تنويه هام ، نحتاج لرأي الاطباء

إذا صح علميا أن الفيروسات تتكاثر داخل الأميبا، وتتخذها كمضيف له.
فيمكن استخدام علاج الاميبا كعلاج للفيروس، أو علي الأقل الحد من انتشاره، او يمكن استخدام العلاج كبديل عن إجراءات الحجر الصحي،
وفي هذه الحاله يمكن معرفة مصدر الفيروس وكيفية انتشاره وتكاثره،

نحتاج لرأي الطب .

يقال أن الأميبا تبتلع الفيروس، ولكن الفيروس يأكلها من الداخل، ويطلق الجينوم الخاص به بداخلها، فيغير شفرتها الوراثيه، وتتم عملية التكاثر بهذا الشكل .

وهكذا تتم عملية التطور والتحور والتكاثر

اي نوع من الاميبا له علاقه بالحالات الحرجه من الأشخاص المصابين بالفيروس؟
خصوصا اذا كانت الأميبا كما يقال تهاجر في الجسم عن طريق الدم؟

نحتاج لتوضيحات عن هذا الاحتمال، ومدي صحته من عدمه ،من قبل المتخصصين في الطب.

نحن نعلم ان فيروس الاٍلتهاب الكبدي C . يسبب الفشل الكبدي والكلوي، عند كبار السن فقط. ويكون موجود طوال العمر قبل ذلك ، لكن لا يظهر تأثيره الا في السن المتأخر.
نفس الامر بالنسبة لكورونا، لا يؤثر الا علي كبار السن.

وما الرابط المشترك بينهم،
هل الأميبا رابط في هذا الامر؟ وإذا كان صحيحا أي نوع منها؟

او بالاحري،
ما الذي يجعل فيروس C ، وفيروس كورونا. كلاهما يؤثران علي الكلي؟ وكلاهما لا يؤثران إلا علي كبار السن؟
يقولون إنها المناعه،
أو قد يكون شئ ينتقل في الدم في هذا السن فقط ، بعد أن يكون أتم عدة دورات من حياته أو تطور ، او تحور ، ليكتسب القدره علي الانتقال في الدم.
قد يكون المسؤول الاميبا.

أو أي شئ آخر،
في كل الأحوال قد تكون الاميبا هي كلمة السر،
كرابط، او وسيط، او مضيف، أو مطور ، أو وسيله للتكاثر،
أو أنها كانت قد جهزت الجسم علي مدار العمر، عند المتقدمين في السن لاختراق الفيروس،

أي أن هناك شيئا ما قد تطور وأصبح قادرًا علي التغلب علي المناعه في الدم مع التقدم في العمر.وأن هذا الشئ متواجد داخل الدم ومتعايش مع الجسم ومتكيف معه، هذا الشئ يتخذ منه فيروس كرونا وسيلة آمنه للتنقل داخل الدم، ويستخدمه كحاضنه، ووسيله للتطور والتكاثر.
وهذا ما يبرر تأثير الفيروس علي كبار السن.
فما هو هذا الشئ؟

وعلي هذا يكون السبيل للسيطره علي الفيروس، هو القضاء علي المضيف، أو العائل،
ليس بعلاج الفيروس نفسه، وانما العلاج لمضيفه، وبالتالي يفقد الفيروس قدرته .

يقول المثل الأميركي القديم عند حدوث أية كارثه أو مصيبه أو أزمه،
فتش عن اليهود، أو إبحث عن اليهود.
ونحن نقول هنا، فتش عن العائل المضيف لفيروس كورونا.
إبحث عن الأميبا.