اسرارح رف التاء

ر ؤيا كتب:

طيب ليه الغلط يا بطيخه

أنت الذي بدأت بالغلط.. ما كان بيننا سابق هزار و لا صداقة تسمح لك بوصفي ببطّيخة.. كما أنّها وصف مصري غير سوي يعني السخرية من عقل الذي أمامك.. فالزم حدودك معي..

ر ؤيا كتب:

عندنا مثل فى الصعيد بيقول
اللى بره العركه شديد
يعنى انت بتتكلم من كندا ونافخ عروقك  وفارد عضلاتك علينا 
لا يا حبيبى تعالى هنا وانا فى ضهرك يا بطيخه
هههههههه

عندما يريد الله ويأذن لنا سنعود أنا وسمنّودي و كثير أمثالنا بالكيفيّة التى خطّطها الله لنا.. الله أراد لنا أن نشاهد الأحداث من بعيد بدون كذب وتضييق الإعلام و حظر الحكومات للمواقع التى تفضحها..  مثلك (و أمثال الحكّام العرب و أمثال منتدى الشامل و أصحاب القنوات و مدّعي نُصرة المهدي و انتظاره) كره الله انبعاثهم كما وصفهم في سورة براءة (التوبة)..
﴿ ۞ وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَٰكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ﴾ [ التوبة: 46]
فإلى أن ينكشف كل هؤلاء (وقد انكشف معظمهم) و يستبدلكم الله بمن هو أفضل منكم (المسلمون الجدد و المتظاهرين من غير المسلمين من أجل غزّة) و ينزل الله بعقابه وسخطه عليكم بوسائله وجنوده المختلفة.. فإنّا منتظرون في أماكننا.. ولا تنس أن أكثر أتباع المهدي من شباب الروم (وليس شباب العرب المشغولين بالتيك توك و المساخر والحفلات و الكرة و التفاخر بالأموال و المتابعين - أمّا عجائز العرب فلا تسأل سوى عن الفقراء و المقهورين والذين مات أكثرهم تحت القصف والجوع والأمراض والظلم ليدخلوا الجنّة منعّمين و يخسأ ظالموهم وقاتلوهم في نار جهنّم خالدين فيها أبداً بإذن الله وعدله)..
ما عندي وقت أتلفه بالرد على السفسطة والسفاهات منك و من العمانية و أزلامها أصحاب الأرقام.. متابعة ما يحدث و النقاشات و التحليلات من أصحاب الفكر و المعلومات و قنوات الأخبار يستغرق وقتي كل يوم مثلما يستغرق وقت سمنّودي.. أترككم لبعضكم البعض..
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقُل خيراً أو ليصمت..
فإن كنت تدّعي أنّك لا تستطيع مهاجمة السيسي وزبانيته خوفاً.. فلا تناصرهم أو تهاجم من يُهاجمهم..  واعلم أن هناك من أبعدهم الله عن سطوة الظالمين كي يستطيعوا مهاجمتهم و فضحهم في أمان، و ادّخاراً لوقت تنخلع فيه قلوب هؤلاء الظالمين و يعود المبعدون لتنفيذ أمر الله فيهم..
ولا أهلين ولا سهلين يا شمّامة بلحة و زبانيتها..