من "مفاخر" الشيعة: الخميني أصلاً سيخي هندي و "تشيّع" ليعمل عند معمم عراقي

من سمنّودي:
هارب من فقر الهند ثم إعدام شاه إيران لأبيه (كان يعمل في قصر الشاه) إلى العراق.. تسمّى باسم المعمّم العراقي الذي عمل عنده خادماً و جعل نفسه مُعمما بعده.. وسَجَنَ وقَتَل أخوه عندما رفض أن يتخلّى عن اسم عائلته الحقيقي مثله..
لم أعرف هذا من قبل! (تابعوا باقي التعليق تحت الفيديو)
https://www.youtube.com/watch?v=p7NOzXJVd70



فماذا سنكتشف في الحلقة القادمة عن من ناصروه من "أهل السنّة"؟!

ما رأيك يا ع.ص. في هذا؟! وماذا تظنّ يحدث له في قبره؟ و ماذا سنجد إن تم فتحه؟  حفرة من جهنّم و ثعبان أقرع و رائحة كريهة أم قطعة من الجنّة و رائحتها؟
(لم أشاهد فيديو الأمس لك بعد.. أشاهد اشتراكاتي في القنوات بالترتيب)..
أيضاً: بعد أكثر من شهر من عدم الدخول على منتدى بدأ الأمر فوجئت به يُدافع في خلال هذا الشهر عن أبو عبدالرحمن بعد أن كان يُهاجمه!  تغيّرات كثيرة حدثت لبدأ الأمر أخيراً! فماذا عن رأيك الحالي في "بســـــــــــم الله" يا بدأ الأمر؟ ولما لا تعيد فتح و رفع موضوع النقاش عن "هدة رمضان 2017" والذي كان فيه النقاش عن طبيعة النجم الثاقب؟  من حق الجميع أن يقرأوا ذلك النقاش عن النجم الثاقب و النجوم السوداء ملليمتريّة الحجم..
أبوعبدالرحمن: طبيعي لمّا تتخلّى عن المهدي الحقيقي و تتجنّب التعامل معه أن تتعرّض قناتك و حساب الواتس للهجوم و التضييق والتهكير.. وكما قلت لك: الواتس غير آمن ويكشف أرقام تليفونات المشاركين.. وهذا كل ما تحتاجه الأجهزة الأمنيّة لمتابعتهم و مطاردتهم..  تهكيره قد يكون خيراً لك وللمتواصلين معك..
على فكرة.. توقّفت عن الدخول على البثّ الحيّ سواء عندك أو عند ضليع التسطيح (تامر ابراهيم: الذي لم أجد أي معلومة عنه على جوجل لها صلة بالاسماعيليّة كما يدّعي)
و ما يدّعي ملك التسطيح فوق القطارات "تامر ابراهيم" أنّه نجم في أحد الفيديوهات الأخيرة غير صحيح: فالنجوم لا تتحرّك بهذه السرعة بين الصورتين في خلال دقائق من حركة الشمس من قبل الأسلاك إلى نهايتها - هذا صاروخ حديث الإطلاق أو طائرة في السماء على ارتفاع كبير تستخدم after-burner أو نيزك منصهر يمرّ بالقرب من الأرض بعد دورانه حول الشّمس ولم يفقد حرارته بعد - ومن الممكن أن يكون قمر صناعي يستخدم إضاءة قويّة ليكشف مكانه في السماء أو أن هذا انعكاس أشعّة الشمس عليه..  كفاية أسلوب الصحافة الصفراء للتلاعب بمشاهدي قناتك يا تامر يا ابراهيم من خلال الأسئلة المثيرة.. كل هذا ستُحاسَب عليه أنت و أمثالك بعد الخسف..  كثيراً ما رأيت قديماً في السماء خصوصاً في الليل لهيب المحرّك الخارج من طائرة ترتفع في السماء لأن أثناء الارتفاع و زيادة السرعة يكون المحرّك عادة بأقصى طاقة ثم يتم تهدئته بعد الوصول للإرتفاع والسرعة المطلوبة.. خصوصاً لو كانت مؤخّرة المُحرّك في جهتك قليلاً حتّى لو بزاوية 45 درجة..