لعنة الله على الكاذب يا أيمن - كان: المبيّض و أبوعبدالرحمن وآخرين - أبوعبدالرحمن-حسن المدني-عثمان صابر-تنبيه لمن يفكّر في الزواج من كندي أو كنديّة ولو حافظ لكتاب الله

من سمنّودي:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
كثيرون يُفكّرون في الهجرة من موطنهم لبلاد أخرى ومنها كندا.. ولا يُحقّقون شروط قبول طلبات الهجرة من حيث الأموال والمهارات أو شروط اللجوء.. فيظنّون أن ببناء علاقة على النت مع كندي أو كنديّة من المسلمين أو العرب سيسهُل عليهم الأمر ويفتح لهم أبواب الجنّة!  فوجب التنبيه لعدّة أمور، خصوصاً إذا لم يكن هناك قرابة عائليّة و معرفة مسبقة في واقع الحياة وليس من واقع النت..

أوّلاً: تستطيع الزوجة الكنديّة بكل سهولة عندما تغضب على زوجها خصوصاً إذا كان عندها استعداد مسبق وظهر منها القدرة على الافتراء على الآخرين والتبلّي (=إدّعاء الأمور الكاذبة) و التحريض عليهم و الكيد لهم لإيذائهم للانتقام منهم و من تفنيدهم لآرائها: تستطيع تلك الزوجة استغلال القوانين الكنديّة ضد زوجها أبشع استغلال متى أرادت فيتعرّض للسجن بل والبهدلة من رجال ونساء البوليس داخل قسم الشرطة و في السجن ولا يستطيع إثبات حقّه و صدقه وكذبها.. فدموع المرأة هنا لها أثر السحر خصوصاً إذا كانت ضد زوج عربي أو مسلم.. وهناك قصص كثيرة من هذا النوع اعتمدت على سماع الجيران لصراخ المرأة وإصابات أحدثتها في نفسها و نسبتها للزوج..  وحتّى عندما تندم المرأة و تحاول التراجع عن أقوالها لا يؤخذ بكلامها ويتم الاستمرار في محاكمة و  بهدلة الزوج المسكين ويشمل ذلك حرمانه من الاقتراب منها أو الاقتراب من أبنائهما لسنين وسنين..  وطبعاً أكثر من عندهن القدرة على ذلك هن العصبيّات النرجسيّات اللاتي يشتعلن غضباً عند تفنيد آرائهن: فالنرجسي أو النرجسيّة لا يتحمّل من يُظْهِرُهُ أنّه على خطأ أمام النّاس..

ثانياً: تستطيع الزوجة اتّهام زوجها بالاغتصاب و كلمتها و دموعها هي دليل القضيّة.. نعم: ليس من حق الزوج مواطئة زوجته على غير إرادتها في كندا و من حقّها اتّهامه بالاغتصاب و أنّها "طلبت منه التوقّف فلم يتوقّف" فيتم محاكمته بتهمة الاغتصاب و السجن لسنوات هذا غير البهدلة التى يلقاها "المغتصبون" في السجون من زملائهم و ضبّاط السجون..
هذا غير طبعاً تجريد الزوج أو الزوجة من ثروته وجعله على الحديدة (في صورة تعويضات وحق المناصفة في الأموال والدخل ما لم يكن هناك في عقد الزواج ما يستثني الثروة الخاصّة للزوج  أو الزوجة من شرط المناصفة عند الطلاق) هذا غير مصاريف المحامين الذين يحاولون إطالة أمد القضيّة لزيادة حصيلتهم من التعويضات النهائيّة (الحكم النهائي للمحامين لهم نسبة محدّدة فيه غير ساعات العمل التى يُسجّلونها على حساب القضيّة من مكالمات تليفونيّة واجتماعات و كتابة و ملء ملفّات و تقديمها و ساعات المحاكمة والترافع أمام القضاء وفي النهاية يبتلع المحامون معظم ثروة الزوجين أو جانب كبير جدّا منها)..

وهناك مشاكل ماديّة تتعلّق بمسئولية الزوج أو الزوجة الكنديّة (أو المقيمين الدائمين) عن الطرف الآخر الذي استحضره من خارج كندا.. فطبقاً للقوانين الكنديّة بعد تعديلاتها من بضع سنوات الشخص الذي استحضر زوج أو زوجة من خارج كندا مسئول عنهم ماديّاً  "طوال العمر".. فمثلاً: إذا حدث طلاق أو انفصال ولم يستطع الطرف غير الكندي توفير دخل له وطلب الإعانة من الحكومة: يتم اعتبار هذه الإعانة دين على الكندي (أو الكنديّة) الذي تزوّجه ويتم مطالبته بها واستقطاعها من دخله وثروته وحساباته ولو انفصلا بالطلاق من سنوات.. وهذا النوع من الديون لا يسقط..

وهناك مشاكل أخرى مثل التسبب للزوج الكندي أو الكنديّة بديون مع البنوك (مثل أقساط السيّارات أو الإنفاق والسحب على الكروت الخاصّة بالطرف الكندي) ثم الهروب من كندا أو إنهاء الزواج وتكون تلك الديون مسجّلة على الضحيّة الكنديّة.. وهذا حدث كثيراً وهناك حالات ما زالت لأكثر من 10 سنوات تُسدّد الديون وفوائدها التى تسبّب فيها "الزوج العربي المسلم" و هرب بالأموال أو غادر كندا بلا عودة..

هذا طبعاً غير مشاكل صعوبات تربية الأبناء في كندا خصوصاً البنات حيث هناك ضغط وتأثير مجتمعي شديد عليهم يدفعهم للكذب على أهلهم و تقليد أصدقائهم حتّى إذا وصلت الفتاة (أو الولد) لسن معيّن (16 أو 18 سنة) طلب من الشرطة و إدارة حماية الأطفال حمايته من أهله لأنه يخشى على نفسه (أو نفسها) لأنّه يريد ممارسة حريّته (أو حرّيتها) في الجنس والصداقات والشرب وما إلى ذلك.. وطبعاً ينالون الحماية بسهولة..
لن ينفع اعتياد الفتاة ارتداء الحجاب ودروس القرآن طوال الصغر مع ما يجابهه الأبناء والبنات في سنّ المراهقة وما يشاهدونه حولهم في المدارس و التليفزيون و الميديا معظم ساعات اليوم لأن تأثير الآباء و الأمّهات يكاد ينعدم أو يضمحلّ في مرحلة الطفولة والمراهقة أمام التأثير المجتمعي و استحالة إظهار الطفل اعتراضه على أي أمور معارضة للدين الإسلامي بدون أن ينعكس ذلك على مخاطر سحب الأبناء من أهلهم لأنّهم يُعلّمون الأبناء الكراهية للآخرين (أصحاب قوس قزح والكافرين بالله)..

فليراجع نفسه بشدّة من هو مقدم على هذه الخطوة أو يفكّر فيها خصوصاً إذا ليس هناك مجتمع مشترك في الواقع ينقل لك حقيقة الطرف الآخر والتى قد تكون مخالفة تماماًَ لما يظهره على السوشيال ميديا من تديّن و التزام.. فكثير من المتديّنين ينقلبون لغدّارين و ظالمين للطرف الذي معهم..  ومن يغدر و يفتري على الآخرين الغرباء اليوم سيغدر و يفتري على الزوج أو الزوجة غداً.. فهؤلاء (رجالاً كانوا أم نساء) لا أمان لهم..

الحمدلله الذي أراحنا ونجّانا من هذه النوعيّة رجالاً كانوا أم نساء وكشف أعمالهم لنا ولكُم..
وما زلنا نحذّر الجميع من الثقة بمن يتمسّحون بالدين ويقطر كلامهم و كتاباتهم شهداً من الدين و اقتباسات من القرآن.. فمن هؤلاء عملاء مخابرات مختلفة يسعون طوال سنوات لجذب ثقة الآخرين بهم و استغلال مكانتهم وثقتهم لدى الآخرين في اكتشاف أسرارهم ونواياهم و ميولهم الداخليّة.. وما العميل الكندي الذي أوصل لداعش في سوريا من سنوات ضحايا مسلمات أوربيّات تم غسل عقولهنّ ببعيد. فهؤلاء يستطيعون الظهور بمظهر الدعاة الغيورين على الدين من كثرة ما درسوا وحفظوا بلا قلب لأنّهم مبرمجون على إنكار الإسلام و السخرية منه في داخلهم.. حتّى في فلسطين في الخمسينات استطاع مثل هؤلاء إمامة الفلسطينيين و الدخول بينهم والزواج منهم (ٍرغم أنّهم يهود).. و من خُدِعن فيهم لسنوات وأنجبن منهم حُرِمن عند كشف الأمر من أولادهن الذين تم تهويدهم ، و منهن من لم يستطعن العودة لأهلهن و استمرّين في تلك "الزيجة" المُحرّمة لباقي حياتهن، ومنهن من تهوّدن وعملن جواسيس ضد العرب والمسلمين، وقصص اليوتيوب مليئة بقصصهن لمن يبحث..

أبوعبدالرحمن: اشتركت لقناتك لخمس دقائق من أيّام من حساب آخر كان يجب أن تتعرّفه من اسمه ولأنّني أرسلته لك في الإيميل من عام، وكتبت عندك تعليق كرّرته أكثر من مرّة بخصوص دعاء المباهلة هنا و وضعت الرابط.. لكن بسرعة كان مشرفوك يحذفون التعليق وتظهر لي رسالة تنبيه بوجوب احترام الآخرين في التعليقات، وتكرّر الأمر عدّة مرّات.. فاعتبرت أنني بلّغتك و لغيت الاشتراك (لأن شرط التعليق هو الاشتراك 5 دقائق على الأقل) و غادرت الفيديو.. وما زلت لم أشاهد أي من فيديوهاتك أو بثوثك الحيّة منذ ديسمبر.. ولا أظنّ أنني سأفعل.. فبسبب المضايقات في الأسبوع الماضي وبعد أن وصلت لـ 3 أيّام فقط من المشاهدات المتراكمة عادت لستّة أيّام.. و بصراحة: اعتدت على عدم مشاهدتك وارتحت لذلك.. فلا تتوقّع أنني سأعود لمشاهدة قناتك مرّة أخرى.. وقد أحذف الاشتراك الأخير الباقي في قناتك الثانية للفيديوهات الصوتية القديمة..
يكفيني ما يقارب من 15 إلى 18 فيديو يومياً بين 5 قنوات عن العلاقات البشريّة و قنوات أخرى عامّة و عن الملاحم والرؤى..

حسن المدني: إن كان ذلك بدايات استجابات لدعائي ضدّك (المباهلة العامّة) فعذراً لتعرّضك لسرقة محتويات الاستوديو الخاص بقناتك.. ربّما هذا إنذار مبّكّر لك..

عندك حق يا عثمان صابر و أصبت في قولك.. فمن لمست لوعيهم حدوداً هم فعلاً ليسوا مخلصين لي ولن يكونوا كذلك أبداً، هم فعلاً مخلصين لاحتياجاتهم من البداية،  فمتى لم يكن لهم بنا حاجة (أو ظنّوا ذلك) انقلبوا على أعقابهم.. لكنّي لست ممن يحزن على الغادرين.. بل صرت أفرح بكشفهم مبكّراً.. ولهذا ما صرت أصدّق أحداً مهما أقسم على إخلاصه وصدقه.. سأظلّ كما كنت لعقود: حذراً من الجميع إلى النهاية.. و توقّفت عن الحزن على أي غادرٍ غدّار منذ 2018..

من سمنّودي:
ماشي يا مبيّض.. ح اخلّيك اسم على مسمّى! إن ما كنتش أشيّلك جردل بوية و فرشاة و اخلّيك تدهن سور الخلافة!
دخلت أمس على البث العام الأخير للمبيّض عندما لاحظت وجوده في إشعاراتي.. وكتبت له تعليق في الدقيقة 30 و عشر ثواني (يجب إظهار كل التعليقات في الشات وليس التعليقات التوب فقط من كثرة ما تم إخفاء وحذف تعليقاتي عند المعبّرين). كنت مجهّز التعليق و أنتظر لحظة نظره للشاشة لاختيار سؤال جديد و أرسلت السؤال التالي. كان واضحاً أنّه قرأه بصمت في ثمان ثواني وقال بعدها "طبعاً" و قرأ السؤال التالي مباشرة بصوت.

سمنودي كتب:

30:10  NewCancerCure Channel
​هل من حقك والباحثين إخفاء أمر كشفه الله في القمر والشمس؟ اسماء الرسول محمد و "مصطفى" يتبعه اسم أبي ظاهران في صور القمر الحديثة وكذلك في مراقبة الشمس لعشر سنوات بالأشعة فوق البنفسجيّة وكذلك علامات يدي

لم أتركه و أرسلت له التعليق ثانية بعد تعديل بدايته من سؤال "هل" إلى "ليس من حقّك و الباحثين" فتم حذفه فوراً (لا يظهر).. أرسلته ثانية بعد دقيقة (فترة الإبطاء عند 32:07) ولكنّه كان بدأ فعلاً ينهي الحلقة بتوتّر..  كتبت له تعليق بعد الحلقة مباشرة و توقّعت حذفه لكن لم يتم حذفه.. بعدها بخمسين دقيقة تقريباً تأكّدت من عدم حذف التعليق لكن تعرّض للإخفاء (أي لا يراه سوى صاحب القناة وصاحب التعليق) حيث لا يظهر بدون دخولي من نفس الحساب على اليوتيوب فكتبت له تعليق آخر. التعليقان يظهران في الصورة.. الأحدث فقط هو الذي يظهر للجميع والأقدم (الثاني في الصورة) لا يظهر سوى لي..  

سؤال ثاني ليك يا مبيّض: هل يجب على المهدي قبول مبايعة كل من يأتيه للمبايعة بعد الخسف؟!
إجابتي: لا و كلّا و ألف كلّا. أنا لست مجبراً على قبول مبايعة كل من هب و دبّ ولا أي من يأتيني بعد الخسف.. يحق لي رفض مبايعة أي شخص مهما كان دوره قبل الخسف بناء على تقييمي الشخصي لتعاملاته و أسلوبه معي قبل مبايعة الركن والمقام و قبل الخسف و ارتياحي القلبي له. بل وسيكون من شروط المبايعة عدم مبايعة أي من أرفض مبايعتهم وإلّا تسقط المبايعة عن من يبايعهم رغم رفضي لهم بل ويتم جلد من بايعهم بالمخالفة لأوامري 20 جلدة عن كل مخالفة.. وإلّا:  فـ ائتني بآية من القرآن أو حديث صحيج السند يقول "يجب على المهدي قبول مبايعة فلان الفلاني"!  
يبدو أنّكم لم تفهموا حتّى الآن أنني شخص لا يقبل الوصاية من أحد أو سيتغيّر فيه شيء لينال قبولكم وتقولوا وقتها هو الآن يصلح للمبايعة!  كلّا: سأتغيّر للأسوأ و عكس ما تريدون وعكس ما تحبّون.. لا أريد أن أضيع وقتي لأخبركما كيف قضيت وقتي من بداية رمضان حتّى الآن.. تجدوه في كلامي في السنوات السابقة و وعدي لكم هنا قبل رمضان (و متأكّد أن بعضكم قرأه).. و أنا لا أحب أن أخلف وعودي!

بالمّرة واحد كنت نسيته تماماً من حساباتي و لكن لأنّه في رأس الموضوع قرّرت أجبله خبر بالصّورة ح يعجبه و يفرّحه قوى (قصدي ح يحبطه)..
على فكرة يا "أيمن\أبو عبدالرحمن".. أنا توقّفت تماماً عن مشاهدة فيديوهات قناتك والبثّ العام عليها كما هو واضح في الصورتين.. ولست مشترك عليها من أي حساب.  قد تجد فيديوهين  يبدو أنّه تم مشاهدتهما لكن مرّة كنت زهقان فتصفّحت الفيديو سريعاً بسبب عنوانه (تقديم مؤشّر الوقت) بحثاُ عن شيء ذو معنى بالنسبة لي حتى وصلت نهاية الفيديو وهذا يجعل الفيديو يظهر بخط أحمر أسفله كما لو تم مشاهدته بالكامل.. لكنّني لم أقض على الفيديو أكثر من 3 دقائق (ندمت على إضاعتها عليه بدلاً من فيديو لراقصة أو أغنيّة).. الأغنية؟ لم أشاهد منها سوى أقل من سدسها بنفس الطريقة و بصراحة لا يعجبني هذا الأسلوب في الغناء للأشخاص ولهذا أيضاً يبدو أنني قد أكون شاهدتها بالكامل..   الحقيقة كما في الصورتين أسفله:  نسيتك تماماً على رأي جنّات (بتصرّف كما في الأحمر بدل المشطوب)!

أنا نسيتك على فكرة وحياتي هعيشها من بكره عيشتها من ثلاث شهور و نصف
محيت عمري اللي عيشته معاك ماسبتش حاجة للذكرى
جراحي داوتها مية مرة وحبك إترمى بره
ولو فيا حاجات فاكراك خدها معاك بالمره

مافيش آسف مافيش إعذار مافيش ولا شئ ينسينى
لا تتأثر ولا تنهار كفاية سقطت من عيني
مافيش آسف مافيش إعذار مفيش ولا شئ ينسينى
لا تتأثر ولا تنهار كفاية سقطت من عيني
فريّحني ومترجعليش عايز ترجعلي تأذيني

يا واخد من حياتي وقتي كتير معدلكشي خلاص تأثير
أفكر في الرجوع ده كلام في حد في ألمه عاد تفكير
أنا استحملت للآخر واديني بقيت على الاخر
ده اللي فيا عملته حرام ميعملهوش واحد كافر

وفعلاً: الكفرة و المشركين لم يفعلوا معي ما فعلتموه أنتم يا منتظرين و معبّرين..  و أنا متأكّد مليار في المائة أنّهم يعلمون من أنا و متأكّدون من أنني المهدي من ثلاث سنوات على الأقلّ.  أنا مقيم بينهم وكان بإمكانهم القبض عليّ أو محاولة قتلي والتخلّص منّي بعد كشفي لأمري وللعلامات المؤكّدة و المؤيّدة لي من الله. و مع ذلك أنا في حالي بل وربّما في حماية شديدة بشكل خفي (وهذا هو ما أشعر به). وخطوتهم القادمة غالباً ستسبقكم في محاولة معاونتي فيما هو قادم و تسهيل الوصول للركن والمقام.. قد أجد نفسي فجأة مطلوباً للقيام بمهمّة رسميّة أمثّل فيها بلدي بشكل ديبلوماسي بشرط عدم أخذ اللقاح إيّاه! (لذيذة الفكرة دي! مش كدة؟ أديني عطيتكوا الفكرة وسهّلتلكم الحلّ يا بلدي)!

كما ترى يا أبوعبدالرحمن: جميع فيديوهات البث العام من رأس السنة ليس تحتها خط أحمر يدل على المشاهدة..  وكذلك الفيديوهات العاديّة لو صورّت الصفحة ستجد نفس الشيء. يعني لحقت بالمسطّح تامر ابراهيم و إسلام تيوب (عدا قليل جدّاً من الفيديوهات القصيرة له التى في حدود دقيقتين عندما كنت لا أجد شيء يشغلني).

ملحوظة: كل من يمرض أو يطلب الدعاء من المنتظرين أو المعبّرين أو من تعاملت معهم على الفيس أتجاهل طلباتهم كأنني لم أقرأها (وهذا يشملك يا صفاقس وكذلك أنت يا جنوبي). ولا أنوي استخدام تطبيق "صراحة" مطلقاً لأنّه لا يعمل من خلف البروكسي وبالتّالي لا أثق به (وليس عندي VPN ولا أنوي استخدامها رغم أنني ممكن أستعيرها من ابني لكن هذا يعني تنزيل السوفتوير المصاحب لها على جهازي).. آخر تعليق لي عندك كان عندما علّقت عندك بأمر المباهلة من حساب كوريا الشمالية و تركت الحساب مفتوحاً بضعة أيّام لأتأكّد أنّك قرأت التعليق حتّى وإن لم تحذفيه أو تحظريني!

من سمنّودي:
شيء كان متوقّع أن تكون أنت  النسخة المصرية لخالد المخرري الذي جعلك الأمن المصري فيما يبدو تتراجع عن ذكر الرؤيا المحذّرة منه. أي مثلك مثل "هاني محمود - الوعد وعلوم آخر الزمان" المتفرعن و محمد عيسى داوود مخترع الجفر. فمستحيل أن يتركك الأمن المصري طوال هذه السنين تدعو النّاس لانتظار المهدي إلّا إذا كان الغرض هو زرعك كطابور خامس يحارب ظهور المهدي الحقيقي لصالح الجهات المصريّة التى تعلم ماذا سيحدث لها بخروجه. فلا تقل لي أن الأجهزة المصرية التى على جميع مستوياتها تنهي خدمة الذين يُصلّون في المساجد متى وصلوا لدرجة معيّنة سيكون فيها من يؤيّدون المهدي! وطبيعي جدّاً أن يخرج منك مثل هذا الكلام وهذا الكذب وهذه الفتوى المنسوبة لشيخ لم تذكره (ما هي رتبة ذلك الشيخ وفي أي مكتب لأمن الدولة أو المخابرات؟).  و طالما وصل بك الكذب والتدليس لهذه الدرجة يا أبوعبدالرحمن في هذا البث و الفيديو التالي له ولولا العنوان ما شاهدتهما فانسى مطلقاً أي ترحيب أو تكريم أو حسن معاملة لك بعد الخسف أو قبول بك نهائيّاً. فالله يا أيمن يا كاذب لن يضع اسمه في يد من يكرههم ولن تستطيع الشياطين كتابة اسمه على أي شيء لأنّها تحترق و تهرب من سماع ذكره.

فأنت قطعت على نفسك بشكل نهائي أي احتمال للتعامل معي أو الحصول على أي تقدير (لو كان لك عُمْرًا لتحضر ذلك الزمن).. وذلك الشيخ الذي أفتى لك باستحالة وجود لفظ الجلالة في يد أي بشر لأن اليد تتعامل مع النجاسة أقول له ولك: سيتم ختم كفّي يديكما بلفظ الجلالة بوشم دائم و كذلك بالكي بالنّار (إن كان لكما عُمْر بعد الخسف)!  وابقوا قابلوني ح تتشطّفوا وتستنجزوا إزّاي مع عدم تركيب شطّافات في الحمّام الخاص بكما في السجن؟!  أقولّك: حل المشكلة في عمل عملية تحويل فتحة الإخراج للجانب الأيسر من البطن و سدّ فتحة الإخراج الطبيعيّة للأبد (زي ما بيعملوا لمرضى سرطان القولون) و تركيب خزّان خارجي (يكون شفّاف) يتم ربطه بفتحة الإخراج الجديدة.. يعني لا حاجة لاستخدام اليد في التنظيف! فـ ودّع أنت وشيخك المزعوم الحاجة لاستخدام اليدّ في التشطيف من النجاسة في الحمّام!  أيضاً: حتى البول يمكن تجميعه من خلال قسطرة في حقيبة بلاستيكيّة فلا تحتاج لتنظيف العضو و الاستنجاء! أمّا عن نفسي فأنا فعلاً طوال عمري أستخدم يدي اليمنى في التشطيف في الحمّام و حتّى بعد معرفتي بوجود لفظ الجلالة بكل هذا التكرار في الكفّين ما زلت أستخدمها لكن عمري مطلقاً ما أتذكّر وقتها أو أتفكّر في أنني أستخدم لفظ الجلالة في إزالة النجاسة (أحسست بإحراج لأيّام قليلة بعد اكتشاف لفظ الجلالة لكن قلت ليس عندي يد ثالثة). و التفكير في وجود لفظ الجلالة في كف يدي نادراً ما يأتينى إلّا عند الرد على أمثالك من المكذّبين.  نعم: أنت صرت عندي من المكذّبين من الدرجة الأولى ولا تختلف عن المخرري مدرّس الأقصى في شيء.  مشكلة أخرى استفتي فيها شيخك: هل نترك التليقون الذي به تسجيلات أو برامج القرآن خارج الحمّام أم نأخذه معنا؟ أنا عن نفسي لو في حمّامات الحرم المكّي ما تركته لأن السارقون ينتظرون.. لكن ماذا عن مخّ شيخك وذاكرته؟ ماذا يفعل في القرآن الذي بهما عند دخوله الحمّام؟ سأخترع له حلّاً: فتح رأسه و إخراج مخّه منه قبل دخوله الحمّام كي لا يدخل القرآن معه في الحمّام!

أمّا عن كذبك و شيخك و إدّعاء أن هذا من فعل الشياطين وسحرهم فهذا أمر مستحيل لأنني كما قلت من قبل استخدمت "دِرِمِل" مثل التى في الصورة لكن أقوى وهي الآلة الكهربائية التى يستخدمونها في صناعة المجوهرات و الأشكال الصغيرة و قمت باستخدام رأس السنفرة الخشبيّة (مثل التى في الركن الأسفل يميناً) على 2000 دورة في الدقيقة (من 5000 دورة سرعة قصوى) لمحو الكتابة من كف يدي بإزالة الجلد حتى نزفت كف يدي فكان أن عادت كما كانت بعدها بأسابيع بعد التئام الجرح أي أن تلك الخطوط هي خطوط جينيّة مسجّلة في الجينات لكن لم يسبق لي مطلقاً ملاحظتها (لأنني لست ممن يدقّقون في أنفسهم) وليست حفر خارجي أو تاثير شياطين (باعتبار أن الشياطين تستطيع كتابة لفظ الجلالة بنفسها وهي التى تحترق من سماعها ذكر الله).
ولجوءك لصورة كف عشوائيّة ومحاولة التعليم عليها بخطوط متعرّجة لاختراع كلمة "محمد" بينما صور كف يدي اليمنى واضحة في منشور آخر هنا على المنتدى و بدقة عالية وبها لفظ الجلالة أكثر من مرّة.. أمّا عن لفظ الجلالة التى في كل عقلة من عقلات أصابع يدي الإثنتين (وقد أعماك الله أن لفظ الجلالة يظهر في عقلة إصبع في إحدى الصور التى نشرتها أنت في الفيديو المضمون داخل الفيديو الخاص بك) فهذه لن أستطيع تصويرها لأن هذا يكشف بصمات أصابع يدي معها.  كما أن حالة يدي (إذا كانت بايشة بسبب المياه أو شدّة الجفاف أو شدّة البرد) قد تجعلها غير واضحة أحياناً.. والكلمات في خط يدي كما في الصور بخط نسخ عربي واضح وليس بتعريجات عشوائية مصطنعة.. فلا أقول سوى أنّك و شيخك هذا محرومان من وجود لفظ الجلالة في يدكما لأنّكما لستما على خير في باطنكما فيما يخص المهدي.. ولا أقول لك سوى ألا لعنة الله على الكاذبين و أن هذا "قصر ديل يا أزعر" لأنك وشيخك لم تجدا لفظ الجلالة في أيديكما!

من سمنّودي:
لسّه لعبة البلاي ستاشن دي عايشة؟!   أنا طهقت منها في بيتي من كام سنة رايح جاي شغّالة على التليفزيون من العيال واحد وراء الثاني ليل نهار لحد ما خلّصوها كلّهم نسخة ورا التانية! مش دي Assassins Creed؟ على فكرة: لم ألعب بالبلاي ستيشن مطلقاً لأن أصابع يدي صارت تتشنّج من كثرة اللعب في الثمانينات و التسعينات على الكمبيوتر وكلّما حاولت لعب لعبة بنفس الأصابع تعود حركة التنشنة والتشنّج لأصابعي!
وهل تظنّ أن مخابرات تلك الدول نائمة على آذانها؟  كل منها عنده مكتب متخصّص في تلك الأمور ويتابع كل ما يُنشر على كل المواقع فلا تظنّ أنّهم لا يعلمون بهذا الموقع وغيره من المواقع وما دار عليه من نقاشات حتّى لو اختفت الأقسام أو تم حذف المواضيع مثلاً على الشامل و موقع المتوفّي أبوحسام!   أنا تركت عامداً متعمّداً و مستفزّاً لهم معلومات كثيرة متفرّقة بما فيها مدينتي الأصليّة و تفاصيل ميلادي خارج مصر وماذا مكتوب في شهادة الميلاد مكان بلد الميلاد (جميع مواليد الخارج في مصر مكان الميلاد هو : "بلد الميلاد - المركز الرئيسي - القاهرة" بدلاً من المدينة و المركز و المحافظة لأن كل مدينة أو قرية تتبع مركز حتى مدينة الإسكندرية تتبع مركز الاسكندريّة مثلاً "طرابلس-ليبيا، المركز الرئيسي بالقاهرة" لأن شهادة الميلاد الأصليّة من السفارة المصريّة يتم وضعها في المركز الرئيسي للسجلّ المدني في القاهرة) و كليّة الدراسة والتخرّج و مؤشّرات كثيرة تحدّد بالتحديد سنة التخرّج بل حتّى تاريخ ميلادي وضعته مخفيّاً على المشاركين هنا في تعليق في موضوع قديم أي يراه المشرفين جميعاً (وهم كثيرون ودخلوا وخرجوا بحساباتهم على فترات متباعدة بدون أي عمليّات إشراف) و أي شخص غيرهم لو أراد رؤيته يكفيه التعليق ثم حذف تعليقه (رغم أنّه كان سيأتيني إشعار بالتعليق حتى مع الحذف لأنني راقبت الموضوع). بل  حتّى سنة الحج ذكرتها! وتلك المعلومات نشرتها على مواقع المتوفّي أبو حسام والشامل و هذا الموقع بالإضافة لصفحاتي على الفيس والتى علّقت منها على صفحات أحمد أمين ومناسك وغيرهما من كبار المعروفين في نشر رؤى المهدي و علامات الساعة أي أن كل ما كتبته من تلك الصفحات تم تسجيل نسخة منه عندهم (لأنّهم مراقبون بالطّبع) أو تستطيع جهات الأمن استعادته من إدارة الفيس رغم تجميد تلك الحسابات خصوصاً من سلطات أمريكا.  ويكفي من بعض تلك المعلومات فقط البحث باسمي عن المقيمين في كندا من مدينتي الأصليّة في مصر وفي سن يتراوح بين سنتين ميلاد فقط لأنني قرّبت الأمر كثيراً عامداً بتفاصيل دراستي و التفاصيل التى ذكرتها عن عملي في القاهرة كي يعلم كل هؤلاء من أنا.. ألا تظنّ أنّهم لم يحاولوا اغتيالي و فشلوا بالفعل وعرفوا نتيجة المحاولة؟! هم الآن يركّزون على إخافة الجميع من كشف أمري أو محاولة الاتّصال بي مع تكذيب العلامات والآيات لأن أكثر ما يرعبهم هو المبايعة الأولى ومحاولة البعض بداية الأمر بالفعل.. و عملاؤهم يُركّزون على نفي أي نقاط وتكذيب أي أمور أكشفها واختراع علامات سفيهة كعلامات أساسيّة في المهدي (مثل نقطة و الشمس والقمر في كف المهدي) و تم بالفعل من سنوات التوقّف عن إعادة نشر الرؤى المختصّة بالكلمات التى في يدي من مناسك وغيرها بعد أن كشفتها بالصور.. فلا عذر لمن يشاركون في التكذيب و الإخفاء عندي.. بيانات قواعد الحاسبات للمسافرين و الأسماء وسنوات التخرّج والجامعات و كل ذلك موجودة عند جميع المخابرات من قبل ميلادي سواء بتبادل المعلومات أو تهكير وزارات الداخلية في البلاد العربيّة فلا يعتقد أحد أنّهم لا يستطيعون بجملة sql قصيرة تحديد شخصيّتي وكل بياناتي و شهاداتي وتاريخي العملي والصحّي وتاريخ تحرّكاتي بل و كل تطعيماتي في أقلّ من ثلاث ثوان.. أنا فقط لا أريد كشف المعلومات بشكل ظاهر هنا لأنني مش ناقص مريدين و صوفيّة على باب بيتي بالإضافة لتضافر أعداء الإسلام و المنافقين و الملحدين لتشويه شخصيّتي و سمعتي و السخريّة منّي في أوتاوا رغم أنني لن أتأثّر بهم.  من يريد أن يأتيني يجب أن يأتيني على أساس يقيني من العلامات و رؤى صادقة من الله.  بغير ذلك لن أقبل أي مبايعة و سأنكر الأمر تماماً.. مع العلم أنني في جميع الأحيان لن أبايع على الفور بل بعد إذلال و إهانة من يأتيني على تأخّرهم وتلكّعهم طوال تلك السنوات رغم ظهور الآيات و العلامات بينما المسلمين يُقتلون ويُظلمون في كل مكان، وكذلك الإجابة على جميع أسئلتي يخصوص شخصيّات المشاركين في التآمر على الإخفاء و النّصح به.. وبالطّبع لن أقبل بهم لو جاء معهم أي من المغضوب عليهم منّي وسأعيدهم "قفاهم يقمّر عيش" حسب المثل المصري لأنني وقتها لن أجيبهم سوى بـ "مش فاهم انتم بتتكلموا على إيه؟ يعني إيه الكلام ده؟" مع كل علامات الاستغراب والاستنكار والاندهاش و السخرية منهم!  رغم انطوائي وقلّة تعاملي مع النّاس فأنا دكتوراه في الاستعباط و التهرّب بدون كذب في نفس الوقت عندما يتطلّب الأمر ذلك..