رايت ان المهدي معتزل الناس في غرفة امي و امامه سجادة و مصحف
كان شكله على غير ما تخيلته
كان ابيض البشرة ... وجهه دائري
كان يميل الى الطول و لكن ليس طويلا
و كان شعره طويل .. الى منكبيه
و لم تكن عنده لحيه
و بينما هو كذلك في اعتزاله ... دخل عليه الممثل خالد النبوي
و كان لديه لحيه .. و يلبس مثل ملابس الاسلام القديمة التاريخية
فكان خالد النبوي غير مصدق انه المهدي ... فرفع السيف
و اراد ان يقتل المهدي
و عندما هم بذلك ... شله الله و صرعه
فعرف خالد النبوي ان هذا هو المهدي
لان الله عصمه من القتل
فاخذ يجهر بالصوت .. و ينادي ان هذا الرجل هو المهدي
و كان المهدي خائف من ذلك