نبي الله موسى

من سمنّودي:
الرؤية عامة و تخصّ آخر الزمان فيما يبدو..
أنت في داخلك اعترضت بشدّة على شيء قرأته من أيّام قليلة و اعتبرته شيئاً نُكرا.. منتصف القرآن هي كلمة نُكرا في الآية 74 من سورة الكهف حسب عدد الحروف عند الفقهاء.
ويبدو أنّك و أحد عشر شخصاً على دين و صلاح و التزام بالسنّة الأصليّة تتابعون شخصاً هو بالنسبة لكم مثل نبي الله موسى في بعض صفاته في شبابه (الحدّة و الشدّة عند الغضب أحياناً وهناك رموز أخرى في البشرة الداكنة و قصر اللحية و تجعّد الشعر ليس عندي وقت حالياً لأبحثها - استفتي يوسف أو أحد المعبّرين على منتدى الشامل واسألهم في تلك الصفات بالذّات).. و قصّته مثل قصّة أهل الكهف في إخفاء الله له و أحوال تحدث له في حياته على مدى سنوات. و له فعل أنكرتموه جميعاً.. و تأكّد هل تقصد "كأن عدد الرجال" أم "كان عدد الرجال" أي هل هناك همزة في كان\كأن؟.
مخفي:(وكلانا يعلم على ماذا اعترضت و ماذا أنكرتُم عليه)

هذا الرابط من موقع اسلام وب و هو غالباً محظور في السعوطيّة..  لهذا أنقل بعض ما فيه هنا:
السؤال: ما هي الكلمة التي يقع عندها نصف القرآن الكريم وفي أي سورة ورقم الآية؟
..... وأن عدد حروفه (323000) نصفها عند النون من قوله تعالى:لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً [الكهف:74] وهو نصف القرآن من حيث الكم (الأجزاء والأحزاب).
.....