أي اسم، حتى بدون اسم ! زائر
| موضوع: فواااائد الصرصور الخميس يوليو 14, 2022 4:46 pm | |
| اقتصادي: يفاجئ الشخص بالحمام ليجعله ينهي استحمامه سريعاً بدلاً من هدر الماء بلا فائدة رياضي: يجبر البعض على الركض والنط أخصائي إجتماعي: يساعد على الترابط الأسري بحيث الزوجة تهرب لزوجها ويهرع الأطفال إلى أحضان آبائهم عامل نظافة: حيث أن الزوجة إذا علمت بوجوده قامت بتنظيف المنزل وخصوصاً المطبخ "منئووله" |
|
Samannoudi مدير المنتدى
المساهمات : 823 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 04/01/2022 الموقع : Oort cloud, merged, parked, and hidden
| موضوع: رد: فواااائد الصرصور الخميس يوليو 14, 2022 8:35 pm | |
| ملعوبة.. تم نقله للابتسامات.. مع العلم أن لهم معاناة طويلة معي ببايجون و الشبشب! أتانا في تورونتو في الشقة المقابلة جيران هندوس أحضروهم معهم في زفافهم فيما يبدو و أطلقوهم! (يعتبروهم هديّة زواج قيّمة و مصدر للتفاؤل و إثبات يُسر الحال!) لم تفلح معهم كافّة وسائل المقاومة بما فيها المرهم القاتل (مرهم يحتوي على البوريك أو السالسليك أسيد يقتلهم تجفيفاً وعندما يأكلهم الآخرون يموتون مثلهم) سوى في التقليل منهم بنسبة كبيرة لفترات حيث يعودون بانتظام من الممرّ بين الشقّتين و الشقق المجاورة حيث انتشروا لها أيضاً.. غادرنا المبنى في النهاية بعد صراع مرير (وصل لعضّات أثناء النوم في الجلد تُستبب تورّمات ضخمة مؤلمة جدّاً مليئة بالصديد).. وجود أطفال صغار (عام إلى 4 أعوام وقتها) منعنا من استخدام المبيدات بكثافة أو وضعها في كُل الأماكن التى تمرّ بها الصراصير.. خصوصاً أن بايجون شديد السميّة و تأثيره و رائحته يستمرّان لأيّام. لا أظنّ أن ذاك المبنى في تورونتو تخلّص منهم رغم مرور 20 عاماً.. فلن يسمح الهندوس بقتل آلهتهم أو أمواتهم الذين عادوا للحياة في تلك الصراصير! فكُل ميّت عندهم تعود روحه للحياة في شكل مخلوق آخر حسب حاله في الحياة السّابقة! الحمدلله لا نعاني منهم في أوتاوا حيث أقمنا أو نُقيم (لكن هناك من اشتكوا منهم في أماكن أخرى). هناك مبيد زراعي شديد السميّة (يحتاج خلطه بالكيروسين) إذا تم سكب قليلاً منه في أعلى ماسورة الصرف الصحي في عمارة ليلاً بعد نوم الجميع (مع التنبيه بغلق غطاء المرحاض بسبب رائحته النفّاذة و سمّيّته الشديدة) لقَتَلَ كل الصراصير في مواسير المبنى وكذلك مواسير الصرف الصحّي في الشارع و لخرجت الصراصير تُصرّخ من بالّوعات المجاري في الشّارع وهي تودّع الحياة! ولاختفت الصراصير تماماً لشهور عديدة! الأمر من خبرة شخصيّة في الحي في طفولتي!
| |
|