تحقيق غرييب (ومراهنات ألعاب رؤ يا الحلال!)

غريب: الرد عليك بعد الرد على "رؤ يا"
"رؤ يا": يا زلمة إنت بتسوّي مثل صاحب مصنع كحوليّات ينتج مليار لتر  كحوليّات سنويّاً و ينتج مليون منها كحول طبّي يتبرّع به للمستشفيات ثم يقول أن عمله حلال وأنّه يتبرّع للطب والمستشفيات و أنّه رجل خير!
عندك فيديوهات على النت لكتاتيب القرآن في السودان و السنغال وموريتانيا ولا يحتاجون البلاي ستاشن و الألعاب الإلكترونيّة لإغراء الأطفال للحضور للدروس!  هذا فقط يحدث في البلاد التى عمّ فيها فساد الألعاب الإلكترونيّة حتى صار إغواء الأطفال بكسب هديّة أو اللعب ساعة في حجرة ملحقة بالمسجد أمراً ضروريّاً في بعض الأماكن لتشجيعهم على حفظ القرآن!  كم من أجهزتك اشترتها الكتاتيب ومدارس التحفيظ لتشجيع الأطفال وكم في المقابل اشتراها شباب و أطفال و محلّات و نوادي يستخدمون ألعاب بها مشاهد محرّمة و شخصيّات شبه عارية وكم مليار ساعة يتم إضاعتها على هذه الأجهزة كل عام؟
تعال نسحبها: 1000 حافظ قرآن يستخدمونها ساعة أو ساعتين يوميّاً:  2000 ساعة يوميّاً.
10 مليون طفل وشاب وفتاة يستخدمونها من 4 إلى 18 ساعة يوميّاً: 40 إلى 180 مليون ساعة يوميّاً!  فكم ساعة سنويّاً عليك إثمها؟!

ر ؤيا كتب:

عارف ي زلمه عندنا كتاتيب ومدارس لتحفيظ القران يشترون منى اجهزه العاب الكترونيه لتشجيع الاطفال على الحفظ والدراسه
بتفهم ولا لا ؟

غرييب: سمنّودي لا يأخذ لا برؤى منارة سارة ولا غيرها وتعاملاته المباشرة معها كانت نادرة و قليلة جدّاً على صفحتها وهي نادراً مع ردّت عليه أو وضعت أي شيء يدلّ على رؤيتها لتعليقاته. و 99% من الرؤى التى سمعها أو قرأها في الأعوام الأربعة الماضية منها أو من غيرها هي بالنسبة له فشنك (رصاص صوتي لا يُصيب) ولا قيمة لها ولم يحدث منها شيء لا له ولا في الحقيقة حتى في حالة الرؤى العامّة والتى أعطت تواريخ.  وهذا مذكور في رؤيا ظهرت بعد شهور قليلة من بدايات ظهوره في ربيع 2017 حيث بدأ بعدها سيل الرؤى المختلقة منها رؤيا مختلقة أمرته بأن يصمت بعد أن خرجت رؤيا "أُذِنَ للمهدي بالأذان" و الصيغة والكلمات في الإذن بالأذان كان كلّها احترام وتقدير بينما الكاذبة "اصمت" كانت كمن يقول له "اخرس" و كانت بدايتها نسخة طبق الأصل من رؤيا أخرى مختلفة قبلها بشهور!
منارة سارّة كانت حسب مقال لها قديماً من الذين بعدوا عن الدين نهائيّاً في سنّ المراهقة حتّى أنّها خُطِبت لشاب غير مسلم (حسب قولها اكتفى بنطق الشهادة) لسنوات ثم تركته بعد أن عادت للإسلام بعد مجموعة أحلام كثيرة دفعتها لذلك.  وهذا حدث لفتيان وفتيات كثيرين في الغرب بعد أحداث 11 سبتمبر من كثرة ما تعرّضوا له من هجوم إعلامي و مجتمعي من أصحابهم بسبب الإرهاب زعزع ثقتهم في الدين ولا يستطيع الآباء و الأمّهات هنا فعل شيء سوى الدعاء للّه متى حدث هذا لأبنائهم وبناتهم. وهي كانت حسب قولها من أهل كيبيك.  ومن تحليل لسمنّودي لإحدى رؤاها من عامين هي مقيمة الآن في غرب أونتاريوا فيما بعد تورونتو لأنّها ذكرت تاريخ الرؤيا وتوقيت آذان القجر بعد الرؤيا مباشرة وفي ذلك الوقت من السنّة هذا التوقيت لأذان الفجر (بفرض أن الطريقة المتبّعة في ساعة الأذان هي شمال أمريكا) فهذا يضعها غرب لندن أونتاريو بين لندن ووترلوا أو ما بعدها أو نياجرا.  وبهذا هي يستحيل أن تكون قريبة منّا في أوتاوا أو التقت بنا.. ادّعى عنها البعض أنّها قرأت لفترة في كتب الروحانيّات (السحر والجن والشياطين) ثم توقّفت عنها بعد عودتها للإسلام وتعلّم العربيّة (والله أعلم بصحّة ذلك القول).. والله أعلم بأحوالها في الحقيقة وحقيقة نفسها.. وبالنسبة لسؤالك عنّي ونصيحتك لي: كلّا.. أنا لست تحت تأثير سحر أو شياطين. لا كوابيس ولا أحلام ولا نوم أو تثاؤب عند سماع القرآن أو قراءته.
كونك أحسست بأعراض السحر و المسّ وخلافه فهذا أمر طبيعي لأن الشيطان غير قادر على الاقتراب من سمنّودي أو منّي أو من أي ممن كان مخلصاً لله (إلّا عبادك منهم المخلصين).. لهذا هو يحاول التأثير على كل من يقترب منه أو يتعامل معه لإخافته من سمنّودي أو لإستخدامه للإضرار به.  فهذا دأب الشيطان مع عباد الله المخلصين: لا يستطيع الاقتراب منهم لكن يحاول الإضرار بهم من خلال من حولهم أو من يتعاملون معهم.