السيسي يضع خاتمين فضة في يده اليمنى (تمت الإضافة على التفسير)

من سمنّودي:
و الله أعلم هذه رؤيا عامّة تخصّ المذكور بالأساس وجئت أنت رمز فيها للداعيات و المصلحات فهي ليست رؤيا خاصّة ولهذا أحاول تفسيرها.. البدلة السوداء هي أنّه سلطان (حاكم).. و الخاتمين إمّا بقى له عامين (من عددهما) أو هما ولدين أو شخصين يعتمد عليهما في أموره و يتحكّم فيهما فهما "كالخاتم في إصبعه" (ابنيه أو رئيس الوزراء و رئيس المخابرات؟).. المذكور يتضايق من أسلوب ذكر النّاس له باسمه الأوّل "حاف" (أي: يا سيسي) و بعضنا يعلم ما معنى هذا الاسم في العاميّة المصرية ومدلوله قديماً (في عهد الإقطاع ناظر العزبة الخائن لأهلها الذي يتولّى حكم و إهانة و تعذيب الفلّاحين نيابة عن الباشا صاحب العزبة و أيضاً "الحمار السيسي" أي الحمار الصغير) فهذه هي نظرة الناس له حالياً (خائن الوطن الذي يحكمه بالنيابة عن أسياده الذين هم أعداء الأمّة)..، ولهذا هو يتجاهل النّاس حالياً (كما جاء في القنوات المعارضة عن عدم حضوره مؤتمرات الدعاية الانتخابيّة).. وهو لن يخرج للناس ولن يظهر حتّى يمدحوه و "يستفتحوا ويستبشروا به" ويعتبرونه "الفاتح" ورمز للبشارة والفتح ... ولكنّه من داخله متضايق من البلاد و أهلها لأنّه يعلم أنّهم ينافقونه بهذه الصفات في الإعلام وهم فعلاً كذلك.. الزجاجات الفارغة هي عقول الفتيات والنساء التى صارت فارغة من العلم و الدين والأمور الهامة في السنوات الأخيرة.. و سيسمح بعودة القنوات الدينية و يفتح الباب لمن ينشرون التديّن و العلم وسط الناس و النساء خصوصاً من خلال النت ولن يُضيّق الباب عليهم..

تعديل وإضافة من سمنّودي:
الخاتمان قد يدلّان على فترتي حكم المذكور السابقتين وعدم وجود خاتم ثالث تعني أنّه لن ينال الثالثة بقدرة الله.. أو هما سنتان فقط من الثالثة.. وكان هناك رؤيا قديمة من سنوات عديدة (2017 أو 2018) على منتدى من المنتديات القديمة التى دخلت مرحلة الركود (عباد الرحمن لرند الناصري) كان قد تم تعبيرها وقتها على أنّه لن يُتم الركعة الثالثة في إمامة النّاس على أنّها ثلاث سنوت حكم لكن يبدو أنّه لن يتم الفترة الثالثة له..