تفسير ارجو دخول

السلام عليكم 
رأيت اني خارجه مع اختي وكانت الدنيا تمطر بقوه وقالت لي اختي ليش ماجيتي بسيارتك (انا بالواقع ماعندي سياره)) وبنفس الفترة ايضا رأيت اني بالشارع و الدنيا امطار غزيره 
الحاله الاجتماعيه عزباء

الاحتمال الأوّل: أرجو أن تكون على ظاهرها و تكون أمطار خير (لن تقوم الساعة حتى تعود جزيرة العرب مروجاً و أنهارا)..
الاحتمال الثاني: ولكن قد تكون "ساء مطر المنذرين" لأن الأمطار في القرآن جاءت نذيراً أو عذاب و قد كثُرَت مؤخّراً أسباب تنزيل العقاب و علاماته في البلاد العربيّة و العالم، و في هذه الحالة تكونين أنت و أختك أو صديقة لك خارج مدينتكم وقتها (سواء داخل بلدكم أو مسافرين في الخارج) وقد يكون قصد أختك "لما لم تأتي بأموالك أو ذهبك كي تتمكّنوا من تسيير أموركم؟"  لهذا إن كنت ستنتقلين أو تسافرين قريباً سواء داخل البلد أو خارجها أن تأخذي معك ما يكفيك عدّة أشهر على الأقلّ من الأموال السائلة من عدّة أنواع وبدائلها من الذهب والفضّة (مع مراعاة إخفائها حرصاً من السرقة و كذلك مراعاة أن الأموال الورقيّة قد تُصبِح بلا قيمة فجأة و تتوقّف الكروت البلاستيكيّة عن العمل).. وفي نفس الوقت يكون هناك عذاب و عقاب من الله منتشر في الدنيا ولكن ليس عليكم مباشرة.. وللأسف بوادر الأمور في العالم و في البلاد العربيّة تُرجّح التعبير الثاني أكثر.  و قد تكون أختك في الله أي صديقة مصاحبة لك في السفر وليس أختك الحقيقيّة، وقد تكون ترمز لنفسك تلومك على عدم أخذ الاحتياطات لهذه الظروف في الأحوال العالميّة الحالية..  اسم أختك في الرؤيا قد يكون له معنى فيها..