مباهلة و حرب رؤيا على سمنّودي من الصفحة الخامسة - كان ".........."

غريييييب! كتب:

وبعدين معاكم ، 2022 دجل ووهم وأيضاً 2023 ؟!!! لاحول ولا قوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل 

خبرنا 'سمنٰودي انت من سوريا .

الدجال يخرج من شمال العراق أو سووريا.

لازم يرجع عطشان يا رقيه ان ماء البحر مالح لا يصلح للشرب 
ما انا قلتلك هو اتهم الرجل بتهم ليس عليها دليل 
وانا م اافع عن احد 
انا احاول منع الفتن قدر المستطاع 
الفتنه نائمه لعن الله من ايقظه 

سمنّودي كتب:

من سمنّودي:

ر ؤيا كتب:

يا راجل حرام عليك مترميش الراجل بالباطل 
ومنين جبت رمز السواد بالزنا ؟

"والتفت إليّ فوجدت يديه ووجهه اسود وظهرت به نقط سوداء على وجهه ويديه وصار عجوزا"

أنا لم أحدّد زنا..
وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِالْأُنثَىٰ ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ (58 النحل)
السعدى : وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِالْأُنثَىٰ ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ
فكان أحدهم { وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا } من الغم الذي أصابه { وَهُوَ كَظِيمٌ } أي: كاظم على الحزن والأسف إذا بشِّر بأنثى، وحتى إنه يفتضح عند أبناء جنسه ويتوارى منهم من سوء ما بشر به.

لماذا يسودّ وجهه عندما يُبشّر بالأنثى؟  لأن (حسب حادثة تاريخيّة سمعتها من مدرّس لغة عربيّة) بعض نساء العرب قبل الإسلام (بعقود أو قرون لا أذكر) عندما سباهم الفرس وذهبوا لقصر حاكم الفرس يفتدونهم رفضوا العودة مع رجالهم العرب لِمَا أحسّوه و رأوْه من نعيم في قصور الفرس وقبلوا البقاء كجواري و غانيات و راقصات ينعمن بالذهب والحرير والطعام الوفير و الطبيعة الغنّاء في قصور فارس على العودة مع رجالهم إلى حياة التقشّف و الإرهاق والرعي والترحال في خيامهم في الصحراء..

من الآية: اسودّ وجه السيسي من خبر عَلِمَه يمسّ أنثى من أهله.. وهذا كرم من الله في أن يُعاقبه بمثل ما فعل في نساء و فتيات مصريّات شريفات عفيفات..
قد يكون ردّة قد يكون خيانة قد يكون زنا قد يكون اغتصاب قد يكون تبادل محارم قد يكون جنس محارم: الله أعلم. فقد يكون فيديو استطاعت تصويره دولة عربيّة أو أجنبيّة لهذا الأمر يبتزّونه به..
و أنا لم أرمه بالباطل.. أنا فسّرت الرؤيا بما ينطبق أن الجزاء من جنس العمل.. و العمل الذي تمّ منذ سكسونيا (30 يونيو) و يتم بمباركته و حمايته و تحت سلطته في السجون و أقسام الشرطة والمعتقلات المصريّة لا بد أن يعود عليه وعلى زبانيته (إن لم يكن كلّه في الآخرة فبعضه في الدنيا شفاء لغيظ قلوب المؤمنين).. أم أنّك لم تسمع ولم تقرأ عن المغتصبات والحوامل و المُعرّيات قسراً أمام الضبّاط مع تهديدهن بالكلاب في السجون والمعتقلات؟ ألم تسمع عن من دخلت السجن بِكْر عفيفة وخرجت تحمل طفلها علي يدها أو جنينها في أحشائها أو على الأقل فقدت عذريّتها داخل السجن (حيث الصولات والضبّاط فقط هم الرجال الذين يتعاملون معهنّ بالإضافة للسجّانات عديمات الرحمة)؟ وهناك من تزوّجوهن بعد خروجهن تكريماً و ستراً لهن لعلمهم أن ما حدث لم يكن باختيارهن ولا برغبتهن؟!
زعلان عليه ليه بقى؟!