قَالَتْ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتَابٌ كَرِيمٌ (29) إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ (30) أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ
كانت رساله سليمان عليه السلام لبلقيس تبدا بالبسمله لان فيها اسم الرحمن
وكانه يامر كل من يصله الرساله من اهل هذه البلده بالخضوع والاذعان لامره
سواء كانو من الانس او الجن
وكان له ذلك عليه السلام
فسخرنا له الريح تجري بأمره رخاء حيث أصاب ( 36 ) والشياطين كل بناء وغواص ( 37 ) وآخرين مقرنين في الأصفاد