وطن المرء ليس مكان ولادته ،

لكنه المكان الذي تنتهي فيه كل محاولاته للهروب.

ومن كمال العقل " أن يعرف من حال المدركات التي هي الأجسام ما تحصل عليه:

أنا لا أفضل أمة قد أخرجت للناس في تنزيه أو تشبيـــه

إني جعلت لكـل حق موطنا يدري به الشخص الذي في فيه

ومن هنا أسأل سؤلاً: ماالفارق بين اختبارات الدنيا واختبارات الآخرة؟

الإنسان (التعريف العلمي: Homo sapiens) هو الكائن الحي الوحيد المتبقي من الإنسان العاقل

إنّ الإنسان هو جسم نامٍ حسّاس متحرّك بالإرادة وعاقل، أي أنَّ الإنسان حيوان ناطق؛ لأنّ الحيوانيّة تعني الجسم النامي والحسّاس الذي يتحرّك بإرادته، بينما تعني الناطقيّة أنَّه عاقل ومتعقّل، والنطق في هذا المفهوم لا يُقصد به المعنى الظاهري للنطق، بل معنى التفكّر والتعقّل والتدبّر، ولقد شخّص الفلاسفة الإنسان بناءً على هذا التصوّر والتعريف.

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D9%85%D9%81%D9%87%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86_%D8%B9%D9%86%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%81%D8%A9

لماذا نعاند الفطرة.. ولماذا لا نعود إلى الطبيعة السمحة البسيطة؟

لأن الحركة هي وجودي في مكان ما و انعدامي من هذا المكان في نفس اللحظة ،

ما تراكم تحسبونني؟ أنبيٌّ أنا أم متوهم أم ثامل أم معبر أحلام أم جرس يدوي في نصف الليل؟

أأنا ندى أم بخور من الأبدية؟

أفما سمعتم؟ أفما شعرتم بأن عالمي قد اكتمل؟

إن نصف الليل هو الظهيرة أيضًا.

إن الألم لذة واللعنة بركة والليل شمس مشرقة.

ابتعدوا كيلا يقال عنكم أيضًا إن الحكيم مجنون.

إذا كنتم أحسستم بفرح فقد أحسستم أيضًا بجميع الأتراح، فجميع الأشياء متسلسلة متداخلة متعاشقة.

أفما اشتهيتم أن تعود المرة مرتين فهتفتم ارتياحًا للذة لحين من الدهر ولطرفة عين؟ إنكم بهذا التمني وددتم لو تعود الأشياء جميعها متسلسلة متداخلة متعاشقة، وهكذا أحببتم العالم، أيها الخالدون، فكان حبكم أبديًّا لا نهاية له. قلتم للآلام أن تنقضي ولكنكم دعوتموها لتعود؛ لأن كل لذة تطلب الخلود.

إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنَا أَنَّ الْعَذَابَ عَلَىٰ مَن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ (48)

حيث يشهد مع أو ضد مالكه ،

إلّا أنّ الشكل النهائي للمسألة صيغ بشكل دقيق .

الترتيب،
القرن الثامن عشر

فانطلقت وأنا مهموم على وجهي، فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعالب، فرفعت رأسي، فإذا أنا بسحابة قد أظلتني، فنظرت فإذا فيها جبريل فناداني فقال: إن الله قد سمع قول قومك لك، وما ردوا به عليك، وقد بعث لك ملك الجبال لتأمره بما شئت فيهم.

وأن تعريف اللّغة بوظيفتها يختلف عن تعريفها بحقيقتها

الاستنباط: أي العملية العقلية التي تنقلنا من الفكرة البديهية إلى نتيجة أخرى تصدر عنها بالضرورة.