ارتاحوا: الحمدلله .. سمنّودي مش المهدي! عثروا ع المهدي خلاص

من سمنّودي:
طالما المستشيخ تامر ابراهيم بيقول إنّ شيخ يحسبه من العلماء السبعة (ويعرفه بالاسم لكن لن يكشف عنه و عن بلده) وصل للمهدي وانطبقت عليه الصفات وأنكر للناس إنّه المهدي و الشيخ يثق أنه المهدي.. يبقى خلاص.. المهدي ما طلعشي سمنّودي.. المهدي شكله طلع  أخو صدفة بنت حسب الله بعتشي في مسرحيّة "سيّدتي الجميلة" لفؤاد المهندس وشويكار!
لمّا تقابلوه لا تنسوا أن تُحيّوه و تقولوا له كما قالت "صدفة" (شويكار):
"أنت القلب الكبير، أنت نعمة وإحسان، بحكمتك تختال علينا، وأنت مرآة حضارتنا"
شكراً لـ "يوسف الشامل" على الخبر الجميل!

اعلان المستشيخ تامر ابراهيم (بيحب البطء الشديد لإطالة زمن الفيديو، استخدموا ضعف سرعة العرض وبرضه ح تلاقوه بطيء، و ممكن بعد إيقاف الفيديو ثم من صندوق الوصف اختيار "عرض النصّ" "Show Transcript" و قراءته بدلاً من إضاعة الوقت في سماع الفيديو بأكمله.. و عند الوصول للجزء الهام أو كلمات غير واضحة (النص من الذكاء الاصطناعي وهناك دائماً أخطاء في تحويل الصوت لكلام) يمكن الضغط على السطر لينتقل الفيديو مباشرة إلى الجزء المطابق في الفيديو ثم تشغيل الفيديو (هناك مطّ ولتّ وعجن كثير في البداية لزيادة مدّة الفيديو من أجل الإعلانات كعادته هو وغيره):

من سمنّودي:
تامر ابراهيم في قائمة المحظورين عندي و  توقّفت عن متابعته من سنوات.  لولا وضع "يوسف الشامل"  لرابط الفيديو و المناقشة عليه ما شاهدته... المستشيخ تامر يعتمد دائماً على  العناوين اللافتة والمثيرة مثل الصحافة الصفراء تماماً لجذب المشاهدات حيث يضع العنوان بلهجة تأكيديّة ثم يتنصّل في وسط الفيديو من الإدّعاء في العنوان ويقول "لو كان الأمر صحيحاً و عشان ما حدّش ييجي يحاسبنا على كلامنا ويقول إحنا قولنا كده - احنا بس بنكشف ما يُقال وما يدور وما جاء في الرؤى التى وصلتنا"!  طبعاً رابط هاني محمود أغلقته من أوّل ثانية حيث لم أشاهد له سوى فيديوهين في 2017 و فهمت قريحته (تضخيم للذات و لجهوده في القراءة والبحث وادّعاء العلم مع عدم اعطاء شيء مفيد ثم ادّعى بعدها بسنوات بخطأ بداية رمضان وأنّه يجب أن يكون في سبتمبر دائماً و تشاطره الرأي "موكا أحمد" معبّرة معروفة وسط أصحاب رؤى المهدي و موهومة بعلم هاني محمود و سبّتني و "رَدَحَت" لي من قبل بعجرفة وعنجهيّة على الماسنجر وما زال عندي التسجيل الصوتي لرسالتيها لي!)..
أنا فقط كنت أسخر من فيديو تامر ابراهيم كما ترى وشبّهته بأحمد بدير في التمثيليّة القديمة (من الثمانينات تقريباً) حيث لعب دور شخص فقد عقله (أو تظاهر بفقد عقله لا أذكر بدقّة) ويُفاجيء الأشخاص مثل العفاريت من تحت الأرض و يُصرّخ عند كل مشكلة ويقول "هرّاس جاي"!