ودانى ...ودانى

سمنّودي لم يقصد آخر رد عليك نهائيّاً.. بل كان يعني آخر رد ليلة أمس!
من سمنّودي:
لا داعي للصدمة.. بعد مشوار الأمس لثلاث ساعات كان عندي أيضاً أمر هام جداً (شبه محكمة عن طريق التليفون) صباح اليوم احتاج الاستعداد له تلاها بساعتين صلاة الجمعة تلاها جزء من دورة مشتروات الأسبوع في أحد المحلّات.
الأمر انتهى على خير بإذن الله.. و سآخذ راحة و استجمام يومين ثم أعمل على أن يفرح زعماء العرب و كبارهم معي على تويتر في الأيّام القادمة!  سأستكمل إطلاق صواريخ الألعاب الناريّة على صفحات كثيرة!  لكن كما قلت: لا بد من الردّ الفوري على التويتات الجديدة للحسابات ذات ملايين المتابعين. فالردود الأولى على أي تويتة هي التى تنال أكثر عرض و ملاحظة من متابعي تلك الحسابات.. حسابات كثيرة مستهدفة كنت أجد تويتة لها ساعة أو أكثر قبل دخولي للاستكشاف ثم لا تويتّات بعدها لباقي اليوم! الإشعارات لا تصلني فوريّاً وتستغرق دقائق كثيرة أحياناً و تكون الفرصة راحت لرد يراه أكثر النّاس..
الوحيد الذي قد يسلم منّي هو "مبز".. فهو أحطّ من أن ينال شرف أن أكتب عنده!  أو قد أكتب عنده بقمّة الاستفزاز أكثر من غيره.. فكما يقولون أنّه تنصّر في طفولته.. و هو أكثر الحكّام العرب عداوة للإسلام والمسلمين..

ر ؤيا كتب:

عرفت 863 كانت عن إيه يا يوسف؟!
العفو.. و إن كنت لا أتوقّع شكراً... بل حذفاً كالعادة!

ع العموم لو لم تلحق الرابط ها هو: (راجع الفيديو لآخره كي تعرف ما حدث للطائرة المنكوبة)
و تستطيع البحث في جوجل بـ Flight 863
(ملحوظة: هذا الرقم ما زال مستخدماً على خط مختلف بين أمريكا وسيدني!)
https://www.youtube.com/watch?v=IPDTJY1NfMY


إنت ناوي تسافر قريباً ولّا حاجة؟!