بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
يقول المُعَبِّر أبي عبدالرحمان، صاحب قناة نهاية العالم، نَاقِلاً عن الرائي :
رؤيا قالها لي، أخ كبير في السن، نحسبه من الصالحين؛ ولا نُزَكِي على الله أحد، كلام رآه في رؤيا، وتكرر مع الرجل، أكثر من مره، ودائما كان يدعو، أن يعلم من أي بلد، المهدي عليه السلام، فأخذته غَفْوَه لِلَحَظاتٍ،
فرأى رجل، عليه هيبه، ومنظره جميل، فسأله: المهدي المنتظر من أي بلد؟
فقال له: إذا فهمت هذه الرموز، فقد فَهِمْتَ، المهدي المنتظر، من أي بلد،
من دولة الكلام، والقصر لا يُقَص،
عليها ربيع البلد يسخرون، يسخرون من أهلها،
وفيها أطهر قلب، واضطراب الناس،
والبحرين بمائها، يتقابلون،
على رأسها، يقسمهم النَّيَال،
وإذا قلت لهم : إبنهم المهدي....كَذَّبُوكَ، بِبُهْتُهُم، وقالوا لك: بل هو إبننا، أُتْرُكْهُم لِجَهْلِهِم،
وقال الرجل للرائي: إسمع، واعتبر جيداً، لعلك تجد ضَالَّتَك، ولا تسألني بعدها، عن بَلَدِه،
بَلَدَهُ وَاسِعَه، وكُلُهُم يعيشون في خيمه، ويَتْرُكُونَ الملأ للفراغ،
فقال له الرائي: من أنت، بالله عليك؟
فقال له: أنا من رأيته من مَوْلِدِه، وأَحْزَن لِحُزْنِه، وأَحْسَن لِحُسْنِه. انتهى.
*يقول المُعَبِّر: أن الرائي رآى الرؤيا ثلاث مرات، كل مره، يَنْسَى ما يُقَال فيها، وآخر مره جاءه هذا الرجل، قال له: اسْكُت...واحفظ ما فيها، ففي هذه اللحظه قد ءآتيك مرةً آخرى، فقام الرجل، وكَتَبَ كل شيء، قبلما ينسى. انتهى كلام المُعَبِّر.
*يقول المُعَبِّر أنه جلس أكثر من ثلاثة أشهر لِفَك رموزها.
*نُشِرَت بتاريخ 20 نوفمبر 2019 في أحد المقاطع على اليوتيوب
السلام عليكم
وضحت للأخوه في منتدى الشامل عطب هذا الحلم أو التلفيق
لكن سبحان الله
فلا يزالون يجرون في هذا الحلم في المنتديات
على أن مضمون الرؤيا أن المهدي من مصر
كما تشائون اعتبروا أن المهدي من مصر
ونحن ان شاء الله سنبايعه معكم ( إحنا بديك الساعه ) لكن أبقوا عندكم 1% بأن لا يكون من مصر
وعود وا أنفسكم وربوها على السمع والطاعه
أتباع الحق أينما كان
لأنه اذا اتبعتم شح أنفسكم
فسوف يكون الأمر جد صعب عليكم
طبعا أوجه الكلام لنفسي قبل أن أوجه لأحد
وأهل مصر فيهم الخير ان شاء الله
لكن رفقا بأنفسكم
وما قصة ابليس اللعين ببعيد
فقد كان طاووس الملائكه
وظن للحظه أن أرفع منزلة وشانا من الملائكه
فخضع للإختبار
فسقط فورا
لذلك
لا تضلوا أنفسكم
ولا تتسببوا في ضلال الناس