رأيت اني احج

من سمنّودي:

ام فراس كتب:

رايت اني أحج وتعرفت على عائله 
وكنت واقفه وبنت العائله  الي تعرفت عليهم كانت معي ماسكه رأسها  توقعت انها ولدي 
وانتبهت ليس ولدي. وكنت ابحث عليه ولم اجده. 
وكأن ولدي انخطف وانا ابكي  جدا وابحث عليه  
وكاني حصلته بعد فتره 

الحجّ: بإذن الله تكون على ظاهرها أو أن توقيت حدوث الرؤيا في أشهر الحجّ المعلومات (شوّال ذو القعدة ذو الحجّة).
تعرّفت على عائلة: قد تكون "عالة" أو "عائلة" أي تعول آخرين فقراء أو هي تتعوّل من الناس وقد تكون عائلة كاملة أو امرأة ينطبق عليها أحد الوصفين (عالة أو تعول)..
ماسكة رأسها: ربّما مرض برأسها (البنت) وتكون الإعالة صدقة لكشف المرض أو التعوّل من أجل مصاريف العلاج. هناك احتمال آخر يخصّ البنت لكن لا أحب ذكره..
ما سنّ ابنك؟ هل هو صغير أم شاب؟

وكأن ولدك انخطف و تبكين عليه:  هذا زمن يُخاف فيه على عرض الغلام تماماً كما يُخاف على عرض الصبيّة. لهذا فأنت تخافين عليه عند اختفاؤه و تخشين أن يكون حدث له مكروه لكن هذا غير صحيح.. فهو "كأنّه انخطف" وليس "خُطِف".
و ابحث عليه و كأنّي حصّلته بعد فترة: تعثرين عليه سالماً بإذن الله..

لا الولد صغير عمره ٦سنوات
اما البنت انا لا اعرفها بس في الرئيا
وهيا صغيره مثل سن ولدي او اكبر منه شوي

ام فراس كتب:

لا الولد صغير عمره ٦سنوات
اما البنت انا لا اعرفها بس في الرئيا
وهيا صغيره مثل سن ولدي او اكبر منه شوي

إذاً هو يختفي منك لدقائق بسيطة تخافين عليه فيها و تخشين أن يكون خُطِف و لكن تعثرين عليه و يعود لك سالماً بدون ضرر بإذن الله..
وهذا يحدث كثيراً مع السنّ الصغير خصوصاً في المناسبات والزحام.
أنصحك إن أمكن تجهيزه بجهاز تتبّع بالـ جي بي إس و شبكة التليفونات (أي يعطي موقعه ومساره من خلال رسائل شبكة التليفونات) و التأكّد من شحنه في جميع الأوقات.