فيرّاري 1999 الحمراء و عصابة الشامل - كان: إلى إلياس الشامل مع اسماعيل و يوسف و الكيبيكية!

من سمنّودي:
أتقصد يا إلياس أنّك تعرف تلك المحطّة التى يمكن العثور عليها في ثانية على خرائط جوجل؟ يكفي أن تسأله عن "محطة قطار الثنية"
أتعرفها أنت أيضاً لهذا تريد أن تتأكّد؟  أتقصد أن كلاكما من مدينة الجزائر؟ قد يفيدك في التفسير أنّها بعد محطة تجلابين و إلى الشرق منها محطة "سي مصطفى"!
فيبدو أن يوسفكم يرى قطاراً على وشك الرحيل لهذا أبوابه مغلقة (عليه وعلى غيره)!  فهل القطار في اتجاه الشرق إلى "سي مصطفى" أم في اتجاه الغرب إلى "تجلابين"؟!
كي أخفّف عنك البحث: المسافة بين الثنية و سي مصطفى 13 دقيقة أو 7.4كم بالسيّارة، لكن قياس المسافة المستقيمة على الخريطة بين المحطّتين حوالي 6.43 كم أو 3.99 ميل!   فهل تظنّ أن الباقي على الأقلّ 13 شهراً (13 دقيقة) أم 7 شهور و 12 يوماً (7.4كم) أم 6 شهور و 12.9 يوماً (6.43 كم) أم 4 أشهر (3.99)  ؟   
أظنّ فتحت لك باب موضوع جديد تتناقش فيه للشهور القادمة بدلاً من إذا صار الصندوق بـ 50!  

من سمنّودي:
ليه بس يا راجل؟ غضبان ليه؟ و حذفت جزء من الرؤيا الخاص بالقطار المغلق الأبواب ليه؟ هوّه انت عملت حاجة زعّلت "سي مصطفى" طوال السنوات اللي فاتت؟  شاركت في الهجوم عليه على منتدى الشامل ولّا حاجة؟ اتّهمته بإنّه إرهابي داعشي أو يريد تطبيق فكر الدواعش لكن باسم جديد ولّا حاجة؟ أعطاك أكثر من فرصة لتجاوز ما مضى و أنت أصررت على البقاء بعيداً وفضّلت آخرين عنه ومنهم من حاربه؟
وبعدين إيه اللي حصل خلّاك تغضب كده؟ و ما قلتلناش اتجاه القطار كان شرق ولّا غرب (يعني اتجاه محطّة "سي مصطفى" ولّا "تِجلابين")؟  و يعني إيه "تجلابين"؟ كل اللي لقيته على جوجل من واحد اسمه مالك سمير على الفيس بيقول "الجزء الأول من اسم (ثيدج باللغة الأمازيغية ، الجزء الثاني جلابين باللغة العربية) يعني تيجلابين".. برضه ما فهمتش منّه حاجة.. المعنى قد يكون مهم في تفسير حلمك.. لكن المدينة حسب "مالك سمير" مشهورة بسوق سيّارات.. >>>الرابط على الفيس<<<
المرأة التى تريد إنجاب طفل قد تكون المطرودة من عندكم (نسيت معرّفها - لقيته: ذات النطاقين) أو امرأة أخرى من "المُبشّرات بالمهدي" اللاتي تتابعهن أنت.. الموقع الثاني المهجور تقريباً أنت أيضاً أدرى به.. الموقع الثالث أنت أيضاً أدرى به لكن لا أظنّه الشامل..  و ستدخل عليه أعداد كبيرة تريد التواصل من خلاله..
ع العموم لو القطار في اتجاه "تجلابين" يبقى الرؤيا خاصّة و هناك عمل أو هدف (سيّارة) لن تصله أو وظيفة لن تنالها (وقد تجد معنى آخر بالتصحيف من "تجلابين" لـ "تلقى بين" حيث الجيم قاف في بعض اللهجات).. لكن لو القطار كان في اتجاه "سي مصطفى" يبقى انت فاهم وأنا فاهم و هذا حصائد أعمالكم.. ع العموم ما تزعلشي: حتّى أقارب الدرجة الأولى و الثانية والثالثة عندي قد لا يركب القطار منهم سوى واحد فقط و الباقين لا مكان  لهم (عدا من قال عنها رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أنّها أحق النّاس بحسن صحابتي و سيقتصر أمرها على ذلك).. لكن لا أحد سيكون له الحقّ في الزهو و الافتخار أمام النّاس بقرابتي له أو سابق معرفته بي حتى المستثناة بأمر الله في القرآن و حديث الرسول..  بل هناك منهم من لن يراني سوى مرتين في العام في العيدين و مرّة في رمضان لو لم تكن هناك ملاحم كي لا تختصمني "صلة الرحم" يوم القيامة!  و الباقين قد ينالون عدد أصابع اليد الواحدة أكثر من ذلك.. هذه ليست نذالة.. بل هي جزاء عُمْر من الخذلان و الابتعاد أو الإيذاء النفسي أو العقوق رغم النُّصح و الصبر اللا متناهي عليهم جميعاً.. لكن أعاذك الله من شرّ انقلاب "السيجما" إذا أعطى ظهره لكُلّ من آذوه أو خذلوه طوال سنوات مديدة و قرّر قطع الصلات أو إبقائها عند أدني حدّ يسمح له الدين به.. و القرار بالنسبة لي قد صدر.. يبقى التيسير المادّي من الله كي يتم تنفيذه لكنّه نافذ بإذن الله..

يوسف على منتدى الشامل في موضوع 'القطار لم ينطلق بعد و الأبواب مغلقة' كتب:

للاسف ياجماعة لا استطيع المشاركة اليوم بسبب الغضب
مدينة الثنية هي محطة انطلاق تقع بولاية بومرداس تربط ولاية القبائل والشرق والوسط
ومررت وسافرت منها عدة مرات

من سمنّودي:
يا جماعة يا جماعة.. كل يوم عاملين إذاعة
.. والحكاية بسيطة خالص.. شيء بيحصل كل ساعة..
دي مسائل عائلية .. تبتدي ويّا الرضاعة..
يا جماعة  يا جماعة
لاحظوا مطلع التتر بين عائلة شلش! ما بيفكّركوش بجدالكم على الشامل! تجدوه في نهاية التعليق!

طهّقتوني من الضحك و النفخ على الخناقات ما بينكم في موضوعين أحدهما 1999 و الآخر عن الكشوفات و الصوفيّة! كفاية تضييع وقت في الجدال.. هناك أمور أهمّ..

أوّلاً: اسماعيل أصاب في بعض الأمور وبعض الأرقام (تقريباً وليس كلّها).. و وصف يوسف بأن سيّارة 1999 هي فيرّاري وصف صحيح إذا اعتبرنا "فيرّاري" منها "فِرار"..  وقد ذكرت من قبل قديماً علاقتي بـ 1999 وهي علاقة هامّة جدّاً.. أنا زواجي كان قبلها (قبل تحقّق الأمر بشهور).. 1999 هي سنة "الفرار" من الظلم والفساد من بلد الظلم والفساد و البيادات و الأمر لم يكن هيّناً لارتباطي الشديد الذي استمرّ لعقد و نصف بمدينتي التى نشأت فيها و حملت جنسيّتها بسبب والديّ ولكن لم أولد لا في المدينة ولا في الدولة بأكملها (وليس الدولة).. بلد ميلادي له صلة بكتاب أخضر!  عمري طبعاً أخطأت فيه كثيراً يا اسماعيل و جعلتني "عيّلاً تحت الثمانية عشر" عند زواجي!.. في 1999 هاجرت بعد زواجي بشهور أنا و زوجتي إلى كنكا قصدي كندا.. وصارت كندا هي زوجتي بين البلاد (طلّقت دولة البيادات من 2013 لكن يتبقّى إجراءات إسقاط الجنسيّة وهي مكلّفة و مرهقة خصوصاً من كندا).. كندا علمها أحمر و لونها الأساسي أحمر كالسيّارة (و أنا أحب اللون الأحمر و قليل من الألوان الأخرى بدرجة أقلّ).. بالهجرة بدأت مرحلة جديدة من حياتي من المصاعب و المطبّات و الصعود قليلاً و الهبوط كثيراً (و الحمد لله).  أتريدون نسخة من تأشيرة الهجرة وختم و تاريخ الدخول؟  هو عند جميع المخابرات بالتأكيد.. يعني جت عليكم؟!  لكن الأمر لا يستحقّ لأن بهذا سأكشف اسمي لكم و للعامّة.. يكفي أن جميع الأعداء و المخابرات يعرفونه..  و الآن أترككم مع التتر! ح تضحكوا على نفسكم لمّا تسمعوه.. مغنيّة التتر اكتشفت من سنتين أنّها للأسف توفّت شابّة بذبحة بعد إصابتها بالسرطان و الحمدلله أنّها لم تتزوّج و بالتّالي حرّة في الاختيار.. دعوت الله أن يجعلها من زوجاتي في الجنّة و أن يشفّعني فيها إن احتاجت لشفاعة.. صوتها الملائكي وحده سبب كافي رغم أنّها أيضاً رقيقة الحس و التعامل (وهذا هو الأهمّ عندي).. ها هو التتر. لم أجد نسخة ليس فيه صورتها..
للكيبيكوا: لايق عليكي دور ليلى طاهر!