الحج

والمقصود أن الخليل بنى أشرف المساجد في أشرف البقاع، في واد غير ذي زرع، ودعا لأهلها بالبركة، وأن يرزقوا من الثمرات مع قلة المياه وعدم الأشجار، والزروع والثمار، وأن يجعله حرمًا محرمًا، وآمنا محتمًا

وما هي وظيفته؟ • وهل العقل هو القلب،

ماهي مقاصد الحج؟

الطريق: قلنا الفطره

... لم يستطع العقل البشري أن يتوصل إلى معرفة أسرار كنهها واستجلاء ماهيّتها. ومن هنا تعدّدت آراء الفلاسفة ونظريّات المتكلّمين في ماهية الروح ، وهل هي عرض أو جوهر

وهل هناك مقاييس تحكم آلية وموعد العرض أم أن الامر متروك لتحكم جهة العرض؟ جميع هذه الاسئلة تلقي بظلالها

أن آدم نصب عليه قبة، وأن الملائكة قالوا له: قد طفنا قبلك بهذا البيت، وأن السفينة طافت به أربعين يومًا

«كل مولود يولد على الفطرة»:

فلما بلغا القواعد بنيا الركن، قال إبراهيم لإسماعيل: يا بني اطلب لي حجرًا حسنًا أضعه ههنا

ما الفطرة ؟

وكان أبيض ياقوتة بيضاء مثل النعامة، وكان آدم هبط به من الجنة، فاسودّ من خطايا الناس

فهو نقطة بداية الطواف ومنتهاه،

أن المنهج الذي يسلكه هو منهج الفطرة الانسانية

السؤال: ما الفرق بين القلب والعقل والفؤاد والرّوح، وأين محلّهم من الجسد

يعرف جسم الإنسان على أنه هيكل عظمي

وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ ...

عن البيت والجسد: "كلاهما يجمعهما قاسمٌ مشترك،

أنت وعي ونفس وروح والجسد هو البيت لهذه الروح

ومن أسمائه: البيت الحرام، والبيت العتيق، والبيت المعمور،

وهو أنّ الله تعالى حرّم فيها القتال، وسفك الدّماء،

كيف يغزو النسيان ذاكرة الحداثة"

وسر الحياة، وما وراء كل ذلك ؟

الجوهر واحد والأعراض متكثرة،

ماء النار هو الإسم المُتعارف عليه والأكثر تداولاً بين الناس أما علميّاً فماء النّار هو حمض الكبريتيك

الماء أم النار؟.. نظرا لأن أحدهما يعبر عن الخير والآخر عن الشر،