منتدى رؤى المهدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى رؤى المهدي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولأحدث المشاركات
المواضيع الأخيرة
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى اليوم في 7:16 am

» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى أمس في 7:39 am

» رسالة عاجلة جدّاً جدّاً جدّاً! عنوان الفيديو يكفي لنعرف أن الأمور تتصاعد بسرعة الصواريخ
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف جرندايزر الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 10:40 pm

» نظرات فى قصة هاروت وماروت
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 7:46 am

» ح توحثيني يا كتكوتة مِنَرْجِسَة!
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف جرندايزر الإثنين نوفمبر 18, 2024 8:30 pm

» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الإثنين نوفمبر 18, 2024 7:43 am

» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الأحد نوفمبر 17, 2024 7:55 am

» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى السبت نوفمبر 16, 2024 7:21 am

» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الجمعة نوفمبر 15, 2024 7:32 am

» نقد كتاب إبطال ما استدلّ به لإمامة أبي بكر
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الخميس نوفمبر 14, 2024 7:00 am

» حلوة اللعبة دي + أبوعبدالرحمن! كان:ح تفضل طول عمرك فاشل! - إلى النتن الوسخ: هابي نووي داي تو يو! (و أيضاً اسماعيل الشامل)
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف جرندايزر الخميس نوفمبر 14, 2024 3:01 am

» للبتاع أبوعبّحمان: الاكتشافات تحدث قبل إعلانها بشهور- لأ مش من عائلة أبوجبل خالص!
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف جرندايزر الخميس نوفمبر 14, 2024 2:21 am

» رءوس السنة
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الأربعاء نوفمبر 13, 2024 8:53 am

» نظرات فى بحث قاعدة التصحيح القرآنية لمفاهيم المصطلحات العربية العشوائية
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 7:57 am

» قراءة فى كتاب الضرب بالنوى لمن أباح المعازف إجابة للهوى
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الإثنين نوفمبر 11, 2024 7:40 am

» نظرات فى كتاب حكم الوقف على رؤوس الآي وتخريج الحديث الوارد في ذلك
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الأحد نوفمبر 10, 2024 8:06 am

» قراءة فى مقال الله ليس بجسم
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى السبت نوفمبر 09, 2024 7:37 am

» مخازن للايجار
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف جرندايزر السبت نوفمبر 09, 2024 3:08 am

» أفرح يا نتن: فريقكم كسب -5 صفر (يعني اتهزمتم) و العرب كيّفوكم!
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف جرندايزر السبت نوفمبر 09, 2024 2:38 am

» نقد كتاب الاستخارة
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الجمعة نوفمبر 08, 2024 7:35 am

» نظرات فى كتيب إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الخميس نوفمبر 07, 2024 7:09 am

» الرد على مقال زهراء هي البنت الوحيدة للنبي (ص) ؟
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الأربعاء نوفمبر 06, 2024 7:18 am

» الرد على مقال معنى قوله تعالى ( صلوا عليه وسلموا تسليما )
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الثلاثاء نوفمبر 05, 2024 7:42 am

» قراءة فى كتاب المعجزات النبوية بين الإيمان والجحود
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الإثنين نوفمبر 04, 2024 6:49 am

» نظرات في كتاب فتح الكريم المنان في آداب حملة القرآن
حكم الرهائن I_icon_minitimeمن طرف رضا البطاوى الأحد نوفمبر 03, 2024 6:53 am

بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
الخاصة بنتي المهدي سلمان الإسلامية الاحلام رؤية ررأيت الأمة الشيخ الفتنة المائدة رؤيا الله بخصوص الحب الرسائل دواء القمر تفسير العودة السيسي بلاد الشام الرؤى الحياة

 

 حكم الرهائن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رضا البطاوى




المساهمات : 1882
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 05/09/2019

حكم الرهائن Empty
مُساهمةموضوع: حكم الرهائن   حكم الرهائن I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 27, 2024 6:50 am

حكم الرهائن
الرهائن يقصد بهم :
المحتجزون فى مكان ما بواسطة عصابة أو بعض من العدو تسلل إلى أرضنا لتحقيق هدف ما خاص به
قطعا احتجاز أى مجموعة من البشر على أرض دولة المسلمين من قبل العصابات أو المجرمين هو من باب جريمة حرب الله ورسوله(ص) وهى جريمة الافساد فى الأرض
وقد بين الله أن عقوبات جريمة الحرب وهى :
القتل عن طريق :
تقطيع اليد مع رجل من خلاف أى رجل يمنى مع يد يسرى أو يد يمنى مع رجل يسرى وبعد التقطيع يتم الصلب على المصلبة أو الصليب وترك المحارب ينزف حتى يموت على الصليب
النفى من الأرض وهو :
الإغراق فى المياه
وهذه العقوبات تنفذ فيمن تم القبض عليهم عند تنفيذ الجريمة أيا كانت ومن ذلك جريمة
احتجاز الرهائن
وفى هذا قال تعالى :
"إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم"
وأما المحارب الذى لم يقدر عليه وهو :
المحارب الذى لم يقبض عليه أثناء ارتكاب الجريمة وبعدها تاب وأناب وعاد لدين الله فهذا تقبل توبته كما قال تعالى :
"إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ"
ومن ثم التائب من العصابة أو هو العصابة نفسها وحده فهذا لا عقاب عليه طالما لم يتم القبض عليه فى أثناء ارتكاب الجريمة وجاء من نفسه إلى المسلمين معلنا عودته للإسلام
والنوع الثانى من الرهائن هو :
من احتجزهم العدو فى أرضنا أو فى أرضه وهؤلاء يعتبرون من ضمن الأسرى أو الأسارى سواء كانوا ممن يسمونهم مدنيين أو عسكريين
وهؤلاء يتم إما مبادلتهم بأسرى من أسرى العدو عندنا أو يتم دفع الفدية لاطلاق سراحهم أو كما قال تعالى :
" وإن يأتوكم أسارى تفادوهم "
والآية وإن كان فى أسرى بنى إسرائيل فهى تنطبق على المسلمين فى كل زمان ومكان
فى عمليات احتجاز الرهائن لأى سبب من الأسباب يجب الحفاظ على أرواح وهى نفوس المحتجزين كما قال تعالى:
"مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا "
ومن ثم على قوات الأمن أو قوات المجاهدين ألا تقوم بأى عملية انقاذ لهؤلاء الأسرى قد تؤدى لهلاك واحد منهم إلا إذا كانت متأكد مئة فى المئة أن أحد منهم لن يقتل
وفى عمليات الاحتجاز نجد أن الحاجزين للناس يتفاوضون من أجل تحقيق هدف معين فالبعض يريد سرقة المال أو يريد إطلاق سراح محكوم عليه أو يريد يسرق شىء معين من مؤسسة ما أو يريد إطلاق سراح اسرى أو يريد علاج أحد ما أو يريد تهريب مخدرات ...........
الأسباب التى يريد المحتجزين للناس تنفيذها متعددة ومن ثم يجرون ما يسمونه عملية تفاوض لاطلاق سراح الأسرى مقابل تنفيذ الشىء
وفى القرآن حكايات قريبة من ذلك ولكنها عملية تفاوض وليست عملية احتجاز رهينة وهى :
مفاوضة اخوة يوسف(ص) له كى يطلق سراح أخيه اللص فى نظرهم فمرة طلبوا منه :
أن يطلق سراح أخيهم مقابل أن يأخذ أى واحد منهم مكانه
وقد رفض اجابة طلبهم
وفى هذا قال تعالى:
"قَالُوا إِن يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَّهُ مِن قَبْلُ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ قَالَ أَنتُمْ شَرٌّ مَّكَانًا وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَصِفُونَ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ أَن نَّأْخُذَ إِلَّا مَن وَجَدْنَا مَتَاعَنَا عِندَهُ إِنَّا إِذًا لَّظَالِمُونَ"
والحكاية الثانية أقرب لعملية الرهائن وهى :
أن فرعون احتجز بنى إسرائيل فى مصر ولم يجب طلب موسى(ص) أن يتركهم يذهبون خارج مصر معه
وفى هذا قال تعالى :
" فَأْتِيَاهُ فَقُولَا إِنَّا رَسُولَا رَبِّكَ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَا تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكَ وَالسَّلَامُ عَلَىٰ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَىٰ"
ومع استمرار عملية الاحتجاز من أجل الاستعباد نزل العقاب الإلهى بالآيات الخمس المفصلات :
الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ
وفى هذا قال تعالى :
"فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُّفَصَّلَاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا مُّجْرِمِينَ"
ومن أجل رفع هذا العقاب فاوض فرعون ومن معه من كبار القوم موسى(ص) على أن يطلب من ربه :
رفع العقوبات عنهم
مقابل :
أن يطلق سراح بنى إسرائيل فيخرجوا من مصر
وفى هذا قال تعالى:
"وَلَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قَالُوا يَا مُوسَى ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ لَئِن كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي إسرائيل"
ولما كشف الله العذاب عنهم لم يطلقوا سراح المحتجزين كما تم الاتفاق عليه فنكث فرعون بشرطه وفى هذا قال تعالى :
"فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ الرِّجْزَ إِلَىٰ أَجَلٍ هُم بَالِغُوهُ إِذَا هُمْ يَنكُثُونَ"
وعبر الله عن نفس القصة بألفاظ اخرى لها نفس المعنى فقال تعالى :
"وَمَا نُرِيهِم مِّنْ آيَةٍ إِلَّا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِهَا وَأَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ وَقَالُوا يَا أَيُّهَ السَّاحِرُ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ إِنَّنَا لَمُهْتَدُونَ فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ الْعَذَابَ إِذَا هُمْ يَنكُثُونَ"
قطعا عمليات الاحتجاز غالبا ما تنتهى باطلاق سراح المحتجزين طالما تم تحقيق مطالب الحاجزين لهم وغالبا ما تنتهى بالتالى :
هروب الحاجزين إلى دول أخرى مع غنيمتهم أو هروبهم إلى أماكن يظنون أن قوات الأمن أو المجاهدين لن تصل إليها فيما بعد
ومن ثم تقوم القوات بالهجوم على الحاجزين فى أى مكان تعرف أنهم مختبئون فيه بعد اطلاقهم سراح المحتجزين لاسترداد ما أخذوه من أموال أو متاع أخر له قيمة ما
فالغرض من عملية التفاوض هو :
الحفاظ على نفوس الأحياء حية وسليمة قدر المستطاع
وأما عمليات تبادل الأسرى عند احتجاز قوات معادية مدنيين فى الغالب فيجب الحفاظ أيضا على النفوس حية وسليمة
ولكن إذا كانت هذه العمليات تتم خارج إطار حرب معلنة فيجب رد العدوان بمثله كما قال تعالى :
" فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم "
وكما قال :
"وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به "
فعمليات الاحتجاز لا يجب أن تمر دون عقاب سواء كان عمليات داخلية او عمليات من الخارج ولكن العقاب يكون بعد اطلاق سراح الأسرى
أحيانا فى حالة عدم وجود دولة المسلمين نتيجة ضعفهم وتفرقهم وقلتهم تحدث عمليات احتجاز لهم من قبل الكفار إما لتعذيبهم وإما لقتلهم كما فى حادثة أصحاب الأخدود
القصة تقول :
ان الكفار احتجزوا العديد من المسلمين الضعاف وقاموا بعمل حفرة جمعوا فيه الأحطاب والأخشاب ثم أوقدوا فيها النيران ثم قاموا أو قام جنودهم برمى المؤمنين المسلمين فى النار حتى احترقوا فيها وهؤلاء الكفار يتفرجون عليهم ضاحكين عليهم متلذذين بصرخاتهم وآهاتهم
وفى هذا قال تعالى :
"قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ وَهُمْ عَلَىٰ مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَن يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ"
قطعا هذه الجرائم لا يمكن أن تنسى من ذاكرة من شاهدوها ويجب على المسلمين إن قامت لهم دولة فى المستقبل القريب من ارتكاب تلك الجرائم الوحشية ألا ينسوا من ارتكبوا تلك الجرائم ويقوموا بتنفيذ عدالة الله وهى :
القيام بتعذيب وحرق كل من اشترك فى تلك الجريمة متعمدا
وهذا من باب قوله تعالى :
" فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم "

وكما قال :
"وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به "
تلك الجرائم لا تسقط بالتقادم
وعلى المسلم أن ينفذ كلام الله لأنه إذا لم يتم تنفيذ تلك العدالة فمن المؤكد أن من حرقوا مسلمين سيحرقونهم مرة ثانية وثالثة ورابعة... كما يحدث حاليا فى فلسطين لأن المقاومين متمسكين بالقانون الدولى فلا يهاجمون المدنيين تاركين شرع الله فى مثلية العقوبة فإن قتل مدنيين يجب قتل مدنيين من عندهم فهذا سيوقفه إما من خلال ثورة المدنيين عليه عندما يقتل بعضهم أو خوفا على أقاربه وأصحابه أن يصيبهم نفس الأمر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حكم الرهائن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى رؤى المهدي :: قراءة في الكتب - الأخ رضا البطّاوي-
انتقل الى: