| المسيح عيسى بن مريم | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: المسيح عيسى بن مريم الثلاثاء سبتمبر 08, 2020 11:05 pm | |
| ويُعرف أيضاً بيشوع بالعبرية وبيسوع في العهد الجديد، |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الثلاثاء سبتمبر 08, 2020 11:08 pm | |
| ويُفضل المسلمون إضافة عبارة "عليه السلام" |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الثلاثاء سبتمبر 08, 2020 11:43 pm | |
| |
|
| |
العقرب الأصفر زائر
| موضوع: رد: المسيح عيسى بن مريم الثلاثاء سبتمبر 08, 2020 11:51 pm | |
| يسوع كان مسلم .. الا ترى بعينك ... لا تخلوا كنيسة في العالم كله .. الا و فيها صورة مريم بلباس اسلامي ... الحجاب .. و اتحدى اي مسيحي ان ياتيني بكنيسة واحدة في العالم كله لا توجد فيه صورة مريم بلباس اسلامي الحجاب .. يسوع و امه كانا مسلمان لله رب العالمين |
|
| |
العقرب الأصفر زائر
| موضوع: انت مهدي العرب الأربعاء سبتمبر 09, 2020 12:07 am | |
| احذروا الذءاب .. هذا السفيه الملعون الذي كدب على رسول الله و ادعى انه جاءه في رؤية و قال له .. انه هو مهدي العرب .. و طبعا الكفار الخبثاء موجودين .. انما نحن المومنين نصدق على طول ... و بعد قراءتي لمنشورات هذا السفيه .. و رؤيات اخرى نشرها .. عرفت انه افاق كداب .. لعنه الله .. لهذا احذروا .. شياطين الانس موجودين
|
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 3:29 am | |
| “أما تعلمون أن أجسادكم هي هيكل الروح القدس الذي فيكم” ( |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 9:43 am | |
| وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا
فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا
قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا
قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا
قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا
قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا
فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا
فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا
فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا
وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا
فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا
فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا
يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا
فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا
قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا
وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا
وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا
وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 4:23 pm | |
| إنجيل ، متي وفيما هم يأكلون قال : الحق أقول لكم: إن واحدا منكم يسلمني
22 فحزنوا جدا، وابتدأ كل واحد منهم يقول له: هل أنا هو يا رب
23 فأجاب وقال: الذي يغمس يده معي في الصحفة هو يسلمني
24 إن ابن الإنسان ماض كما هو مكتوب عنه، ولكن ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الإنسان . كان خيرا لذلك الرجل لو لم يولد
25 فأجاب يهوذا مسلمه وقال: هل أنا هو يا سيدي؟ قال له: أنت قلت
26 وفيما هم يأكلون أخذ يسوع الخبز، وبارك وكسر وأعطى التلاميذ وقال: خذوا كلوا. هذا هو جسدي
27 وأخذ الكأس وشكر وأعطاهم قائلا: اشربوا منها كلكم
28 لأن هذا هو دمي الذي للعهد الجديد الذي يسفك من أجل كثيرين لمغفرة الخطايا
29 وأقول لكم: إني من الآن لا أشرب من نتاج الكرمة هذا إلى ذلك اليوم حينما أشربه معكم جديدا في ملكوت أبي
30 ثم سبحوا وخرجوا إلى جبل الزيتون
31 حينئذ قال لهم يسوع : كلكم تشكون في في هذه الليلة، لأنه مكتوب: أني أضرب الراعي فتتبدد خراف الرعية
32 ولكن بعد قيامي أسبقكم إلى الجليل
33 فأجاب بطرس وقال له : وإن شك فيك الجميع فأنا لا أشك أبدا
34 قال له يسوع: الحق أقول لك: إنك في هذه الليلة قبل أن يصيح ديك تنكرني ثلاث مرات
35 قال له بطرس: ولو اضطررت أن أموت معك لا أنكرك. هكذا قال أيضا جميع التلاميذ
36 حينئذ جاء معهم يسوع إلى ضيعة يقال لها جثسيماني، فقال للتلاميذ: اجلسوا ههنا حتى أمضي وأصلي هناك
37 ثم أخذ معه بطرس وابني زبدي، وابتدأ يحزن ويكتئب
38 فقال لهم: نفسي حزينة جدا حتى الموت. امكثوا ههنا واسهروا معي
39 ثم تقدم قليلا وخر على وجهه، وكان يصلي قائلا: يا أبتاه، إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس، ولكن ليس كما أريد أنا بل كما تريد أنت
40 ثم جاء إلى التلاميذ فوجدهم نياما، فقال لبطرس: أهكذا ما قدرتم أن تسهروا معي ساعة واحدة
41 اسهروا وصلوا لئلا تدخلوا في تجربة. أما الروح فنشيط وأما الجسد فضعيف
42 فمضى أيضا ثانية وصلى قائلا: يا أبتاه، إن لم يمكن أن تعبر عني هذه الكأس إلا أن أشربها، فلتكن مشيئتك
43 ثم جاء فوجدهم أيضا نياما، إذ كانت أعينهم ثقيلة
44 فتركهم ومضى أيضا وصلى ثالثة قائلا ذلك الكلام بعينه
45 ثم جاء إلى تلاميذه وقال لهم: ناموا الآن واستريحوا هوذا الساعة قد اقتربت، وابن الإنسان يسلم إلى أيدي الخطاة
46 قوموا ننطلق هوذا الذي يسلمني قد اقترب
47 وفيما هو يتكلم، إذا يهوذا أحد الاثني عشر قد جاء ومعه جمع كثير بسيوف وعصي من عند رؤساء الكهنة وشيوخ الشعب
48 والذي أسلمه أعطاهم علامة قائلا: الذي أقبله هو هو. أمسكوه
49 فللوقت تقدم إلى يسوع وقال: السلام يا سيدي وقبله
50 فقال له يسوع: يا صاحب، لماذا جئت؟ حينئذ تقدموا وألقوا الأيادي على يسوع وأمسكوه
51 وإذا واحد من الذين مع يسوع مد يده واستل سيفه وضرب عبد رئيس الكهنة، فقطع أذنه
52 فقال له يسوع: رد سيفك إلى مكانه. لأن كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون
53 أتظن أني لا أستطيع الآن أن أطلب إلى أبي فيقدم لي أكثر من اثني عشر جيشا من الملائكة
54 فكيف تكمل الكتب: أنه هكذا ينبغي أن يكون
55 في تلك الساعة قال يسوع للجموع: كأنه على لص خرجتم بسيوف وعصي لتأخذوني كل يوم كنت أجلس معكم أعلم في الهيكل ولم تمسكوني
56 وأما هذا كله فقد كان لكي تكمل كتب الأنبياء. حينئذ تركه التلاميذ كلهم وهربوا
57 والذين أمسكوا يسوع مضوا به إلى قيافا رئيس الكهنة، حيث اجتمع الكتبة والشيوخ
58 وأما بطرس فتبعه من بعيد إلى دار رئيس الكهنة، فدخل إلى داخل وجلس بين الخدام لينظر النهاية
59 وكان رؤساء الكهنة والشيوخ والمجمع كله يطلبون شهادة زور على يسوع لكي يقتلوه
60 فلم يجدوا. ومع أنه جاء شهود زور كثيرون، لم يجدوا. ولكن أخيرا تقدم شاهدا زور
61 وقالا: هذا قال: إني أقدر أن أنقض هيكل الله، وفي ثلاثة أيام أبنيه
62 فقام رئيس الكهنة وقال له: أما تجيب بشيء؟ ماذا يشهد به هذان عليك
63 وأما يسوع فكان ساكتا. فأجاب رئيس الكهنة وقال له: أستحلفك بالله الحي أن تقول لنا: هل أنت المسيح ابن الله
64 قال له يسوع: أنت قلت وأيضا أقول لكم: من الآن تبصرون ابن الإنسان جالسا عن يمين القوة، وآتيا على سحاب السماء
65 فمزق رئيس الكهنة حينئذ ثيابه قائلا: قد جدف ما حاجتنا بعد إلى شهود؟ ها قد سمعتم تجديفه
66 ماذا ترون؟ فأجابوا وقالوا: إنه مستوجب الموت
67 حينئذ بصقوا في وجهه ولكموه، وآخرون لطموه
68 قائلين: تنبأ لنا أيها المسيح، من ضربك
69 أما بطرس فكان جالسا خارجا في الدار، فجاءت إليه جارية قائلة: وأنت كنت مع يسوع الجليلي
70 فأنكر قدام الجميع قائلا: لست أدري ما تقولين
71 ثم إذ خرج إلى الدهليز رأته أخرى، فقالت للذين هناك: وهذا كان مع يسوع الناصري
72 فأنكر أيضا بقسم: إني لست أعرف الرجل
73 وبعد قليل جاء القيام وقالوا لبطرس: حقا أنت أيضا منهم، فإن لغتك تظهرك
74 فابتدأ حينئذ يلعن ويحلف: إني لا أعرف الرجل وللوقت صاح الديك
75 فتذكر بطرس كلام يسوع الذي قال له: إنك قبل أن يصيح الديك تنكرني ثلاث مرات. فخرج إلى خارج وبكى بكاء مرا |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 4:25 pm | |
| إنجيل متى الفصل / الأصحاح السابع والعشرون
1 ولما كان الصباح تشاور جميع رؤساء الكهنة وشيوخ الشعب على يسوع حتى يقتلوه
2 فأوثقوه ومضوا به ودفعوه إلى بيلاطس البنطي الوالي
3 حينئذ لما رأى يهوذا الذي أسلمه أنه قد دين، ندم ورد الثلاثين من الفضة إلى رؤساء الكهنة والشيوخ
4 قائلا: قد أخطأت إذ سلمت دما بريئا. فقالوا: ماذا علينا؟ أنت أبصر
5 فطرح الفضة في الهيكل وانصرف، ثم مضى وخنق نفسه
6 فأخذ رؤساء الكهنة الفضة وقالوا: لا يحل أن نلقيها في الخزانة لأنها ثمن دم
7 فتشاوروا واشتروا بها حقل الفخاري مقبرة للغرباء
8 لهذا سمي ذلك الحقل حقل الدم إلى هذا اليوم
9 حينئذ تم ما قيل بإرميا النبي القائل: وأخذوا الثلاثين من الفضة، ثمن المثمن الذي ثمنوه من بني إسرائيل
10 وأعطوها عن حقل الفخاري، كما أمرني الرب
11 فوقف يسوع أمام الوالي. فسأله الوالي قائلا: أأنت ملك اليهود؟ فقال له يسوع: أنت تقول
12 وبينما كان رؤساء الكهنة والشيوخ يشتكون عليه لم يجب بشيء
13 فقال له بيلاطس: أما تسمع كم يشهدون عليك
14 فلم يجبه ولا عن كلمة واحدة، حتى تعجب الوالي جدا
15 وكان الوالي معتادا في العيد أن يطلق للجمع أسيرا واحدا، من أرادوه
16 وكان لهم حينئذ أسير مشهور يسمى باراباس
17 ففيما هم مجتمعون قال لهم بيلاطس: من تريدون أن أطلق لكم؟ باراباس أم يسوع الذي يدعى المسيح
18 لأنه علم أنهم أسلموه حسدا
19 وإذ كان جالسا على كرسي الولاية أرسلت إليه امرأته قائلة: إياك وذلك البار، لأني تألمت اليوم كثيرا في حلم من أجله
20 ولكن رؤساء الكهنة والشيوخ حرضوا الجموع على أن يطلبوا باراباس ويهلكوا يسوع
21 فأجاب الوالي وقال لهم: من من الاثنين تريدون أن أطلق لكم؟ فقالوا: باراباس
22 قال لهم بيلاطس: فماذا أفعل بيسوع الذي يدعى المسيح؟ قال له الجميع: ليصلب
23 فقال الوالي: وأي شر عمل؟ فكانوا يزدادون صراخا قائلين: ليصلب
24 فلما رأى بيلاطس أنه لا ينفع شيئا، بل بالحري يحدث شغب، أخذ ماء وغسل يديه قدام الجمع قائلا: إني بريء من دم هذا البار أبصروا أنتم
25 فأجاب جميع الشعب وقالوا: دمه علينا وعلى أولادنا
26 حينئذ أطلق لهم باراباس، وأما يسوع فجلده وأسلمه ليصلب
27 فأخذ عسكر الوالي يسوع إلى دار الولاية وجمعوا عليه كل الكتيبة
28 فعروه وألبسوه رداء قرمزيا
29 وضفروا إكليلا من شوك ووضعوه على رأسه، وقصبة في يمينه. وكانوا يجثون قدامه ويستهزئون به قائلين: السلام يا ملك اليهود
30 وبصقوا عليه، وأخذوا القصبة وضربوه على رأسه
31 وبعد ما استهزأوا به ، نزعوا عنه الرداء وألبسوه ثيابه، ومضوا به للصلب
32 وفيما هم خارجون وجدوا إنسانا قيروانيا اسمه سمعان، فسخروه ليحمل صليبه
33 ولما أتوا إلى موضع يقال له جلجثة، وهو المسمى موضع الجمجمة
34 أعطوه خلا ممزوجا بمرارة ليشرب. ولما ذاق لم يرد أن يشرب
35 ولما صلبوه اقتسموا ثيابه مقترعين عليها، لكي يتم ما قيل بالنبي: اقتسموا ثيابي بينهم، وعلى لباسي ألقوا قرعة
36 ثم جلسوا يحرسونه هناك
37 وجعلوا فوق رأسه علته مكتوبة: هذا هو يسوع ملك اليهود
38 حينئذ صلب معه لصان ، واحد عن اليمين وواحد عن اليسار
39 وكان المجتازون يجدفون عليه وهم يهزون رؤوسهم
40 قائلين: يا ناقض الهيكل وبانيه في ثلاثة أيام، خلص نفسك إن كنت ابن الله فانزل عن الصليب
41 وكذلك رؤساء الكهنة أيضا وهم يستهزئون مع الكتبة والشيوخ قالوا
42 خلص آخرين وأما نفسه فما يقدر أن يخلصها إن كان هو ملك إسرائيل فلينزل الآن عن الصليب فنؤمن به
43 قد اتكل على الله، فلينقذه الآن إن أراده لأنه قال: أنا ابن الله
44 وبذلك أيضا كان اللصان اللذان صلبا معه يعيرانه
45 ومن الساعة السادسة كانت ظلمة على كل الأرض إلى الساعة التاسعة
46 ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلا: إيلي، إيلي، لما شبقتني؟ أي: إلهي ، إلهي، لماذا تركتني
47 فقوم من الواقفين هناك لما سمعوا قالوا: إنه ينادي إيليا
48 وللوقت ركض واحد منهم وأخذ إسفنجة وملأها خلا وجعلها على قصبة وسقاه
49 وأما الباقون فقالوا : اترك. لنرى هل يأتي إيليا يخلصه
50 فصرخ يسوع أيضا بصوت عظيم، وأسلم الروح
51 وإذا حجاب الهيكل قد انشق إلى اثنين، من فوق إلى أسفل. والأرض تزلزلت، والصخور تشققت |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 4:28 pm | |
| ويقول القرآن وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 4:30 pm | |
| |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 4:31 pm | |
| |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 4:32 pm | |
| تماما مثل حكاية الأمثال، فالمسيح عليه السلام كان يكلمهم بالامثال |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 4:34 pm | |
| وهذا النص يدخل في نطاق الامثال، وكأن المسيح كان يشرح لهم ماذا سيحدث بعد تقدم الزمن |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 4:38 pm | |
| فهذا النص لم يكن حدثا حقيقيا في حياة المسيح، ولكنه وصف بالامثال الزمن القادم ، ماذا سيحدث للروح، فالمقصود هنا ليس المسيح شخصيا ولكن روح كل إنسان. كيف ستطمثها الماده؟ من اللذي يفعل ذلك؟ وما هي تفاصيل ذلك الزمان؟ فكان النص نص تنبؤي يشرح كيف يتم ذلك |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 4:41 pm | |
| |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 4:42 pm | |
| البعض يقول ان الله ألقي الشبه علي شخص منهم فاعتقدوا انه المسيح فقتلوه.
|
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 4:44 pm | |
| |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 4:47 pm | |
| شبه عليهم يعني اعتقاد الناس ان نص إنجيل متي قائم علي حياة المسيح، وليس قائم علي اعتقاد الناس انه استخدم روحه في ضرب مثل للناس عن ماذا سيحدث آخر الزمان لكل الناس ، وليس لشخص محدد |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 4:49 pm | |
| والمعني ، ان يهوذا سيسلم روح الانسان مقابل الماده، او المال، عن طريق طمس العقل فلا يعقل الروح ولا يعقل ذاته. |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 4:54 pm | |
| وان اللذي صلب ليس المسيح، وإنما روح كل إنسان. والوالي اللذي نفذ الصلب ، هو كنايه عن النظام السياسي اللذي سيكون حاكما للكره الارضيه في ذلك الزمان فيدفع الانسان دفعا الي نسيان روحه، فيسجنها داخل رغبات الجسد ، في سعيه الدائم تجاه الماده، وتسخير العقل لخدمة الجسد.
|
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 5:00 pm | |
| ومعني النص يحدد في ذرية من سيحدث ذلك؟ في ذرية اسماعيل، من اللذي يسلمهم ويخطط لصلب ارواحهم ؟ من هو مهندس تلك العمليه؟ اليهود. كيف سيحدث ذلك؟ عن طريق السلطه او النظام السلطوي العالمي التي هي كنايه عن الوالي. كيف تصلب الروح؟ عن طريق طمس العقل، فلا يعقل ذاته، ولا روحه، ويسجن داخل رغبات الجسد، وتوجهات الماده. كيف شبه عليهم؟ باعتقادهم ان تلك القصه كان تخص المسيح، او ان الشبه ألقي علي شخص اخر |
|
| |
العقرب الأصفر زائر
| موضوع: رد: المسيح عيسى بن مريم الأربعاء سبتمبر 09, 2020 8:44 pm | |
| ممكن اسالك سؤال اخ بلال ... حفظك الله و زادك علما ... اراك لديك معلومات قيمة .. و اريد ان اسالك ... هل النصارى و اليهود يؤمنون باية الخسف .. مثل ما يؤمنون بها المسلمون ... طبعا كل الديانات ينتظرون المهدي و يؤمنون بقدومه .. لكن اية الخسف التي ستكون امنا للمهدي من اعداءه .. يؤمنون بها المسلمون بكل فرقهم .. هل النصارى و اليهود يؤمنون بوقوعها .. نصرا من الله للمهدي .. نعم ام لا ??? |
|
| |
بلال محمد المهدي زائر
| موضوع: ، الأربعاء سبتمبر 09, 2020 10:08 pm | |
| والمقصود أن هذا الإنجيل ( متي ) بكامله هو عباره عن مثل واحد من أوله لآخره، يشرح بالتفصيل المسيره التاريخيه للمسيحيه، من مبدأها وحتي النهايه. ضرب فيه عيسي عليه السلام مثل بنفسه، ممثلا عن المسيحيه، يتنبأ فيه عن أحداثهم التاريخيه المستقبليه. ليست حياة عيسي بوجه الخصوص، لكن المسيحيه بشكل عام. فمثلا شخصية يوسف الذي خطب مريم ، هي تعبير مجازي عن الشخص الذي سيعيد الروح مرة اخري للمسيحيه، هو نفس الشخص تكرر ذكره في بناءه لقبر دفن المسيح. فلا مريم هنا تمثل مريم، وإنما تمثل طائفة المسيحيين بشكل عام، ويسوع هنا لا يمثل عيسي بشكل خاص، وإنما يمثل الروح الطاهر داخل كل انسان، واحداث هذا الإنجيل تمثل رحلة الروح وطغيان الجسد عليها وطمس العقل، واللصان اللذان صلبا مع الروح هما العقل ( النفس) والجسد، لانه اذا صلبت الروح استباح القتل والدم وبرره العقل، وهنا نفهم معني كلمة ( الجسد الحي) فحينما يقطع الخبز ويكثره ويقول لهم كلوا من جسدي، هو يقول لهم أنكم ستتكاثرون وتملأو الارض، وحينما يقول لهم أما الروح فنشيط ، وأما الجسد فضعيف، فهو يقول لهم اياكم وطغيان الماده علي الروح، هي شكل من أشكال الوصايا. حتي لقائه مع الشيطان هو ليس مجرد حديث وانتهي، هو يضع خطوط عريضه لا يجب ان تنحرفوا عنها. كل أحداث إنجيل ( متي) هي نبوءه مستقبليه لتاريخ المسيحيه والازمات والمؤامرات التي ستتعرض لها،وإنما كل ما في الامر أن هذا الإنجيل له رموز وشفره، تماما كرموز وشفرة الأحلام والمنامات، فماذا يعني البحر، عندما قال لهم اجتازوا ولا تخافوا؟ البحر هو المنظومة السياسية التي يجب ان تقوم علي صيانة الروح بمفهومها الروحاني ، في إطار مدني متحضر، لا تلهث وراء الماده، يوم تأكل منها موتا تموت، وهكذا، وإذن فان الموضوع كله موضوع رموز تحتاج لفكها تماما كفك رموز حجر رشيد ، التي عرفتنا باللغه الفرعونيه، ولماذا كانت فكرة الاهتمام بالانتقال بالروح أصلا عند الفراعنة الا هكذا فكره، انهم كانوا يعرفون تلك الفكرة قبل مجئ المسيح، وخلدوها، إلا انه شابها بعض التجاوزات، كما حدث في المسيحيه، وما هي فكرة تحنيط الجسد؟ وما حكاية الذهب؟ وما حكاية السفينه؟ ولماذا اهتم المصريين القدماء بهذه الفكره؟ النقوش في المقابر ومحتوياتها تشرح الكثير. الفكرة واحده، شرحها إنجيل متي باستفاضه، وأظهر اسرار الحضاره الفرعونيه. الروح ستصلب ثم تعود، هكذا كانت لغة إنجيل متي، هو شرح مثل بطريقه دراميه. وتنبؤ بالمستقبل وشرح مفصل للسؤال التالي؛ ماذا يمكن أن يحدث إذا صلبت الروح؟ وما هي مآلات هذه الكارثه؟ وكيف تصلب؟ ومن يصلبها؟ ومن هي الأطراف المتورطة في صلبها؟ ومن يحيها ؟ |
|
| |
| المسيح عيسى بن مريم | |
|