انتصار ايران استراتيجياً على الكيان - كان: أوّل الغيث قطرة! مبروك على .....

من سمنّودي:
نعم: مبروك على الكوهينات (يعني مكبوس على نفسهم!).. و البقيّة تأتي بإذن الله..
تركيا تحظر من اليوم وفي الحال تصدير 54 مادة مختلفة لإسرائيل تدخل في الصناعة و البناء والكيماويّات!
وذلك بعد الرفض المتعنّت و المتكرّر لإرسال طائرات تركيا لإسقاط المساعدات المختلفة و المواد الغذائيّة طويلة الأمد على غزّة..

هل سترضى الخمّارات والسعوطيّة و سيسي هانم بتركهم يُعانون اقتصاديّاً و بنائيّاً و صناعيّاً؟!  أم سيسارعن لإنقاذ إخوتهم في الرضاعة و مشاركيهن الفراش؟

من سمنّودي:
رغم حنقنا جميعاً على إيران لعدم قيامها بأي إصابات ذات فاعليّة في الهجمة الأخيرة (عدا أحد ممرّين في مطار انطلقت منه الطائرة التى ضربت القنصليّة وقاعدة عسكريّة ساهمت في المهمّة).. لكن كل التحاليل تُثبت أن صد الهجمة تكلّف من مليار إلى مليار ونصف دولار و ظهرت فيها أسلحة أمريكيّة خفيّة لا يعلم عنها أحد شيئاً تم استخدامها في إسقاط الطائرات والصواريخ.. هذا بالإضافة لثمن لسفينة التى صادرتها إيران و أوقفت استخدام طريق الإمارات-السعودية-الأردن البرّي لنقل الواردات الاسرائيليّة.. كما أن مخزون إسرائيل من الصواريخ المضادة للصواريخ انخفض إلى الحضيض ولن تستطيع تحمّل أي هجمة ثانية.. ولم يبقى لها سوى استخدام النووي ضد إيران الذي سيعني أن إيران لن تُبقي على إسرائيل في الهجمة القادمة ردّاً على هجوم نووي. (إيران لديها ما يكفي من الصواريخ الباليستيّة والفرط صوتية ما يكفي لتدمير اسرائيل عسكريّاً أربع مرّات حيث تحتاج لـ 400 صاروخ باليستي فقط لتدمير المواقع العسكريّة الاسرائيليّة إذا تم البدء بتدمير مواقع القبّة الحديديّة و حتس 3).. فالغرض من الضربة هو كسر أنف إسرائيل و ردعها عن أي هجوم مباشر ثانية على إيران.. و إيران مازالت تحتاج وقت إضافي للوصول للردع النووي وهي لم ترغب  في إشعال حرب ضدّها في الوقت الحالي تمنع هذا الهدف.. راجعوا الفيديو (بضعف السرعة لأن المتحدّث بطيء و يمكن من صندوق الوصف لتسهيل المتابعة عرض السرد Show Transcript من الذكاء الاصطناعي بدقة حوالي 90% لكن الأرقام وبعض الكلمات أو نطقها متلاصقة تجعل الذكاء الاصطناعي يبلّم و يضرب لخمة! ولكن لا تجعل الماوس تقف فوق صندوق السرد لأنّها توقف حركته).  حتى أمريكا أعلنت أنّها ليس لديها ما يكفي من مخزون الأسلحة الدفاعيّة ضد الصورايخ لتستخدمه في حالة ضربة ثانية و أمرت النتن و وزراؤه بابتلاع أحذيتهم و التوقّف عن الحديث عن الردّ.. اسرائيل ستحتاج فترة طويلة لتعويض نظامها الدفاعي المضاد للصواريخ الباليستيّة وكذلك لتطويره ضد الصواريخ الفرط صوتيّة والتى لا يستطيع حالياً أي نظام دفاعي حتى النظام الفرنسي الجديد من صدّه.. و أمريكا رفضت أي محاولة من اسرائيل للرد المباشر لأنّها غير قادرة حالياً على صد هجمة جديدة من إيران أو مواجهتها..  فإيران هزمت اسرائيل استراتيجياً و استنزفت دفاعاتها عسكريّاً و مادّيّاً..  وهذا كان هدف إيران من الهجمة (بالإضافة لكشف الدول التى شاركت في صد الهجمة ومنها طبعاً الأردن ويُقال السعوديّة و مصر).. كما أنّها أوضحت بشكل صارم لإسرائيل أنّها لن تصمت مستقبلاً على أي هجمات مباشرة ولن تقول "نحتفظ بحق الردّ).

من سمنّودي:
بعكس ما تقوله وسائل الإعلام العربية والغربية، ردّ المكبوتين في الاحتلال كان فالصو!  الشهادات والأدلّة تنفي سقوط أي شيء في محيط مركز الأبحاث النووية في إيران في ناتانز و أنّه كان غالباً عمل تخريبي داخلي.. و إسرائيل تم منعها من استخدام الـ F35 خارج اسرائيل (من خلال رفض تزويدها بالوقود جوّاً عبر الطائرات الأمريكيّة)!  الرد الفعلي الوحيد كان على القاعدة العراقية التى بها الوقود الذي يتم استخدامه في الهجوم على إيلات!