام ونصف ولا تستطيع المخابرات تتبّعي بدقّة حالياً! مكسّل أصلّح المشكلة وهي معروفة في موديل تليفوني حيث يجب أن أَفَكّك التليفون و أحشر قطعة بلاستك صغيرة خلف وصلة إيريال الجي بي إس باللوحة الرئيسيّة لإعادة الاتصال بينهما بس كده المخابرات ح تفرح وتطمّن رغم إنّي كده كده قافل الجي بي إس طوال الوقت! أكره التليفونات الجديدة لأن تغيير البطّارية يحتاج أخصّائي و أجهزة و تسخين التليفون بحرص شديد وليس شخص عادي مثلي ولا تقلّ تكلفته عن 65 دولار كندي، ولأن التليفونات الحديثة ليس بها وصلة سمّاعة (تحت رحمة بطّارية البلوتوث و أنا أكره ذلك: أفضّل السمّاعات السلكيّة - يا إمّا تشتري سمّاعتين بلوتوث تبدّل بينهما و بعد عام أو عامين تلقيهم في الزبالة لأنّك لا تستطيع استبدال بطّارية السمّاعة عندما تضعف!). ميزة تليفوني أنّه من آخر موديلّات التليفونات التى تستطيع استبدال البطّارية في ثواني بنفسك و سيحتاج قريباً بطّارية جديدة (تُكلّف حوالي 20-23 كندي و ستكون ثالث بطّارية أشتريها له في ثلاث أعوام: بطّارية كل عام).. ما زلت متردداً بين شراء بطّاريّة أو تحديث التليفون (نفس ما حدث العام الماضي و انتهى الأمر بشراء البطّاريّة)... تليفوني عمره الآن حوالي خمس سنوات ونصف وما زال يؤدّي المطلوب منه.. و التليفون المأمول G8X أكيد سأحتاج استبدال بطّاريته بعد شرائه مباشرة كما فعلت مع الحالي ولكن قد لا أجده سليماً و معروضاً للبيع بعد عام إن تأخّرت في الشراء.. وكلاهما خالي من الـ 5G .. قد أفعل الاثنين هذا العام: أي أغيّر البطّارية لعام آخر وأشتري التليفون الثاني ولكن لا أستبدل بطّاريته حالياً وأبدأ استخدامه بعد عام من الآن.. لا يهمّني من التليفون سوى سرعة الاستجابة - وصلة السمّاعة الخارجيّة - طول عمر البطّاريّة - معرفة الساعة و الطقس - جدول المواعيد - التحكّم في كل شيء كما أريد أنا وليس الشركة المصنّعة - قراءة أو إرسال إيميلات هامّة ولكن فيما ندر خارج المنزل- الجي بي إس فيما ندر بضع مرّات في العام (حالياً ألجأ لتليفون من معي في السيّارة أو تابلت بطيئة بعض الشيء لكن الجي بي إس بها يعمل) - جودة عدسة الكاميرا رغم أنني لا أستخدمها سوى بضع مرّات في العام و أحياناً لمجرّد تصوير سعر منتج في محل.. و أهم و أكثر استخدام للتليفون لمن يعرفني هو الأغاني! يجب أن يعمل لأكبر عدد من الساعات يوميّاً عند سماع الأغاني.. الألعاب لا أستخدمها و كذلك التلي و تويتر و الإنستا و كل تلك البرامج فلا أستخدمها على التليفون (عدا الفيس المسنجر للتواصل مع حوالي 3 لـ 4 أقارب)..
الفيديوهات أفضّل مشاهدتها على الحاسب رغم أنني نسخت معظمها على التليفون احتياطي وكل بضعة أسابيع أو بضعة شهور أنقل الجديد منها من الحاسب للتليفون (الرقصات مثلاً لا تظهر بالوضوح اللازم على التليفون لهذا أكره الشاشات الصغيرة ولكن أحياناً نادرة أشاهد اليوتيوب على التليفون عندما أكون بعيداً عن المنزل و الحاسب لساعات أو قبل النوم مباشرة إذا هفّ أحدها على نفسي). (هذه الفقرة الأخيرة هديّة مخصوصة للمنتظرين!)
....

زائر

لم اقرا مشاركنك كالعاده لطولها
ولكنى قرات انك منتظر الجمعه السوداء
هههههه
عيد الشكر

زائر

أضحك الله سنك اخي رؤيا ، هو المفروض يحط المعلومات المهمه اول سطرين لأني مثلك أخي رؤيا سطرين ثلاثة بالكثير حدي حتى في الرؤى الطويلة لا أقرأها إلا لضرورة . خير الكلام ما قل ودل .

زائر

جزاك الله خيرا اخى
لا اقرا الرؤى الطويله ولا القصيره
والكلام القصير يشجع على القراءه
هل تعرف ان كل كلام قصير يحفز على القراءه وانا تاملت ذلك بنفسى وجربته

عندى عاملين فى مكان عملى تحت امرتى
اذا شرحت له عمله والمطلوب منه باستفاضه لا يفهم اما اذا اوجزته بكلمتين ينفذ على اكمل وجه

زائر

تجد مثلا قديما عندما كانت قراءه الجرديه اليوميه شىء مقدس عند المصريين

كانت هناك اشياء بسيطه مشهوره فى الجريده اكثر من المقالات الطويله مثل حظك اليوم ومقطع اسمه كلمتين وبس عباره عن سطرين فيهم ملخص لحكمه ما

كما ان ذلك انعكس على الدعوه والصحوه الاسلاميه كذلك

مثل المنشورات الدعويه والملصقات التى توزع وتلصق فى وسائل المواصلات والجدران فى الشوارع العامه

» مقشقش: من آثار الثقوب السوداء في السماء
» أسود الكربون Carbon black