فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا

قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا

قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا

ففي مبدأ السببية في المنطق،الشيء لا يمكن أن يأتي من اللاشيء،

فيأكل الإنسان مرة ويشبع ويأكل أخرى ولا يشبع، ويجري مرة فيشبع، وينام مرة فلا يشبع، ثم يقف في الشمس فيشبع.

تسأله: ما الذي أمرضني؟ فأجابك

أن الكون كان في الماضي في حالة حارة شديدة الكثافة فتمدد، وأن الكون كان يومًا جزءا واحدا عند نشأته.

العشوائية لا يمكن أن تنتج المعلومات الجينية المطلوبة للهياكل البيولوجية المعقدة.

كيف تنتهى المحنة التى نعانيها؟
فأجاب:
إن خرجنا سالمين فهى الرحمة، و إن خرجنا هالكين فهو العدل

السيرورات التطورية تُحدث تنوعاً حيوياً في كل المستويات التصنيفية،

التطور هو التغير في السمات الوراثية الخاصة بأفراد التجمع الأحيائي عبر الأجيال المتلاحقة.

: «"لماذا هناك شيء بدلاً من لا شيء؟ السبب الكافي [...] يعثر عليه في مادة [...] هي ذاتها كائن ضروري يحمل سبباً لوجوده ضمن نفسه".»

أن تستنتج أن الزمن لم يكن موجوداً

كانت تدلل على الوقت (انظر جرس سفينة).

الثاني "الصنبر" وهو الذي يترك الأشياء كالصنبرة ما غلظ وخثر،

والحقيقة هي أن البشر يستخدمون اللغة للتعبير عن أنفنسهم

وهناك، من جهة أخرى، عالم خارجي ذو طبيعة مادية، وما يميزه هو الامتداد وانتفاء القدرة على التفكير، ويشمل الأجسام الطبيعية والقوى الفيزيائية.

قال: أما الباطنان: فنهران في الجنة،

تسلّق موسى جبلاً ليستلم كلمة الله... فيما تسلقتُ جبلاً لأفعل العكس تمامًا

ـ ما تفعل؟

تسأله الحكمة

{ فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ } أي: يتضاربان ويتهاوشان

{ وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا }

مجموعة العظام في الجسم تترابط مكونة الهيكل العظمي للجسم. يوجد داخل الجمجمة جزء هام طري

ينتقل فيروس كورونا في الغالب عن طريق الرذاذ أثناء العطس والسعال، ويسبب التهابا رئويا يبدأ وينتهي في الرئتين، ...

ومن ثم تتقدم هذه المادة الوراثية نحو "اختطاف عملية الأيض داخل الخلية، لتخبرها 'إيّاكي أن تعملي كالمعتاد،

يعتبر الصوت الداخلي عند الإنسان وفق علم النفس نتاج العقل وليس حالة هلوسة. ولكن هذا الصوت الداخلي قد يتحول إلى أمر

وما هي وظائفها؟ .