رأيت أننا مجموعة من المسلمين و أنظر الى الشمس عند غروبها و كأنني أعلم أنها ستطلع من الغرب بعد اختفائها.
و فعلا طلعت من الغرب، و رُفعت التوبة و بقينا نحن مسلمين قلة، و هناك من يحاول قتلنا و ايذائنا.
فدخلنا المسجد هروبا (المسجد الكبير في و سط مدينتنا) و كنا في أمان داخل المسجد و وجدت حلقة علم
يلقي فيها درسا أحد الاخوة اسمه محمود و هو الآن امام الصلاوات الخمس.
و لما خرجنا من المسجد وجدنا أنفسنا لوحدنا و أن الجو أصبح ربيعي و يشرح الصدر و نحن سعداء. و رأيت أن المسجد أصبح عال جدا.
ملاحظة
هذه الرؤيا للاستئناس فأظن أن الجزء الأول و الثاني قد وقع و بقي الجزء الأخير