18+ التحكّم في جنس المولود طبيعيّاً (مسبقاً: تعبير ما كانش ليه أي ستين لازمة - السبب تم إضافته)

اللي فيه داء ما بيبطّلوش.. هناك أناس مهما تساعدها لا تشكر بأي شكل مهما كان وتتجاهلك بعد أن تفيدها بمعلومة أو بما سألوا عنه وهذا لا يفرق معي في شيء لأنني لا أنتظر الشكر.. لكن عندما يوجّهون الشكر والردود لشخص آخر كأنّك لم تكتب شيئاً و كأنّك غير موجود في الموضوع فهذا هو عدم الاحترام بعينه.. لا يهمني فِعْلُهم لكن إن تكرّر الأمر منهم يضعهم عقلي في البلاك ليست (القائمة السوداء).. ولأن التعبير مسئوليّة تماماً مثل القضاء ويجب أن يكون المعبّر محايداً تماماً جهة الرّائي فإذا جاؤوني ثانية أرسلتهم لمن هو أفضل منّي لأن عقلي يرفض أساساً التفكير فيما كتبوا ويرفض بذل أي مجهود في البحث عن الرموز..  ولم أكن لأصل لتعبير تلك الرؤيا لا من قريب ولا من بعيد لأن عقلي تجمّد عن محاولة التفكير في أي سطر فيها ولم أكن لأسأل أي أسئلة عنها..

ورغم ذلك فمعلومة للإفادة مُستقبلاً لمن يرغبون في تنويع جنس الأبناء..
من الحديث و من معلومات اليهود التى تحدّوا بها الرسول عليه الصلاة والسلام فإن ماء الرجل إذا سبق ماء المرأة يكون المولود ذكراً و إذا سبق ماء المرأة ماء الرجل يكون المولود أنثى..   حديثاً قرأت أن السبب العلمي في ذلك أن الحيوانات المنويّة الذكوريّة تتأثّر سلبيّاً بماء شهوة المرأة عند الجماع و تضعف وقد تموت.. لهذا فالرجل الذي يُطيل في الجماع قبل القذف يُنجب فتيات غالباً لأن المرأة تكون وصلت لشهوتها و أنزلت ماءها قبله.. النساء يختلفن في وقت حدوث ذلك تماماً مثل الرجال..  لهذا فالحلّ لمن يتعدّد له إنجاب البنات ويرغب في إنجاب الذكور الالتزام بالآتي:
0. الابتهال لله بنجاح الأمر و التسمية و التكبير و الاستعاذة كما في الجماع العادي في الخطوة الأخيرة كي لا يُصاحب الشيطان الجنين في حياته (دعاء:اللهم جنّبنا الشيطان وجنّب الشيطان ما رزقتنا)....
1. عدم إثارة الشهوة في المرأة بأي شكل أو تصرّف أو ملامسة من أي نوع أو اشتراك في الاستحمام في الأيّام السابقة للتبويض ويوم التبويض و بعده و تتجنّب المرأة التفكير في الأمر حرصاً على عدم نزول ماء الشهوة بدون جماع بتجنّب الملابس المثيرة أو المشاهد العاطفية أو القراءات أو الاقتراب من الزوج أو رؤيته بشكل يستثيرها..
2. يوم التبويض على الزوج التصرّف مع نفسه في غرفة بمفرده بدون وجود الزوجة كي لا تتأثّر بأفعاله للوصول للقذف مع تجميعه في شيء مُعقّم و نظيف (محقن بلاستك مفتوح مُعقّم بدون الإبرة المعدنيّة مثلاً أو عازل مطّاطي ليس به مواد قاتلة للحيوانات المنويّة).
3. تفريغ السائل المنوي من العازل المطّاطي أو المحقن (قد يكون أسهل بتركيب أنبوب مطّاطي طبّي قصير من المستخدم في المحاليل على طرف المحقن البلاستك ) بحرص داخل الزوجة ببضعة سنتيمترات أو في قناة المهبل و إدخال أكبر قدر منه بالأصابع بدون إثارتها (و بدون إيلامها) مع بقائها على ظهرها لعدّة ساعات أو لليلة كاملة و وضع مخدّة أسفل المؤخّرة كي يستمر السائل في الدخول و يصل للرحم و الحرص على عدم إثارتها بأي شكل للأيّام التالية..  و قد يُكرّر الزوج العمليّة في نفس اليوم بنفس الخطوات أكثر من مرّة لزيادة كميّة السائل المنوي أو يجمع أكبر كميّة ممكنة قبل القيام بالحقن الذي يُفضّل أن يكون قبل التبويض مباشرة كي يسبق ماء الرجل (السائل المنوي ) ماء المرأة (البويضة وسوائلها) إلى الرحم مع عدم وقوف المرأة حتى مرور ساعات كافية على لحظة التبويض كي لا يخرج السائل بفعل الجاذبيّة أثناء الوقوف (مع تقليل شرب السوائل و الطعام لتجنّب الذهاب للحمّام في تلك الساعات)..  مع ملاحظة أنّه لا يمكن حفظه بالتجميد ولكن يمكن تبريده (ليس بشدّة) في الثلّاجة لبضع ساعات أو يوماً أو يومين أو حفظه في مكان نظيف في درجة حرارة الغرفة لعدّة ساعات..  في حالة تبريده في الثلّاجة يُفضّل تدفئته من الخارج لدقيقة أو دقيقتين بماء دافيء لا يزيد عن 30 درجة مئويّة أو إمساكه باليد خمس دقائق قبل حقنه لأن التبريد يُبطيء من فساد السائل المنوي ولكن أيضاً يُبطيء من نشاط الحيوانات المنويّة..   درجة حرارة 37 و أعلى تضُرّ بالسائل المنوي لهذا خلقه الله و جعل مكان تكوينه خارج جسم الإنسان حيث تكون درجة حرارته أقلّ من درجة حرارة باقي الجسم..  لا يجوز شرعاً استخدام ذلك المحقن مع غير الزوجة (لمساعدة امرأة أخرى مثلاً على الإنجاب لأن زوجها لا يُنجب)..

من يريدون العكس (أي إنجاب البنات ولا ينجبون سوى الذكور) فعليهم بالعكس أي العمل على استثارة الزوجة حتى تصل لشهوتها و التى غالباً تكون بعد الزوج بفترة و قد تحتاج من 20 دقيقة على الأقلّ إلى 50 دقيقة أو أكثر في بعض النساء (ويكون الزوج هنا يحتاج من 5 إلى 40 دقيقة للوصول للذروة لكن دائماً ما يصل لشهوته قبل الزوجة في كل مرّة بل وقد يصل للقذف أكثر من مرّة قبل أن تصل المرأة لذروة شهوتها و لحظة إنزال سوائلها الغزيرة وهي تختلف عن السوائل التى في بداية الإثارة لتسهيل الجماع)، و يتم ذلك في غير وجود الزوج (أو بمساعدته مع القذف في وعاء خارجي معقّم كما في الجزء السابق).. وقد يتطلّب الأمر العمل على وصولها لذروة شهوتها أكثر من مرّة لضمان إفراز كميّة كافية من سوائلها مع العمل على عدم خروج بعض تلك السوائل من الجسد (أيضاً برفع المؤخّرة فوق مخدّات مثلاً).  متى  وصلت الزوجة لقمّة شهوتها مرّة على الأقل بعدها يُتِم الزوج الجماع بالطريقة المعتادة حيث ستتكفّل سوائل شهوة المرأة بإضعاف الحيوانات المنوية الذكورية و تصل الحيوانات المنوية الأنثوية (أي ذات الكروموسوم X) إلى البويضة لتلقيحها بجنين أنثى بإذن الله..  و أيضاً عدم نسيان الاستعاذة ودعاء الجماع.
و الله أعلم..

في الحالتين هناك وسائل حديثة و ترمومترات تساعد في معرفة وقت التبويض (والذي يكون قبل الدورة ببضعة أيّام تختلف حسب مدّة الدورة الشهرية و التى تكون من  23 إلى 35 يوم حسب المرأة والعمر و توجد جداول تُحدّد ذلك على النت و طبيبات النساء تعرفن تلك الجداول وتحديد أيّام التبويض أو الخصوبة) لكن كثير من النساء يشعرن بمغص خفيف مصاحب للتبويض يعرفنه جيّداً مع الخبرة إذا حدث أثناء يقظتهن..

أمّا الداء: فهو الرغبة في الإفادة بمعلومة حتى عندما لا أرتاح و أعلم أنّني داخليّاً لا أرغب في إفادة ذلك الشخص مرّة أخرى لسابق خبرتي معه.. ولكن الفائدة من هذا التعليق هي عامّة للجميع.. كما أيضاً أشكّ أن الشخص سبب كتابة تلك المعلومة سيقرأ هذا الموضوع أصلاً إلّا إذا غيّرت عنوانه!