من سمنّودي:
يبدو والله أعلم هذه المرّة أنّها على ظاهرها.. لا تتذكّرين من هي: ستتذكّرينها عندما يحدث الأمر. وستشعرين في باطن كلامها نحوك أو معالم وجهها بحسد. تجنّبي إظهار نعم الله عليك أمامها متى عرفيتها و تأكّدتي أنّها حاسدة (من نظرة حسرة غالباً تختفي بسرعة في عين الحاسد) وطالبيها بقول "ما شاء الله" كي ينعم الله عليها مثلك وادعي الله أمامها بصوت أن يكرمها فتخجل من نفسها ومن حسدها لك وتنشغل بالدعاء لنفسها عن حسدك. استمرّي في رقية نفسك يوميّاً و أذكار الصباح والمساء وقبل النوم والاستعاذة من الحسد و السحر و أدعية الخروج والدخول من المنزل و الحمّام وقبل وبعد الطعام ولن يصيبك شيئاً بإذن الله..
https://www.mktbtk.com/dir/ser/d-0007.htm
سورة الفلق: فإن الله يدفع عنه شر الإنس والجن والهوام والحساد.
قال أبو سعيد رضي الله عنه: والأصل في هذا النوع من الرؤيا أن يتدبر المعبر رؤيا القاص عليه في هذا الباب، فإن كانت الآية التي رأى أنه قرأها آية رحمة مبشرة بشره بالرحمة والنعمة والأمن والغبطة، وإن كانت عقوبة حذره ارتكاب معصية يستحقها بها وأشار عليه بترك معصية هو فيها أو هام بها قاصداً لها.
https://mktbtk.com/dir/nab/swar/d-0068.htm
سورة الفلق
من قرأها أو قرئت عليه فإنها تدل على حسن الحال والظفر بالأعداء، وقيل يرفع الله ذكره، ويرزقه اسم الله الأعظم، ويستجاب دعاؤه، ولا يمسه إنس ولا جان، ويأمن من شر الهموم والحسد، وقيل تتحسن أحواله بحيث يحسد عليها.