رايت اشخاص يحاول كل منهم يكتب بلوح ( فتح من الله ونصر قريب ) ولكن ما
كانت مرككه وسيئه كل هذا حتى يضعوها على الاقصى او القدس
بفلسطين وفى تلك اللحظه رايت المهدى جاء وكتب على
اللوح ( نصر من الله وفتح قريب ) عكس ما كانوا يحاولوا كتابتها لكى يضعها على
الاقصى القدس بفلسطين ورايته بعد ان كتبها ركزها فى تلك اللحظه احسست انه
وضعها بعد ان تحقق
لى امر شخصى بحياتى مع انه وقت الرؤيا لم يكن قد تحقق لى هذا الامر
ملاحظه
الرؤيا قديمه وكما اخبرت سابقا لم يكن الامر الشخصى قد تحقق
لكن الان ولله الحمد قد تحقق فيارب يكون النصر والفتح لفلسطين واهلها والامه اقترب
التفسير
رايت اناس اشخاص يحاول كل منهم يكتب بلوح ( فتح من الله ونصر قريب) ولكن
كانت مرككه وسبئه حتى يضعوها على الاقصى او القدس بفلسطين : اى ان قيادات
يقوموا بفتح جلسات ودورات حوار. ليس لاجل فلسطين واهلها ولكن لاجل تضيق
الغل والخناق عليهم وانهم ابدا لم يعينوا اهلها بل مهمتهم اضعافهم
وانهم يبينوا فى العالم انهم مهتمون بقضيه فلسطين وما هم الا يصدوا كل الطرق
لنصره فلسطين قال تعالى ( فصدوا عن سبيله انهم ساء ما كانوا يعملون)
وفى تلك اللحظه رايت المهدى جاء وكتب على اللوح نصر من الله وفتح قريب
عكس ما كانوا يعملوه لكى يضعها على الاقصى او القدس بفلسطين ورايته
ركزها بعد تحقق امر خاص لرائى وقتها لم يكن قد تحقق والان حاليا تحقق : تخبر
الرؤيا ان لا ياتى الفرج والنصر من الحوارات فقط فما بالكم بحوارات ساقطه لاجل
تضيف الخناق ولتضعيف الفلسطينين خاصه والامه عامه ان لم ننصر الله ودين الله
الحق فلا عزه لهذه الامه ان ننصر الله ينصرنا ويثبت اقدامنا ويخذل عدوه وعدونا
ومن يساندوه مدعين الاسلام
كما تبين الرؤيا وتاكد ان المهدى موجود وانه يعمل لاثبات الحق والنصر لكن دون
ان يظهر نفسه قال تعالى ( هل تحس منهم من احد او تسمع لهم ركزا )
.
وتبين الرؤيا ان الله سوف يفيض المناطق بالماء وهذه علامات لاقتراب النصر
زائد العلامه الاخرى التى لرائى وهو الامر الذى تحقق له انهم علامات لان نستبشر
بالنصر وبالفتح الحقيقى لفلسطين وللامه.
خذل الله اليهود ومن يوالوهم