- غرييب كتب:
- بارك الله فيك يا جرند
وجعلكم( أنت وسمنودى) خير سندٍ لقائدكم !، أحسنتم.. عبارة جميلة ومحفزة .
سمنّودي: الواد ده بيتكلّم عن إيه بالضبط؟
جرندايزر: ما بعرف يا صديق.. شكله فاكر نفسه قائدنا وعلى راسه ريشة!
سمنّودي: تفتكر فاكر نفسه المهدي؟
جرندايزر: شكله بيقول هيك يا زلمة!
سمنّودي: طالما كده يبقى مش خايف من حد..
جرندايزر: أكيد يا صديقي!
سمنّودي: طب ما نبلّغ عنّه لابن سلمان وبن زايد؟!
جرندايزر: تفتكر هيك؟
سمنّودي: أيوه.. نبعتله الآي-بيهات اللي بيكتب منها و توقيت الاستخدام. هوّ ح يعرف يجيبه..
جرندايزر: بس هيك الواد يروح فيها!
سمنّودي: هوّه مش شايف نفسه قائدنا؟ يبقى مش ح يجراله حاجة!
جرندايزر: على رأيك.. طالما قائدنا يبقى أشجع منّا و ما بيخاف من ها الحكي!
سمنّودي: اسأله رأيه الأوّل
جرندايزر: أمرك يا زلمة.. حالاً بابعتله نسخة من الشات هيدا واسأله رأيه!
في وقت لاحق:
سمنّودي: مبس.. يا مبس.. يا واد إنت يا مبس.. عندنا عماني فاكر نفسه المهدي و بيدّعي إنّه قائدنا.. هوّه جنبك من السلطنة.. تفتكر لو ادّيتك عنوان النت بتاعه وتوقيت الكتابة تعرف تجيبه؟!
مبس: ابعثه لي هسّه.. ضجّة المهدي دي لازم تنتهي وتندفن.. سأجعل منّه كفتة أطعمها لأسودي وكلابي.. سأجعله عبرة لكل من يُفكّر أن يقول أنّه المهدي أو يتكلّم عن المهدي.. لكن هذا بعد ما يقضّي كام شهر يستجمّ في المعتقل عندي..
في نفس اليوم:
جرندايزر: غرييب.. غرييب.. فيه عقد في السعوديّة طالبين مبرمج له خبرة في شبكات التواصل.. عقدك ح يكون مع هيئة ملكيّة.. شو رأيك؟!
قال قائدنا قال.. قادتك دبّابة وراها بعد ما تمرّ من فوقك..
شو ها البلاوي اللي بتتحدّف علينا.. عجائب آخر زمن!