سيظلّ معتبرهم دائماً أبداً مسئولين عن السنوات التى أضاع فيها صلاته وصلته بالله وليالي القدر التى راحت منه وثواب قراءة القرآن طوال تلك السنوات في رمضان وغير رمضان ،،
( ولا تزر وازرة وزر أخرى ..) يعني لا أحد يتحمل ومسؤول عن ذنوبك يوم القيامة ؛ أنت سبب نفسك بنفسك