الإمارات في المجاري! كان:خناقة الشعوب العربية على نسب فضل لعنة الخمّارات لأنفسهم! - جهّزوا الفشار و المشروبات! يُمهِل ولا يُهمِل!

من سمنّودي:
كم كسبت الإمارات في تعاملاتها في الشهور السابقة منذ السابع من أكتوبر و حتّى الآن من وراء مساندة الإحتلال وإمداده بالسلاح و إعطاؤه طريق برّي يمرّ بالسعوطيّة والأردن ينقل له وارداته الهامّة خصوصاً المكوّنات العسكريّة؟ و من وراء تأجيج الصراع في السودان و تمويل سدّ أثيوبيا على نهر النّيل؟! و تدخّلها في ليبيا و علاقة الجزائر بالمغرب و كذلك في مالي و السنغال؟!
وكم خسرت اليوم في هذا الإعصار؟!      
يبدو أن الإعصار بَرَكَ عليها بشدّة (أسوأ إعصار في آخر 40 عاماً)..
شامت؟ آه طبعاً شمتان فيهم! مش كفاية إسقاط المعونات على ألواح الطاقة الشمسيّة للمستشفى في غزّة و قطع الكهرباء عن المستشفى؟!
عقبال السعوطيّة والأردن!  قلبي مع أهالي التلاميذ في سلطنة عُمان.. لكن لا بد من تحميل المسئوليّة الجنائيّة على الإدارة التى لم تُغلق المدارس لذلك اليوم..

من سمنّودي:
الإمارات يا عيني عليها لسّه غارقانة في مياه الإعصار حتى اليوم 24 أبريل رغم محاولات شفط و تصريف المياه و المياه اتلوّنت بالأخضر (بكتيريا و صرف صحّي يعني)
أصل الأمطار كانت كثيرة لدرجة إن الأرض تشبّعت بالمياه الجوفيّة و كل ما يحاولوا يشفطوها تطلعلهم مياه بدالها! و هناك خوف من انهيار مباني بسبب تشبّع التربة بالمياه تحت المباني!
هانت.. كلّها يومين والطاعون و الأمراض تنتشر فيهم انتشار النار في الهشيم..
هام جدّاً: لا تنسوا أن تضعوا جليسرين في عيونكم علشان تعرفوا تعيّطوا عليها!